تقديم الكفن في جلسة صلح ينهي خصومة ثأرية بين عائلتين بالحوامدية.. صور
تاريخ النشر: 19th, October 2025 GMT
ساهمت مديرية أمن الجيزة، في إنهاء خصومة ثأرية، بين عائلتين في الحوامدية، بعد مقتل أحد الأشخاص، حيث عقدت جلسة صلح شهدت تقديم عائلة أبو عبد الصادق الكفن إلى عائلة أبو موسى، الذي تم قبوله، وإعلان العفو والتصالح، وإنهاء الخصومة.
وحضر الجلسة عدد من القيادات الأمنية، بمديرية أمن الجيزة، وكبار العائلات، وقيادات تنفيذية، بالإضافة إلى عدد من أهالي الحوامدية، وتنتهي الخصومة مع جلسة الصلح.
وشهدت الجلسة تأمينا من جانب رجال المباحث بقسم شرطة الحوامدية، بإشراف المقدم محمد حربي، رئيس مباحث القسم، وبتوجيه من العميد محمد الصغير رئيس مباحث قطاع جنوب الجيزة.
تقديم الكفن
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: جلسة صلح الحوامدية جلسة عرفية خصومة ثأرية امن الجيزة
إقرأ أيضاً:
مشاركة واسعة من النجوم في جلسة كيت بلانشيت بمهرجان الجونة السينمائي
شهدت فعاليات مهرجان الجونة السينمائي حضورًا لافتًا لعدد كبير من نجوم الفن والإعلام، الذين حرصوا على المشاركة في الجلسة الحوارية الخاصة بالنجمة العالمية كيت بلانشيت، والتي أقيمت مساء اليوم ضمن أنشطة المهرجان.
كان من بين أبرز الحضور: حسين فهمي، درة، أمينة خليل، شيري عادل، يسرا اللوزي، جميلة عوض، عمرو منسي، أروى جودة، هنا شيحة، محمد فراج وزوجته بسنت شوقي، مي سليم وشقيقتها ميس حمدان، ماجد المصري، ألفت عمر، جهاد حسام الدين، ياسمينا العبد، ماريان خوري، إنجي علي، داليا شوقي، نيقولا معوض، والمخرج محمد شاكر خضير.
وخطفت كيت بلانشيت الأنظار على السجادة الحمراء أثناء عرض فيلمها المؤثر "أب أم أخت أخ" (Father Mother Sister Brother) ضمن فعاليات المهرجان، حيث التقطت الصور التذكارية مع مؤسس المهرجان المهندس نجيب ساويرس، وعمرو منسي، المدير التنفيذي والشريك المؤسس لمهرجان الجونة.
وشهد العرض كذلك تواجد نخبة من النجوم على السجادة الحمراء، من بينهم: يسرا، إلهام شاهين، لبلبة، هاني رمزي وزوجته، محمد كريم، والإعلامية مفيدة شيحة، وصدقي صخر.
قصة مؤثرة في قلب الفيلميناقش الفيلم قضية إنسانية مؤلمة، حيث يستعرض واقعة حقيقية وقعت في غزة يوم 29 يناير 2024، حين تلقت فرق الهلال الأحمر نداء استغاثة من طفلة تبلغ من العمر ست سنوات كانت محاصرة داخل سيارة تحت وابل من الرصاص. حاول المسعفون بشتى الطرق الوصول إليها، وظلوا على تواصل معها عبر الهاتف في محاولة لطمأنتها، إلا أن جهودهم لم تُكلل بالنجاح، حيث استُشهدت الطفلة قبل أن تصل إليها المساعدة.
الفيلم يحمل رسالة قوية عن المأساة الإنسانية في مناطق الصراع، ويعكس التزام بلانشيت المستمر بالقضايا الحقوقية والإنسانية.