الإهمال الطبي والاعتقال الإداري يفاقمان معاناة الأسير عزمي أبو هليل
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
رام الله - صفا أفاد مكتب إعلام الأسرى بأن الأسير عزمي أبو هليل (30 عامًا) من بلدة دورا جنوب الخليل، المعتقل في سجن "عوفر" منذ كانون الأول/ديسمبر 2024، يعاني من تدهورٍ صحي خطير بعد إصابته بمرض "السكابيوس" وأمراضٍ في القلب والرئتين، وسط إهمال طبي متعمد أفقده أكثر من نصف وزنه. ونقل المكتب عن والد أبو هليل قوله إن عزمي تعرّض للتنكيل وإطلاق رصاص مطاطي بعد احتجاجه على حرمانه من العلاج.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: إعلام الأسرى أبو هليل أسرى أبو هلیل
إقرأ أيضاً:
أمير عزمي مجاهد: منظومة الكرة مُنهارة.. ولا يجوز تحميل «طولان» المسئولية وحده
وجّه أمير عزمي مجاهد، نجم الكرة المصرية السابق، انتقادات حادة لمنظومة كرة القدم في مصر، مؤكّدًا أن الهزيمة الثقيلة أمام منتخب الأردن في كأس العرب ليست مسؤولية الجهاز الفني فقط، بل نتيجة طبيعية لما وصفه بـ"المهازل" التي تعيشها الكرة المصرية.
وقال مجاهد في تصريحات عبر برنامج "نمبر وان"، المذاع على قناة CBC ويقدمه الإعلامي محمد شبانة: "ما حدث أمام الأردن انعكاس واضح لحالة الفوضى في كرة القدم المصرية. لا يجب تحميل حلمي طولان أو أسامة نبيه المسؤولية كاملة، فالمشكلة أكبر من مجرد جهاز فني."
وأضاف: "لدينا دوري يُلغى فيه الهبوط، وتأجيلات بالجملة، وسوء تنظيم واضح، وبالتالي من الطبيعي أن تكون هذه هي النتائج."
وشدّد نجم الزمالك السابق على أن قطاعات الناشئين تتطور في كل دول المنطقة بينما تتراجع محليًا: "العرب تطوروا بشكل كبير.. المغرب والأردن تقدّموا بعدما كانوا بعيدين تمامًا، أما نحن فما زلنا في نفس المكان. رغم ذلك، هناك أيضًا أزمات فنية لا يمكن تجاهلها."
وتساءل أمير عزمي بلهجة انتقادية: "ما هي معايير اختيار مدربي منتخب مصر؟ وكيف تُدار هذه الملفات الحساسة؟"
وتأتي تصريحات مجاهد لتفتح الباب مجددًا أمام تساؤلات عديدة حول طريقة إدارة الكرة المصرية، وخاصة بعد خروج المنتخب من كأس العرب بنتائج مخيبة للآمال.