ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 63,633 شهيدًا وأكثر من 160 ألف إصابة
تاريخ النشر: 2nd, September 2025 GMT
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الإثنين، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 63,633 شهيدًا و160,914 إصابة، في تصعيد يُعدّ الأعنف في تاريخ الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وخلال الساعات الـ24 الماضية فقط، سقط 76 شهيدًا وأُصيب 281 مواطنًا بجروح متفاوتة نتيجة القصف الجوي والمدفعي المكثف الذي يطال مختلف مناطق القطاع.
ووفق ما أفادت به مصادر طبية فلسطينية، قُتل 55 مواطنًا منذ فجر اليوم الإثنين، بينهم 36 شهيدًا في مدينة غزة وحدها، في ظل تصاعد الهجمات الإسرائيلية على الأحياء السكنية، والمرافق الحيوية، ومواقع قريبة من مراكز توزيع المساعدات الإنسانية.
كارثة إنسانية مستمرة وسط دمار واسعتأتي هذه التطورات وسط كارثة إنسانية غير مسبوقة يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع المحاصر، حيث تعاني المستشفيات من نقص حاد في الإمدادات الطبية، فيما يتفاقم الوضع الصحي والغذائي بسبب تعطل الخدمات الأساسية واستهداف مراكز الإيواء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الصحة في قطاع غزة قطاع غزة حصيلة العدوان الإسرائيلي شهید ا
إقرأ أيضاً:
صحة غزة تُصدر تقريرا جديدا لضحايا العدوان الإسرائيلي
أعلنت وزارة الصحة في غزة ، اليوم السبت، وصول مستشفيات القطاع ثلاثة شهداء (2 شهيد جديد، 1 انتشال) و16 إصابة خلال الـ 48 ساعة الماضية.
وفيما يلي نص البيان كما وصل وكالة سوا:
وزارة الصحة الفلسطينية – غزة
التقرير الإحصائي خلال الـ 48 ساعة الماضية
وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 3 شهداء، منهم:
* 2 شهيد جديد
* 1 شهيد انتشال
كما وصل 16 إصابة خلال نفس الفترة.
منذ وقف إطلاق النار (11 أكتوبر 2025):
* إجمالي الشهداء: 386
* إجمالي الإصابات: 1018
* إجمالي الانتشال: 628
الإحصائية التراكمية منذ بداية العدوان (7 أكتوبر 2023):
* إجمالي الشهداء: 70,654
* إجمالي الإصابات: 171,095
ملاحظة (1):
أسفرت انهيارات المباني الناتجة عن البرد القارس والمنخفض الجوي عن وفاة 10 أشخاص.
ملاحظة (2):
تمت إضافة 277 شهيدًا إلى الإحصائية التراكمية للشهداء، بعد اكتمال بياناتهم واعتمادهم من لجنة اعتماد الشهداء، وذلك للفترة من 05/12/2025 حتى 12/12/2025.
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