أحمد موسى يطالب بتدريس اللغة الهيروغليفية
تاريخ النشر: 2nd, November 2025 GMT
طالب الإعلامي أحمد موسى، بتدريس اللغة الهيروغليفية الخاصة بالحضارة المصرية القديمة لأبنائنا في المدارس والجامعات، مناشدًا وزير التربية والتعليم بالنظر في هذا المقترح، قائلا: دا تاريخنا ولازم نتكلم ونشتغل على دا.
المشروعات المغرضةوتابع خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أنه تم إنفاق المليارات من أجل تدمير مصر ولكن الحالة التي تمت خلال الأيام الماضية دمرت هذه المشروعات المغرضة ضد مصر.
ولفت الإعلامي أحمد موسى، إلى أن الشعب المصري من أطفال وكبار وصغار ينزلون للشارع من أجل الاحتفال وأحبطوا كل المخططات التي استهدفت النيل من مصر.
ودعا جميع إدارات ومديريات التربية والتعليم لتنظيم رحلات للمتحف المصري الكبير لأولادنا وشبابنا، موضحا أن هناك مرشدين مفيش أعظم من كده يشرحوا لولادنا عن حضارتهم وتراث بلدهم.
واختتم الإعلامي أحمد موسى، أن هناك أماكن مخصصة للأطفال من أجل اللعب بعد معرفة تاريخ وحضارة بلدهم وأماكن مخصصة للأكل والشرب عشان الناس تستمتع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهيروغليفية اللغة الهيروغليفية أحمد موسى وزير التربية أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
معلمو الحصة فوق الـ45 يطالبون وزير التربية والتعليم بحل جذري
طالب معلمو الحصة فوق سن الخامسة والأربعين، محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بحل جذري لمشكلتهم من خلال تقنين أوضاعهم أسوة بزملائهم، أو إعلان عدم النية في ذلك بشكل رسمي حتى تكون الأمور واضحة وصريحة للجميع.
وقال معلمو الحصة فوق الـ45 عاما "إن ما نعيشه من ظلم وظروف مادية ووظيفية غير مقبولة لا يليق أبدًا بمكانة المعلم المصري، الذي كان ولا يزال رمزًا للعطاء في بلدٍ علّم العالم كله قيمة الإنسان والعلم منذ أكثر من سبعة آلاف عام".
وطالبوا وزير التربية والتعليم بسرعة التدخل لوضع حل جذري وعادل يليق بكرامة المعلم المصري ودوره في بناء الأجيال، فكرامة المعلم هي كرامة التعليم، وبدون معلم مُنصف ومُقدّر لن ينهض أي نظام تعليمي.
معلمو الحصة: نعيش معاناة قاسيةولفت معلمو الحصة إلى أنهم يعيشون معاناة قاسية منذ أشهر، في ظل تجاهل لا يليق بدورنا ولا بتضحياتنا داخل المدارس، قائلين: "فمنذ شهر مايو الماضي ليس لنا أي دخل، ومع ذلك نواصل أداء عملنا بكل أمانة ومسؤولية منذ أكثر من خمسةٍ وأربعين يومًا دون أن نحصل على مستحقاتنا، نتحمل من جيوبنا الخاصة نفقات المواصلات والأدوات التعليمية من أقلام سبورة ودفاتر وتصوير أوراق، لنضمن استمرار العملية التعليمية كما ينبغي، رغم ظروفنا القاسية".
وأضافوا أنه في الوقت نفسه، يتقاضى الزملاء المعينون رواتبهم بانتظام، وينتظرون صرف حافزي التطوير والتدريس اللذين منع عنهم في تصريح صادم من متحدث الوزارة، وكأنهم لا ينتمون إلى نفس المنظومة، رغم أنهم من يقومون بالتدريس فعليًا للمنظومة التعليمية الجديدة بكل التزام وضمير.