استمرارا لأعمال المرحلة الثانية من الموجة الـ27 لإزالة التعديات جنوب بورسعيد
تاريخ النشر: 11th, September 2025 GMT
واصلت الأجهزة التنفيذية بمحافظة بورسعيد تنفيذًا لتوجيهات اللواء أركان حرب محب حبشي، محافظ بورسعيد حملاتها المكبرة لإزالة التعديات على أراضي الدولة، ضمن أعمال المرحلة الثانية من الموجة الـ 27 لإزالة التعديات على أملاك الدولة
. شاهد
يأتى ذلك انطلاقًا من تنفيذ توجيهات القيادة السياسية بضرورة الحفاظ على أملاك الدولة والتصدي لكافة أشكال التعديات ومخالفات البناء، وفي ضوء تنفيذ المرحلة الثانية من الموجة السابعة والعشرين لإزالة التعديات على أراضي أملاك الدولة، والبناء المخالف، والتعديات على الأراضي الزراعية، وذلك خلال الفترة من 9/8/2025 وحتى 24/10/2025
إزالة 3 مزارع سمكية مخالفة بمنطقة سهل جنوب الحسينية بقرية الفتح جنوب بورسعيدوأسفرت الحملة التي قادها حي الجنوب برئاسة الأستاذ أحمد زغلف، رئيس الحي، وبمشاركة قوات الأمن، عن إزالة ( 3 ) مزارع سمكية مخالفة بمنطقة سهل جنوب الحسينية بقرية الفتح جنوب بورسعيد على مساحة 36 فدان و 18 قيراط
هذا، وتواصل الجهات المعنية جهودها واتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين، مع استمرار حملات الإزالة لمنع أي تعديات مستقبلية، حفاظًا على حقوق الدولة، في إطار جهود الدولة لحماية الرقعة الزراعية والتصدي للممارسات الغير قانونية والتعامل بكل حسم مع مخالفات البناء
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد سهل الحسينية جنوب بورسعيد ازالة التعديات
إقرأ أيضاً:
الطريق إلى التحول الكبير.. باكستان والصين تطلقان المرحلة الثانية من الممر الاقتصادي العملاق
وقال وزير التخطيط والتنمية، أحسن إقبال، إن هذه المرحلة الجديدة تمثل انتقال المشروع من البنية التحتية والطاقة إلى مرحلة التنمية الصناعية والتكنولوجية الشاملة، مؤكدًا أن العقد القادم سيشهد تحولات كبرى في الاقتصاد الباكستاني من حيث فرص العمل والتصنيع والتصدير. وتركز المرحلة الثانية على خمسة ممرات رئيسية:
ممر النمو،2. ممر سبل العيش، 3. ممر الابتكار، 4. الممر الأخضر، 5. ممر الانفتاح والربط الإقليمي. هذه الممرات تهدف إلى دفع التنمية البشرية والاقتصادية المتوازنة، وتعزيز الربط التجاري بين ميناء غوادر والمناطق الشمالية الغنية بالمعادن، إلى جانب إطلاق مشاريع كبرى في الزراعة والتكنولوجيا والطاقة النظيفة.وخلال مؤتمر الاستثمار الباكستاني الصيني في بكين، شاركت أكثر من 800 شركة من البلدين، وأسفرت اللقاءات عن توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم بقيمة 8.5 مليارات دولار، في مؤشر على الانتقال من الشراكات الحكومية إلى تحالفات استثمارية مباشرة بين الشركات. ويرى الخبراء أن هذه المرحلة تُرسخ النضج الحقيقي للشراكة بين إسلام آباد وبكين، وتنقل التعاون من مستوى البنية التحتية إلى الابتكار والتنمية البشرية. كما يؤكد الاقتصادي شكيل راماي أن الممر الاقتصادي أنقذ باكستان في العقد الماضي من أزمات الطاقة والعجز المالي، وأسهم في خلق أكثر من 236 ألف وظيفة مباشرة، وأن المرحلة الجديدة ستفتح الباب أمام نهضة صناعية وزراعية غير مسبوقة. >???? باختصار: الممر الاقتصادي الصيني الباكستاني يدخل مرحلة "النمو والتحول"، حيث تتحول المشاريع من الطاقة والطرق إلى التكنولوجيا والصناعة، لتشكل بوابة باكستان نحو مستقبل اقتصادي واعد بدعم صيني متجدد.