السياحة والمصايف بمطروح: المحافظة تشهد رواجا سياحيا غير مسبوق (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أكد محمد أنور، مدير عام السياحة والمصايف بمطروح، أن محافظة مطروح تشهد هذا العام رواجا سياحيا غير مسبوق سواء على مستوى السياحة الداخلية أو الخارجية.
أستاذ الاقتصاد الزراعي عن المرحلة الثانية من تشجير قرى حياة كريمة: "مهمة للغلاف الجوي" (فيديو) المصرية للحساسية والمناعة: 100 يوم صحة ساهمت في قهر فيروس كورونا (فيديو) الوضع السياحي في مطروحوأشار أنور، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر قناة مصر الأولى، اليوم الجمعة، إلى أنه جاري تنفيذ عدد من المشروعات القومية والتنموية على أرض المحافظة ككل وهو ما انعكس على وضع السياحة، حيث يستقبلون رحلات السياحة الشارتر بصفة مستمرة.
ولفت إلى أن مهرجان العلمين أظهر مدينة العلمين بصورة مبهرة، وجذب أعداد من السائحين، مضيفا أن محافظة مطروح تضم عدد من المزارات السياحية التي يحرص السياح على زيارتها مثل شاطىء الغرام، فضلا على أن المحافظة تشتهر بمياهها الفيروزية ورمالها البيضاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة مطروح السياحة رحلات السياحة الشارتر السائحين
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود: 20 محافظة يمنية من أصل 22 تشهد ارتفاعاً كبيراً في حالات الإسهال المائي الحاد
قالت منظمة أطباء بلا حدود إن هناك 20 محافظة يمنية من أصل 22 محافظة، تشهد ارتفاعاً كبيراً في حالات الإسهال المائي الحاد، وسط تسجيل 2700 حالة إصابة مؤكدة مخبريا بالكوليرا.
وذكرت المنظمة، في تقرير على حسابها في موقع "إكس"، أنه تمّ الإبلاغ عن أكثر من 63 ألف حالة في البلاد حتى 31 مايو/أيار الماضي، وفقاً للسلطات الصحية المحلية.
وأفادت بأنه على الرغم من محدودية القدرة على الفحص عن الحالات في البلاد التي تشهد حربا للعام العاشر على التوالي، فقد تبيّن أن أكثر من 2,700 حالة من بين الحالات التي تم فحصها مخبريا هي إصابات مؤكدة بالكوليرا.
وأشارت إلى أنه بالرغم من أنّ الإسهال المائي الحاد مرض متكرر في اليمن، إلّا أنّ مثل هذا الارتفاع في الحالات يشكل خطراً على حياة الأشخاص الذين لديهم أساساً إمكانية محدودة للحصول على الرعاية الصحية. خصوصا وحالات الإسهال المائي الحاد هي حالات مشتبه إصابتها بالكوليرا، حد قول المنظمة.
ولفتت المنظمة إلى أن فرقها أطلقت استجابة في ثماني محافظات، قدمت خلالها العلاج الطبي للمرضى، ودرّبت الطواقم الطبية وغير الطبية، إضافة إلى أنها تتبرع بالإمدادات الطبية، وتنفذ أنشطة التوعية الصحية.
كما أشارت المنظمة إلى أنه بالنظر إلى نقص التمويل المخصص للاستجابة لانتشار المرض، فإنّ العديد من المنظمات الدولية لديها موارد محدودة، ممّا يجعل الاستجابة غير كافية.
وتأتي هذه المخاوف مع عودة انتشار وباء الكوليرا في البلاد، وسط حالة عجز يعاني منها القطاع الصحي، بعد أن تعرض لانهيار كبير جرّاء الحرب التي اندلعت إثر انقلاب مليشيا الحوثي في 21 سبتمبر/ أيلول 2014م.
وفاة منتج سينمائي مصري شهير