سارة عمرو تفوز بذهبية كأس العالم لسلاح الشيش تحت ١٧ سنة بتركيا
تاريخ النشر: 30th, October 2025 GMT
توجت سارة عمرو حسني، لاعبة منتخب مصر لسلاح الشيش، بذهبية كأس العالم تحت ١٧ سنة التي أقيمت اليوم بمدينة إسطنبول التركية.
واحرزت سارة عمرو الميدالية الذهبية بعد الفوز في النهائي على لاعبة هونج كونج أليس مان بنتيجة 15-9.
وافتتحت سارة عمرو مشوارها في البطولة بالفوز في 5 مباريات من أصل 6 ك بدور المجموعات، لتتأهل مباشرًة لدور ال 64.
وفازت سارة في دور ال 64 على لاعبة الصين بنتيجة 15-4، ثم في دور ال 32 على لاعبة كندا بنتيجة 15-10.
وفي ثمن النهائي تغلبت سارة على لاعبة تركيا بنتيجة 15-0، ثم فازت على لاعبة الصين بنتيجة 15-7 ب ربع النهائي.
وفي نصف النهائي فازت سارة على لاعبة هونج كونج بنتيجة 15-12، وأخيرا احرزت الذهبية بعد فوزها في النهائي على لاعبة هونج كونج بنتيجة 15-9.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: على لاعبة سارة عمرو بنتیجة 15
إقرأ أيضاً:
"الحنجرة الذهبية" تخطف الأضواء في برنامج “دولة التلاوة”.. فيديو
شهدت حلقة برنامج "دولة التلاوة" تألق المتسابق محمود كمال الدين، الواعظ الأول بوزارة الأوقاف وعضو لجنة الفتوى، الذي أدى تلاوة "رائقة ومبدعة" من سورة هود.
أشاد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بصوت المتسابق واصفاً إياه بـ"الحنجرة الذهبية" و"المنحة الصوتية الحسنة"، مؤكداً أن تلاوته تميزت بالإحساس الصادق وحسن الاختيار، وقدمت وجبة متكاملة تجمع بين الصوت الشجي والتفنن في المقامات التي تبرز جمال معاني القرآن.
كما تأمل الوزير في المعاني التي تضمنتها الآيات، مثل تكرار كلمة "البشرى" وكلمات "سلام" و"لا تخف"، واصفاً النص بـ"الطوفان المتدفق بالجمال والبشريات"، واختتم توقعاته بأن يصبح محمود كمال الدين "شمس ساطعة في سماء دولة التلاوة عن قريب".
من جانب لجنة التحكيم، أشار الشيخ حسن عبد النبي إلى أن صوت المتسابق "جميل وقوي جداً"، لكنه قدم ملاحظات فنية دقيقة تتعلق بإطالة المدود المنفصلة والمد العارض للسكون.
أما خبير المقامات، طه عبد الوهاب، فقد أشاد بإبهار المتسابق في التنقل بين المقامات، خاصة مقام الرمل بعد البيات والراست والهِزام بيات، لكنه نبهه إلى وجود "خلل تردد" في الدخول على مقام معين، ناصحاً إياه بألا يتردد ويخرج الأداء بثقة.
وأكد أن التلاوة في مجملها "رائعة" وأن المتسابق يبهر اللجنة "بحاجة جديدة" في كل مرة.
وفي ختام الفقرة، قدم الداعية مصطفى حسني خاطرة ربط فيها بين كرم سيدنا إبراهيم، الذي جاء بـ"عجل حنيذ" لضيوفه، وبين أخلاق المصريين في إطعام الطعام ونفع الآخرين، مشيراً إلى أن مصر تتميز بأن "اللي حِلّته مليانة يصب على اللي طبقه فاضي"، مؤكداً أن هذه الفكرة هي سنة من سنن الأنبياء.