الرابطة المحترفة.. برنامج مواجهات الجولة الخامسة
تاريخ النشر: 11th, September 2025 GMT
تدخل بطولة الرابطة المحترفة، جولتها الخامسة، بمواجهات واعدة ومثيرة، ستعرف صدامات تقليدية بين فرق تبحث عن التأكيد وأخرى تسعى لتحقيق الانطلاقة المرجوة بعد بداية متذبذبة.
وستنطلق مواجهات الجولة الخامسة، إبتداءً من يوم الثلاثاء المقبل 16 سبتمبر، بإجراء مواجهة مولودية الجزائر وضيفه مولودية وهران.
وستستكمل فعاليات الجولة يوم الجمعة 19 سبتمبر بإجراء ثلاث مواجهات، على النحو التالي:
أتلتيك بارادو- أولمبيك آقبو
النادي الرياضي القسنطيني- أولمبي الشلف
مستقبل الرويسات- وفاق سطيف
أما يوم السبت، ستجرى ثلاث مواجهات على النحو التالي:
إتحاد خنشلة- نجم بن عكنون
شبيبة الساورة- إتحاد الجزائر
مولودية البيض- شباب بلوزداد
وتختتم الجولة يوم الثلاثاء 20 سبتمبر، بإجراء مواجهة شبيبة القبائل أمام ترجي مستغانم.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ماكرون يكلف رئيس الوزراء المستقيل بإجراء محادثات أخيرة مع الأحزاب
أعلن مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الاثنين، أن الرئيس طلب من رئيس الوزراء المستقيل سيباستيان لوكورنو إجراء "محادثات أخيرة" بحلول مساء الأربعاء مع الأحزاب السياسية لتحقيق الاستقرار في البلاد.
وكان لوكورنو قد قدّم استقالته واستقالة حكومته الجديدة في وقت سابق اليوم بعد أن هدد حلفاؤه وخصومه على حد سواء بإسقاط الحكومة.
وقالت الرئاسة الفرنسية إن ماكرون حدد للوكورنو هدفا يتمثل في "تحديد إطار للتحرك والاستقرار في البلاد"، وذلك بعد بضع ساعات فقط من إعلان استقالته غداة كشف تشكيلته الحكومية.
وقال لوكورنو إنه سيقود "جولة أخيرة من النقاش مع القوى السياسية بناء على طلب رئيس الجمهورية"، وإنه سيبلغ الأخير مساء بعد غد (الأربعاء) إذا أمكن بنتائج النقاش.
وكان لوكورنو قد صرح بعيد إعلان استقالته بأنه "لا يمكن أن أكون رئيس وزراء عندما لا تستوفى الشروط"، موضحا أن "الظروف لم تكن مناسبة لأصبح رئيسا للوزراء".
وأضاف "حاولت أن أبني طريقا مع الشركاء والنقابات للخروج من أزمة الانسداد الحاصل" لكن "الأحزاب السياسية لم تقدم تنازلات عن برامجها وكانت تريد فرض شروطها".
وعُين لوكورنو في 9 سبتمبر/أيلول، وتعرض لانتقادات المعارضين واليمين بعدما كشف مساء أمس الأحد عن تشكيلة حكومته، وهي الثالثة في البلاد في غضون سنة.
وتعاني فرنسا من أزمة سياسية عميقة منذ جازف ماكرون بالدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة العام الماضي في مسعى لتعزيز سلطته، لكن هذه الخطوة أدت إلى برلمان مشرذم بين 3 كتل نيابية متخاصمة.
وسقطت الحكومتان السابقتان برئاسة فرنسوا بايرو وميشال بارنييه في البرلمان بسبب ميزانية التقشف المقترحة.