من لبنان إلى غزة.. كيف تبرر إسرائيل استمرار اعتداءاتها؟
تاريخ النشر: 27th, October 2025 GMT
جاء الهجوم الإسرائيلي في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ليخلق حالة من القلق والتوتر لدى كثيرين من سكان قطاع غزة خشية العودة إلى حالة الحرب، أو على الأقل الدخول في حالة تشابه الحالة اللبنانية من استمرار لاستهداف عناصر حزب الله في كل الساحة اللبنانية، مما يعني استحالة تحسن الأوضاع المعيشية في قطاع غزة، وأن على سكان قطاع غزة الذين عانوا الويلات خلال حرب الإبادة؛ الانتظار طويلا حتى تستقر الأوضاع.
هذا الحادث الذي تم خلاله استهداف عنصرا قياديا من الجهاد الإسلامي، بالادعاء أنه كان يخطط لعملية ضد جيش الاحتلال، ما أدى إلى استشهاد القيادي وشقيقه، وإصابة 3 أشخاص آخرين بجراح. حركة الجهاد الإسلامي من جهتها رفضت الادعاءات الإسرائيلية جملة وتفصيلا، وأكدت على الالتزام التام بمتطلبات وقف لإطلاق النار، ورفض تقديم أي ذرائع للاحتلال للعودة لعدوانها على قطاع غزة، واعتبرت الهجوم محاولة إسرائيلية لتبرير التهرب من تنفيذ استحقاقات وقف إطلاق النار حسب مبادرة الرئيس الأمريكي ترامب.
ما هي دوافع نتنياهو؟
التبرير الإسرائيلي للهجمات في لبنان واستهداف عناصر من حزب الله؛ بتهمة التدريب والتصنيع والتخزين الأسلحة، أي الاستعدادات البعيدة، وهو ما يشير إلى أن العمليات في لبنان مستمرة ولن تتوقف. لكن في غزة تم ربط الهجوم بتهمة الاستعداد اللحظي والتخطيط للهجوم على القوات الإسرائيلية واختراق التهدئة
شكلت جملة من القضايا عوامل ضغط سياسي تحرج نتنياهو أمام الجمهور الإسرائيلي:
أولا: قضية جثث الأسرى الإسرائيليين، ولذلك نتنياهو يحاول أن يمارس ضغط نفسيا بخلق حالة الارتباك في الشارع الفلسطيني عبر القيام بهذا الاستهداف، للضغط على حماس للإسراع بتسليم الجثث التي بحوزتها، وكذلك إرضاء للشارع الإسرائيلي الذي عمل نتنياهو وماكينته الإعلامية على إثارته باعتبار ذلك التزاما أخلاقيا من الدولة تجاه مواطنيها، بالرغم من أن سلوك نتنياهو وجيشه خلال الحرب يثبت عكس ذلك.
ثانيا: الموقف السياسي العام وصورة نتنياهو بعد الحديث عن الدور الأمريكي، خاصة تشكيل مركز المراقبة والتوجيه في كريات جات بالقرب من قطاع غزة، والذي أدى إلى حملة هجومية من المعارضة الإسرائيلية عبّر عنها الكاتب الإسرائيلي "بن كسبيت" بشكل واضح في تغريده له على موقع إكس؛ اختصر فيها المشهد السياسي في إسرائيل، مع تحميل نتنياهو جملة من الاتهامات مع كل مناورة سياسية يقدم عليها من خلال ربطها بالوضع في قطاع غزة لما بعد وقف إطلاق النار، باعتبارها تأتي ضمن سياسة "صرف الانتباه عن غزة، عن تعافي حماس، عن توافد العالم أجمع على كريات غات لإدارة شؤوننا، عن تحويلنا إلى محمية، عن حقيقة أن حكومة يمينية شاملة ستُنهي ولايتها دون ضمّ شبرٍ واحد، لا في يهودا والسامرة، ولا في غور الأردن، ولا في معاليه أدوميم، ولا في غزة. دون تجديد الاستيطان في غزة، دون الحدود الشمالية أو الجنوبية، دون الهجرة الطوعية، ودون تجنيد الحريديم، بدون حكم، بدون أمن شخصي، مع مذبحة جنونية لـ2000 إسرائيلي، وإخوان مسلمين (قطر وتركيا) في فنائنا الخلفي."
