٢٦ سبتمبر نت:
2025-12-13@22:09:40 GMT

بدء حصاد محاصيل العتر والقمح والشعير بذمار

تاريخ النشر: 24th, October 2025 GMT

بدء حصاد محاصيل العتر والقمح والشعير بذمار

سط إنتاجية طن ونصف طن للهكتار الواحد.

وتشمل أيضاً محصول الشعير الصنف المحلي “سقلة”، والأصناف المحسّنة “أشمور – كوكبان” بمساحة تسعة هكتارات، ومتوسط إنتاجية طن ونصف طن للهكتار الواحد، ومحصول القمح الأصناف المحسّنة “بكيل – بحوث 13 – بحوث 37” على مساحة خمسة هكتارات، وبإنتاجية تقارب أربعة أطنان للهكتار.

وأوضح مسؤولو الهيئة أن تلك الأنشطة يتم تنفيذها في المزرعة البحثية التابعة للمحطة الإقليمية، ضمن برامج تحسين إنتاجية محاصيل الحبوب والبقوليات للأصناف المحلية والمحسّنة التي تتناسب مع متطلبات البيئة والمناخ في إقليم المرتفعات الوسطى الزراعي والذي يضم محافظات ذمار والبيضاء وريمة وأجزاء من محافظتي إب والضالع.

وأشاروا إلى أهمية برنامج الصيانة والتحسين، الذي يتضمن تطبيق تقنيات زراعية حديثة، في رفع إنتاجية المحصول وتحسين جودته، ودوره في تقييم المحصول في المزرعة البحثية أولاً، وبعد ذلك مع المزارعين ومن ثم توزيعه على مزارعي الإقليم، وبالتالي رفع الإنتاجية سعياً لتحقيق الاكتفاء الذاتي، وفق الوكالة.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

هل أصبح الانتقال من دفتر المدرسة إلى الشاشة الذكية خطوة طبيعية نحو جيل أكثر إنتاجية؟

يشهد العالم تحولًا عميقًا في طرق التعلم، حيث لم يعد دفتر المدرسة الورقي هو الأداة الأساسية لتدوين الملاحظات وتنظيم الدروس كما كان لعقود طويلة.

 ومع انتشار الأجهزة الذكية وأدوات الكتابة الرقمية، أصبح الطلاب يعيشون انتقالًا طبيعيًا من الورق إلى الشاشة، انتقالًا يبدو وكأنه استجابة مباشرة لطريقة تفكير الجيل الجديد واحتياجاته اليومية في الدراسة والعمل والإبداع.

لم تعد الكتابة الرقمية مجرد ميزة إضافية، بل أصبحت جزءًا من منظومة تعلم متكاملة. فالملاحظات التي كانت تُكتب في دفاتر قد تضيع أو تتلف، باتت اليوم محفوظة بشكل آمن ومنظم، ويمكن استرجاعها في أي لحظة ومن أي مكان. 

كما أصبح بإمكان الطالب كتابة أفكاره بخط اليد على الشاشة، ثم تحويلها إلى نص قابل للتحرير، أو تنظيمها في ملفات مرتبة بحسب المواد، دون عناء أو فوضى.

هذا التحول لا يقتصر على سهولة الاستخدام، بل يمتد إلى تعزيز الفهم والتركيز. فالقدرة على إضافة الصور، والرسومات التوضيحية، والروابط، والملفات الصوتية إلى الملاحظات، جعلت عملية التعلم أكثر انخراطًا وتفاعلاً. 

كما أن أجهزة الكتابة الذكية تمنح الطلاب إحساسًا يشبه الكتابة على الورق، مع الحفاظ على لمسة رقمية تساعدهم في تطوير أسلوبهم وتنظيم وقتهم ومهامهم.

ولأن التعليم لم يعد محصورًا داخل الصف، فقد أصبحت الشاشة الذكية مركزًا لكل ما يحتاجه الطالب: الكتب، الواجبات، الشروحات، والمراجعات. وهذا بدوره خفّف أعباء الحقائب المدرسية، وفتح الباب لطرق جديدة لشرح الدروس ومراجعتها في أي وقت، سواء في المنزل أو أثناء الحركة أو حتى قبل الامتحانات مباشرة.

ومع هذا التقدم الكبير، يواصل المتخصصون في  هواوي العالمية فان تطوير التقنيات التي تجعل الكتابة الرقمية أكثر قربًا من الطبيعة البشرية. فهم يعملون على تحسين حساسية القلم، ودقة الاستجابة، وإحساس السطح، وضمان أن يشعر المستخدم بأن الشاشة امتداد طبيعي ليده وفكره.

 هذا الاهتمام بالتفاصيل يعكس رؤية تهدف إلى جعل التعلم أكثر ذكاءً وسلاسة، وفي الوقت نفسه أكثر ارتباطًا بمهارات الجيل الجديد.

وهكذا، يبدو سؤال اليوم منطقيًا: هل أصبح الانتقال من دفتر المدرسة إلى الشاشة الذكية خطوة طبيعية؟ الإجابة واضحة في ممارسات الطلاب أنفسهم. فالجيل الجديد وجد طريقه نحو أدوات تناسب سرعته، تحسينه، وطريقته في التفكير. والأكيد أن المستقبل سيشهد مزيدًا من التمازج بين الكتابة اليدوية والتقنيات الذكية، ليبقى التعلم تجربة تتطور باستمرار دون أن تفقد روحها الأصلية.

طباعة شارك جهاز اتصال لوحى

مقالات مشابهة

  • اللحظة الأخطر في تاريخ اليمن الحديث
  • الفيلم السوداني «دُخري» يحصد منحة إنتاجية من الصندوق العربي للثقافة والفنون
  • فيلم «دُخري» السوداني يحصد منحة إنتاجية من الصندوق العربي للثقافة والفنون
  • عرس جماعي لـ 42 عريسًا وعروسًا في ميفعة عنس بذمار
  • هل أصبح الانتقال من دفتر المدرسة إلى الشاشة الذكية خطوة طبيعية نحو جيل أكثر إنتاجية؟
  • الدقهلية: ضبط أكثر من طنين شاورما ولحوم فاسدة بالمطاعم
  • ضبط 2 طن شاورما ولحوم فاسدة بالمطاعم ومحال الجزارة في الدقهلية
  • استقرار نسبي في أسعار الدواجن والطيور.. والبيض يحافظ على توازنه
  • اسعار الارز الابيض والشعير اليوم الخميس 11ديسمبر 2025 فى محافظة المنيا
  • نحو منظومة إنتاجية أكثر إنسانية واستدامة