هبة قطب: الحصول على المركز الأول على المستوى التعليمي ليس هاما للطفل
تاريخ النشر: 20th, October 2025 GMT
أكدت الدكتورة هبة قطب، استشاري الطب الجنسي والعلاقات الزوجية، أن الطفل في بعض الأحيان يكون لديه القدرة على الإنتباه وبعض الأطفال يكونوا غير قادرين، مشيرة إلى أن المعلم في بعض الأحيان يكون هو الجسر لوصول المعلومة بشكل صحيح للطفل داخل المدراس.
وقالت هبة قطب، خلال لقاء لها لبرنامج “الحكاية”، عبر فضائية “إم بي سي مصر”، أنه حتى مرحلة الصف الثالث الإبتدائي لا يمكن إلقاء اللوم على الطفل، في أنه لديه قدرة على الذكاء أم لا، نتيجة عدم التركيز في تلك المرحلة، ولكن بدءا من المرحلة الإبتدائية يكون على الطفل دور في تحديد الإدراك والإنتباه.
وتابعت استشاري الطب الجنسي والعلاقات الزوجية، أن الحصول على المركز الأولى على المستوى التعليمي ليست هامة بقدر القيام بأنشطة المدرسة وممارسة الرياضة ومعرفة هوايات الطفل.
وأشارت هبة قطب إلى أن التعليم الفني له أهمية كبيرة، لأنه يعلم الأطفال العديد من الحرف والصناعات الهامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتورة هبة قطب الطب الجنسي الأطفال المعلم المدراس هبة قطب
إقرأ أيضاً:
تحذير: أدوية البالغين قد تهدد حياة الأطفال حتى بجرعات صغيرة
الجديد برس| منوعات|حذّرت غرفة الصيادلة بولاية ساكسونيا السفلى الألمانية من المخاطر البالغة التي قد يتعرض لها الأطفال عند تناولهم أدوية مخصصة للبالغين عن طريق الخطأ، مشيرة إلى أن تأثير هذه الأدوية يكون أقوى على الأطفال نظرًا لقلة وزنهم وحساسية أجسامهم مقارنة بالبالغين.
وأوضحت الغرفة أن بعض الأدوية قد تشكل خطرًا مباشرًا على حياة الطفل، منها:
• حاصرات بيتا مثل “الميتوبرولول”، التي قد تؤدي إلى اضطراب خطير في ضربات قلب الطفل.
• مسكنات الألم التي تؤثر على الجهاز العصبي المركزي للأطفال، وقد تسبب بطء التنفس أو ضيقه، إضافة إلى فقدان الوعي والتشنجات.
• أدوية الاكتئاب التي قد تتسبب في تشنجات لدى الأطفال واضطرابات في الوعي والارتباك.
وفي حال ابتلاع الطفل لأحد أدوية البالغين بالخطأ، شددت الغرفة على ضرورة الاتصال بالإسعاف فورًا، مع إزالة أي بقايا للدواء من فمه، محذّرة من محاولة إجباره على التقيؤ لما قد يسببه ذلك من خطر الاختناق.
ودعت الغرفة في ختام بيانها إلى تخزين الأدوية بعيدًا عن متناول الأطفال، ويفضل أن تُحفظ داخل خزانة مغلقة لضمان سلامتهم.