وهذا المشهد رد عليه نتنياهو سياسيا في اجتماع مجلس الوزراء؛ بالقول إن "إسرائيل مستقلة وسياستنا والأمنية بيدنا، ونحن من سيحدد أي القوات غير مقبولة لنا بشأن القوات الدولية". أما الرد العملي فكان عبر عملية الهجوم على عنصر من المقاومة في النصيرات بذريعة التخطيط للقيام بعملية.
السؤال الآن: هل سيستمر نتنياهو بإعطاء الضوء الأخضر للجيش بتكرار هذه الهجمات؟
الجواب يمكن أن يكون من شقين أو جانبين، الأول سياسي مرتبط بشخص نتنياهو، وهذا يعني أن نتنياهو لن يمل من البحث عن مبررات لاختراق التهدئة، لكنه سيكون محاصرا بالموقف الأمريكي الرافض لانهيار وقف إطلاق النار؛ لأن مسألة الوضع في غزة أصبحت مسألة شخصية للرئيس ترامب، ونتنياهو لا يمكنه أن يدخل في مواجهة مع الرئيس ترامب، لكن لا يُستبعد أن يعطي ترامب لنتنياهو متنفسا ولو محدودا باختراق التهدئة لمواجهة الضغوطات الداخلية أمام المعارضة الإسرائيلية.
الجانب الآخر هو التبرير الإسرائيلي للهجمات في لبنان واستهداف عناصر من حزب الله؛ بتهمة التدريب والتصنيع والتخزين الأسلحة، أي الاستعدادات البعيدة، وهو ما يشير إلى أن العمليات في لبنان مستمرة ولن تتوقف. لكن في غزة تم ربط الهجوم بتهمة الاستعداد اللحظي والتخطيط للهجوم على القوات الإسرائيلية واختراق التهدئة، وعليه يمكن اعتبار الحدث في ظل عدم وجود أدلة تثبت الرواية الإسرائيلية بأنه يأتي في سياق التبرير السياسي، وليس ضمن خطة عملياتية مستمرة للجيش في المنطقة الخضراء داخل قطاع غزة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات قضايا وآراء كاريكاتير بورتريه قضايا وآراء غزة اللبنانية حزب الله نتنياهو حماس لبنان حماس غزة نتنياهو حزب الله قضايا وآراء قضايا وآراء قضايا وآراء قضايا وآراء قضايا وآراء قضايا وآراء مقالات مقالات مقالات صحافة سياسة سياسة رياضة سياسة صحافة سياسة مقالات سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قطاع غزة فی لبنان فی غزة
إقرأ أيضاً:
مؤشرات التصعيد مستمرّة ومساع ديبلوماسية لاطالة التهدئة
تترقّب جميع الأطراف انتهاء الشهر الجاري، وهو الموعد المرتبط بالانتهاء من خطة الجيش لحصر السلاح جنوب الليطاني والانتقال إلى شماله، مع تأكيد حزب الله أنّ الاتفاق يشمل جنوب النهر حصراً، فيما ينتظر الأميركي والإسرائيلي أداء الجيش لتحديد المسارات المقبلة.
كذلك يترقّب الجميع زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، للقاء الرئيس دونالد ترامب في 29 الجاري، وسط رصد لما إذا كان الأخير سيضغط على تل أبيب لفرملة التصعيد أم العكس.
