الاحتلال يصدر أمرا بقطع أشجار زيتون برام الله
تاريخ النشر: 3rd, November 2025 GMT
صراحة نيوز-أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الإثنين، قرارا عسكريا يقضي باقتلاع أشجار من أراضي قريتي راس كركر، وكفر نعمة غرب رام الله.
وينص القرار على إزالة واقتلاع الأشجار من مناطق (الوجه الغربي وجبل الريسن في راس كركر، والعوريد في كفر نعمة) “لأغراض عسكرية”، وتبلغ مساحة الأرض المستهدفة نحو 15 دونماً.
ومنذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 وحتى الشهر ذاته 2025، نفذ المستوطنون ما مجموعه 7154 اعتداء بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم، تسببت باقتلاع وتحطيم وتضرر ما مجموعه 48728 شجرة منها 37237 من أشجار الزيتون، بحسب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
مستوطنون صهاينة يقتحمون المناطير برام الله.. وآخرون يعتدون على مدرسة بطوباس
الثورة نت/وكالات اقتحم مستوطنون، صباح اليوم الأحد، منطقة المناطير شرق قرية كفر مالك بمحافظة رام الله بالضفة الغربية. ونقلت وكالة “صفا” الفلسطينية، عن منظمة البيدر الحقوقية قولها إن “مجموعات من المستوطنين اقتحمت صباح اليوم، منطقة المناطير الواقعة شرق قرية كفر مالك شرق رام الله، وتجولت في أراضي المواطنين الزراعية تحت حماية قوات العدو” الإسرائيلي. وأشارت المنظمة إلى أن هذا التحرك يأتي ضمن نشاطات استيطانية متكررة تشهدها المنطقة مؤخرًا، ما يثير القلق لدى الأهالي ويحدّ من قدرتهم على الوصول إلى أراضيهم وممارسة أعمالهم الزراعية بشكل طبيعي. والليلة الماضية ، اعتدى مستوطنون على مدرسة التحدي في خربة ابزيق شمال شرق طوباس بالضفة. وأفاد مدير التربية والتعليم في طوباس عزمي بلاونة، وفق ما نقلته وكالة “وفا” الفلسطينية اليوم الأحد، بأن عددا من المستوطنين داهموا المدرسة وخلعوا أبوابها، واعتدوا على مرافقها، وخربوا محتوياتها، وحرقوا العلم الفلسطيني. وأوضح، أن المستوطنين سرقوا سجلات الطلبة، وأنظمة الكهرباء، وبعض خزانات المياه، والثلاجات التي يستفيدون منها. وأكد بلاونة، أنه رغم أنف المستوطنين والعدو الإسرائيلي الذي يساندهم، إلا أن العملية التعليمية مستمرة في ساحة المدرسة، مشيرين إلى أنهم يسعون من خلال هذه الاعتداءات، والاقتحامات إلى إفراغ المنطقة من التواجد الفلسطيني، وطمس العملية التعليمية في هذه المنطقة المستهدفة. وشهدت المدرسة- التي يدرس فيها 25 طالبا من سكان المنطقة، ويضم خمس معلمات ومدير، ومراسل خدمات-، في الأسابيع الماضية اعتداءات مشابهة قام بها المستوطنون، وجيش العدو الإسرائيلي ، ما خلق حالة من التوتر والخوف في صفوف الطلبة، فيما تقول تقديرات التربية والتعليم أن هذا الاعتداء هو الأكثر تخريبا وتدميرا.