"البيئة" تحصن أسواق الخرمة بجولات رقابية لضمان السلامة
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
رفعت وزارة البيئة والمياه والزراعة، ممثلة في مكتبها بمحافظة الخرمة، مستوى الرقابة الميدانية عبر تنفيذ جولات تفتيشية مكثفة استهدفت أسواق النفع العام والمسالخ المحلية.
وتأتي الخطوة في سياق الجهود المتواصلة لتعزيز معايير الصحة العامة وضمان السلامة الغذائية للمستهلكين، تماشياً مع أهداف الوزارة لضمان الاستدامة البيئية.
أخبار متعلقة القيادة تهنئ ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده للشباب لكرة القدم بكأس العالم65.7 % من الأيتام بمكة يعانون غياب دعم الأقارب والتواصل الأسري .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "البيئة" تحصن أسواق الخرمة بجولات رقابية لضمان السلامة - اليوم الاشتراطات الصحية والبيئيةوأكد مدير مكتب الوزارة بالخرمة، عبدالله السبيعي، أن هذه الجولات تندرج ضمن خطة عمل دورية ينفذها المكتب.
وأوضح السبيعي أن الهدف الرئيسي هو التحقق من مدى التزام هذه المنشآت بتطبيق كافة الاشتراطات الصحية والبيئية المعتمدة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وأشار مدير المكتب إلى أن قسم الأسواق والمسالخ هو الجهة المنفذة لهذه الجولات الرقابية.الجولات الرقابيةوركز المفتشون خلال جولاتهم على متابعة مستويات النظافة العامة، وطرق عرض المنتجات الحيوانية والزراعية، والتأكد من توافقها التام مع الضوابط واللوائح الصادرة عن الوزارة.
وشدد السبيعي على أن توفير بيئة صحية وآمنة للمستهلكين يقع في صلب أولويات المكتب، مؤكداً أن هذه الجولات الرقابية ستستمر بشكل دوري ومنتظم لضمان الحفاظ على أعلى معايير الجودة وسلامة المنتجات الغذائية المتداولة في المحافظة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: جدة وزارة البيئة والمياه والزراعة البيئة الخرمة الرقابة الميدانية article img ratio
إقرأ أيضاً:
65.7 % من الأيتام بمكة يعانون غياب دعم الأقارب والتواصل الأسري
كشفت دراسة حديثة أجرتها جمعية تمكين الأيتام بمكة المكرمة أن 65.7% من الأيتام يعانون ضعفاً كبيراً أو غياباً تاماً في دعم أقاربهم، وذلك ضمن دراسة ميدانية شملت 313 يتيماً بعنوان "لا يبعد عنكم.
وأظهرت نتائج الدراسة أن 34.3% فقط من الأيتام يحظون بدعم فعّال من أقاربهم، في حين بيّنت أن242 يتيماً لا يتلقون أي دعم من أقارب الأب، ما يعكس محدودية المشاركة الأسرية في رعاية الأيتام ودعمهم الاجتماعي والنفسي.
أخبار متعلقة تكريم مدارس تعليم جدة الحاصلة على التميّز المدرسي 2025بمشاركة 46 جهة.. ”استجابة 18“ يحاكي أكبر فرضية تلوث نفطي بالشرقيةوتُعد جمعية تمكين الأيتام، التي تأسست في يوليو 2023 بترخيص من المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، من الجمعيات الرائدة في مجالات التدريب والتأهيل والتمكين الاقتصادي للأيتام وأسرهم، بهدف مساعدتهم على تحقيق الاستقلال المالي وبناء مستقبل مهني مستدام. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 65.7 % من الأيتام بمكة يعانون غياب دعم الأقارب والتواصل الأسري
مهارات حياتية
كما تعمل الجمعية على تطوير مهارات الأيتام وبناء شخصياتهم من خلال برامج تركز على تعزيز الثقة بالنفس وتنمية المهارات الحياتية والمهنية، إضافةً إلى تأهيل الأيتام لسوق العمل في مكة المكرمة عبر تدريبهم على المهارات الحديثة المطلوبة وتوفير فرص وظيفية تتناسب مع قدراتهم وطموحاتهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 65.7 % من الأيتام بمكة يعانون غياب دعم الأقارب والتواصل الأسري
ضمن مشاريعها النوعية، أطلقت الجمعية "أكاديمية قرناس" استجابة لاحتياجات أمهات الأيتام الراغبات في دعم أبنائهن وتنمية شخصياتهم من سن 6 إلى 11 عاماً، حيث تُعد الأكاديمية رحلة بناء وتمكين تمتد إلى عمق احتياجات الأمهات اللاتي فقدن العائل، وتهدف إلى غرس القيم السعودية الأصيلة وصقل مهارات الأبناء لتحقيق التوازن النفسي والاجتماعي والمعرفي.