معلومات ديبلوماسية لـ"النهار" افادت بأن لبنان يمرّر مرحلة تهدئة نسبية في الأسابيع الأخيرة قبل نهاية السنة، في انتظار ترقب الاجتماع المقبل للجنةً الميكانيزم في 19 كانون الأول الحالي وما إذا كان سيؤدي إلى أي شيء أم لا، في ظل توقعات سلبية في شكل عام نتيجة أجواء احتقان مستمرة داخلية ومع إسرائيل وعدم وضوح الرؤية اللبنانية لمسار الأمور. إذ إن الكلام على آلية الانسحاب الإسرائيلية من النقاط التي تحتلها أو وقف اعتداءاتها لن يكون كافياً وحده في حال التسليم جدلاً بوجود موقف لبناني موحّد في هذا الإطار واستراتيجية واضحة. وتفيد هذه المعلومات أن الجهود الديبلوماسية الغربية والعربية لا تزال تنصب على تجنيب لبنان الحرب التي لا تبدو احتمالاتها مستبعدة، ومن المرجح أن تسعى فرنسا التي زار موفدها جان إيف لودريان لبنان إلى القيام بمساعٍ في هذا الاتجاه ومساعدة لبنان على كسب بعض الوقت لترتيب أموره المتعثرة. وما يلفت المعنيين في هذا الإطار أن السفير الأميركي ميشال عيسى كرّر تأكيده مرات من أن إسرائيل تميّز بين المفاوضات التي بدأت في لجنة الميكانيزم وحربها ضد "حزب الله"، الأمر الذي يفهم منه أن الرهان على أن خطوة التقدم نحو التفاوض وتكليف لبنان السفير سيمون كرم رئاسة الوفد اللبناني في لجنة الميكانيزم من شأنها استبعاد الحرب التي تهدد بها إسرائيل ليس واقعياً تماماً في هذه المرحلة على الاقل.
وكتبت" نداء الوطن": يتواصل الحراك الخارجي باتجاه بيروت في ظل قلق متزايد من احتمالات الانفجار الكبير. فتوافد الرسل الدبلوماسيين والسياسيين، لا يُعدّ بالضرورة مؤشرًا على انفتاح دولي يُمهّد لاستعادة لبنان دوره ومكانته، بقدر ما يعكس ترسّخ الأزمة في موقعها. فلو كانت الأمور تتجه نحو الحلول، لما استدعى المشهد، هذا الكمّ من الوفود المتتالية. كما أن الزائرين، سواء كانوا فرنسيين أو أميركيين أو عربًا، يتحدثون بلغة واحدة موحدة: ضرورة نزع سلاح "حزب الله" ضمن مهلة زمنية محددة، كشرط أساسي لإعادة الاعتبار للدولة وتمكينها من بسط سلطتها الكاملة على أراضيها.
وكتبت" الاخبار": يبدو واضحاً أنّ قرار رئيس الجمهورية جوزف عون، بالتنسيق مع الرئيسين نبيه بري ونواف سلام، برفع التمثيل اللبناني في لجنة الـ«ميكانيزم» إلى مستوى مدني، لم يُسقط من الحسابات احتمال لجوء العدو إلى تنفيذ تهديده بعدوان عسكري جديد. وهو ما بدا واضحاً في ثلاثة مؤشرات أمس:
الأول، تأكيد مصادر رسمية لبنانية نعي المبادرة المصرية التي كانت تقوم على نقطتين رئيسيتين: نزع كامل سلاح حزب الله جنوب الليطاني، والتزام الحزب بعدم استخدام أي سلاح شمال النهر ضدّ إسرائيل.
الثاني، ما نقلته مصادر دبلوماسية أوروبية في بيروت عن المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس، بأنّ العدو الإسرائيلي في صدد توجيه «ضربات كبيرة وقاضية» إلى حزب الله، خصوصاً في الضاحية الجنوبية والبقاع، في حال لم يبادر إلى تسليم الصواريخ الدقيقة والمسيّرات بحلول السنة الجديدة.
