أحمد سعد يلفت الأنظار بأداء وطني مؤثر
تاريخ النشر: 23rd, October 2025 GMT
عاد الفنان أحمد سعد ليتصدر حديث الجمهور بعد نشره مقطع فيديو يظهر فيه وهو يؤدي النشيد الوطني المصري بصوته العذب وإحساسه العالي، في أداء جمع بين القوة والعاطفة، ما دفع متابعيه للإشادة بتمكنه الغنائي وقدرته على توصيل مشاعر الانتماء الوطني بصدق.
سعد نشر الفيديو عبر حسابه الرسمي على إنستجرام وعلّق قائلًا: «بلادي بلادي لكِ حبي وفؤادي.
وفي سياق آخر، يستعد كل من أحمد سعد وتامر حسني لإحياء حفل غنائي ضخم في باريس يوم 7 نوفمبر المقبل، في أول لقاء فني يجمع بينهما.
الحفل يُتوقع أن يشهد حضورًا جماهيريًا كبيرًا من محبي النجمين من مختلف الدول العربية والأوروبية، مع تكهنات بتقديم دويتو مباشر لأول مرة خلال الحفل.
وبالتوازي مع تحضيراته للحفل، يواصل أحمد سعد طرح أغنيات الوش التاني من ألبومه "بيستهبل"، الذي يضم مجموعة من الأعمال المتنوعة في الأسلوب واللون الموسيقي.
جاءت البداية مع أغنية "بلونة" من كلمات منة القيعي، وألحان عزيز الشافعي، وتوزيع أحمد طارق يحيى، تلتها أغنية "شفتشي" من كلمات منة القيعي وألحان وتوزيع أحمد طارق يحيى بمشاركة جودت ونمراوي.
كما طرح سعد أغنية "اتحسدنا" من كلمات فلبينو وألحان وتوزيع أحمد طارق يحيى بمشاركة إسماعيل نصرت، وأغنية "اتك اتك" التي جاءت بطابع مختلف في الكلمات واللحن، من تأليف تامر حسين، وألحان مدين، وتوزيع أحمد طارق يحيى وفلسطيني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوطنى المصري أحمد سعد الفنان أحمد سعد حفل غنائي عزيز الشافعي منة القيعي طارق يحيي موسيقي النشيد الوطني الانتماء الوطني داخل مصر وخارجها النشيد الوطني المصري أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
الإطار:بعد الانتخابات وتوزيع المناصب سنحرر العراق من الاحتلال التركي!!
آخر تحديث: 26 أكتوبر 2025 - 11:20 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو الإطار التنسيقي، عدي عبد الهادي، الاحد،أن تصريحات بعض القوى السياسية التركية تكشف خفايا الأجندة الحقيقية لأنقرة تجاه وجودها العسكري في العراق.وقال عبد الهادي في حديث صحفي،إن “بعض قادة القوى السياسية التركية يطلقون بين فترة وأخرى تصريحات تتعلق بالملف العراقي، وهم لا يخفون طموحهم في بسط النفوذ على بعض المحافظات العراقية لتحقيق أحلام غير واقعية موجودة فقط في مخيلتهم”، مبيناً أن “هذه التصريحات تكشف بوضوح الأجندة الخفية وراء استمرار الوجود العسكري لأنقرة في شمال العراق”.وأضاف أن “العراق بلد ذو سيادة، وكل شبر من أراضيه مقدس، ولن يرضخ لأي أطماع خارجية مهما كانت، وبالتالي على بغداد أن تتخذ موقفاً واضحاً إزاء التمدد العسكري التركي داخل محافظات إقليم كردستان، من خلال بناء قواعد ونقاط تمركز وجلب معدات وأسلحة ثقيلة”.وأشار إلى أن “ذريعة محاربة حزب العمال الكردستاني انتهت منذ سنوات، ولم تعد تمثل غطاءً قانونياً أو شرعياً لبقاء تلك القوات داخل الأراضي العراقية”، داعياً إلى “توحيد الموقف الوطني والسياسي لدعم قرار حكومي واضح يطالب أنقرة بسحب قواتها وإغلاق قواعدها ونقاطها العسكرية، لتكون العلاقة بين بغداد وأنقرة قائمة على أساس حسن الجوار والاحترام المتبادل”.