الثالث، تأكيد السفير الأميركي في بيروت ميشال عيسى، من عين التينة، أنّ المسار الدبلوماسي مع لبنان منفصل عن مسار الحرب مع حزب الله. وأوضح عيسى بعد لقائه بري على رأس وفد من «مجموعة العمل الأميركية من أجل لبنان»، أنّ «إسرائيل تفرّق بين المفاوضات مع الحكومة اللبنانية وحربها ضدّ حزب الله، وما يحصل هو محاولة للتوصّل إلى حلّ».
ولفتت أوساط دبلوماسية مطلعة على جولات المسؤولين الأميركيين إلى بيروت لـ»البناء» إلى أنّ «الأميركيين مهتمون جداً بلبنان على كافة الصعد لا سيما الوضع على الحدود الجنوبية ويريدون إنهاء الصراع وعدم تكرار الحرب الأخيرة بين لبنان و»إسرائيل» ويعملون على تغليب لغة الدبلوماسية على لغة الحرب لمنح فرصة لإعادة الاستقرار والازدهار والاستثمارات في لبنان وإسرائيل والمنطقة»، لذلك فإنّ «الاهتمام الأميركي سيتفاعل مطلع العام وستكون هناك خطوات عملية على هذه الصعد، ولبنان أمام فرصة تاريخية للخروج من مستنقع أزماته، وبحال لم يستجب للمطالب فإنه سيفقد الاهتمام الأميركي وستتدهور الأوضاع أكثر على كافة المستويات».
وكتبت" الديار": رأت مصادر ديبلوماسية للديار بأن لبنان متجه الى مسارين في المفاوضات مع «اسرائيل». المسار الاول يرتكز على المسائل التقنية من ناحية وقف اطلاق النار حيث يشارك في الوفد التفاوضي ضباط عسكريون بهدف تعزيز الجانب الأمني والعسكري في المحادثات ودعم المواقف الرسمية خلال المفاوضات.
اما المسار الثاني فهو مسار سياسي يتناول الاوضاع التي يمكن معالجتها دون الوصول الى التطبيع على غرار ترسيم الحدود البرية واستخراج النفط والغاز وما الى ذلك. وهنا، اشارت المصادر الديبلوماسية انه في المسار السياسي سيكون هناك حالة تطبيع ولكن غير رسمية. مواضيع ذات صلة حركة ديبلوماسيّة مُرتقبة وجهود قطرية لمنع إسرائيل من شن حرب واسعة Lebanon 24 حركة ديبلوماسيّة مُرتقبة وجهود قطرية لمنع إسرائيل من شن حرب واسعة
11/12/2025 05:19:34 11/12/2025 05:19:34 Lebanon 24 Lebanon 24 القاهرة تنخرط في مسعى التهدئة ووفد أميركي في بيروت.. وقاسم يعلن الثلاثاء موقف الحزب من التصعيد Lebanon 24 القاهرة تنخرط في مسعى التهدئة ووفد أميركي في بيروت.. وقاسم يعلن الثلاثاء موقف الحزب من التصعيد
11/12/2025 05:19:34 11/12/2025 05:19:34 Lebanon 24 Lebanon 24 سباق بين المساعي الديبلوماسيّة والتهديدات الاسرائيلية Lebanon 24 سباق بين المساعي الديبلوماسيّة والتهديدات الاسرائيلية
11/12/2025 05:19:34 11/12/2025 05:19:34 Lebanon 24 Lebanon 24 محادثات لبنانية - عمانية مثمرة وتحرك ديبلوماسي لم يبدد المخاوف من تجدد التصعيد الاسرائيلي Lebanon 24 محادثات لبنانية - عمانية مثمرة وتحرك ديبلوماسي لم يبدد المخاوف من تجدد التصعيد الاسرائيلي
11/12/2025 05:19:34 11/12/2025 05:19:34 Lebanon 24 Lebanon 24 دونالد ترامب الإسرائيلية الأميركيين الإسرائيلي اللبنانية نبيه بري حزب الله الجمهوري قد يعجبك أيضاً
وساطة عُمانية ثلاثية الأبعاد لإنقاذ لبنان.. السفير الأميركي: المفاوضات لا تعني توقف إسرائيل
Lebanon 24 وساطة عُمانية ثلاثية الأبعاد لإنقاذ لبنان.. السفير الأميركي: المفاوضات لا تعني توقف إسرائيل
22:08 | 2025-12-10 10/12/2025 10:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مُغطى بمادة لزجة.. الدولار الأسود يغزو لبنان فاحذروا (فيديو)
Lebanon 24 مُغطى بمادة لزجة.. الدولار الأسود يغزو لبنان فاحذروا (فيديو)
16:44 | 2025-12-10 10/12/2025 04:44:45 Lebanon 24 Lebanon 24 طهران: الحوار مستمر مع بيروت رغم التصريحات الأخيرة
Lebanon 24 طهران: الحوار مستمر مع بيروت رغم التصريحات الأخيرة
16:28 | 2025-12-10 10/12/2025 04:28:08 Lebanon 24 Lebanon 24 إنذار أميركي للبنان.. هذا مضمونه
Lebanon 24 إنذار أميركي للبنان.. هذا مضمونه
16:25 | 2025-12-10 10/12/2025 04:25:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بالأسماء.. هؤلاء هم اللبنانيون الذين أُخلي سبيلهم من سوريا
Lebanon 24 بالأسماء.. هؤلاء هم اللبنانيون الذين أُخلي سبيلهم من سوريا
15:56 | 2025-12-10 10/12/2025 03:56:55 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
رحلة متّجهة إلى تل أبيب غيّرت مسارها... ما الذي جرى فوق بيروت؟
Lebanon 24 رحلة متّجهة إلى تل أبيب غيّرت مسارها... ما الذي جرى فوق بيروت؟
06:09 | 2025-12-10 10/12/2025 06:09:50 Lebanon 24 Lebanon 24 المنخفض الجويّ يصل الليلة إلى لبنان... أمطارٌ طوفانيّة وثلوج كثيفة
Lebanon 24 المنخفض الجويّ يصل الليلة إلى لبنان... أمطارٌ طوفانيّة وثلوج كثيفة
07:59 | 2025-12-10 10/12/2025 07:59:48 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟
Lebanon 24 تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟
10:30 | 2025-12-10 10/12/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إحباط "هجوم دُبّر في ليل"والجيش تحرّك بعد استشعار توتر متعمد
Lebanon 24 إحباط "هجوم دُبّر في ليل"والجيش تحرّك بعد استشعار توتر متعمد
22:53 | 2025-12-09 09/12/2025 10:53:04 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذير عاجل من الأمن العام للبنانيين: هذا الموقع تابع للعدوّ الإسرائيليّ
Lebanon 24 تحذير عاجل من الأمن العام للبنانيين: هذا الموقع تابع للعدوّ الإسرائيليّ
05:27 | 2025-12-10 10/12/2025 05:27:55 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
22:08 | 2025-12-10 وساطة عُمانية ثلاثية الأبعاد لإنقاذ لبنان.. السفير الأميركي: المفاوضات لا تعني توقف إسرائيل
16:44 | 2025-12-10 مُغطى بمادة لزجة.. الدولار الأسود يغزو لبنان فاحذروا (فيديو)
16:28 | 2025-12-10 طهران: الحوار مستمر مع بيروت رغم التصريحات الأخيرة
16:25 | 2025-12-10 إنذار أميركي للبنان.. هذا مضمونه
15:56 | 2025-12-10 بالأسماء.. هؤلاء هم اللبنانيون الذين أُخلي سبيلهم من سوريا
15:41 | 2025-12-10 فاجعة في عكار.. وفاة أم ورضيعها أثناء الولادة! فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
05:09 | 2025-12-06 11/12/2025 05:19:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
04:00 | 2025-12-06 11/12/2025 05:19:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء
Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء
09:14 | 2025-12-01 11/12/2025 05:19:34 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24