أكد الدكتور حسام عبد الغفار،  المتحدث بأسم وزارة الصحة،  أنه يحب التعامل مع كورونا في موضعها الصحيح فهي أحد إصابات الجهاز التنفسي مثلها مثل الأنفلونزا والفيروس المخلوي.

 

الصحة تكشف حقيقة تطبيق الإغلاق مجددا بسبب متحور كورونا (فيديو) كورونا يضرب أمريكا مُجددًا.. الكمامات تعود لشوارع واشنطن

 

وقال “عبدالغفار” خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “صباحك مصري” المذاع على فضائية “mbc مصر”، اليوم السبت، إن ٨٠% من المصابين بالمتحور الأخير لا يحتاجون إلى  تدخل علاجي.

 

وأشار إلى أن الاشتراطات الصحية هي الأهم كالجلوس في مكان جيد التهوية، والتغذية الجيدة، التعقيم المستمر للايدي والأسطح، وأيضا ارتداء الكمامات للمصابين ولتوصية لكبار السن وأصحاب الأمراض التى تؤدي إلى ضعف الجهاز المناعي.

 

وواصل عبدالغفار  أن  منظمة الصحة العالمية أصبحت تتعامل مع “كوفيد ١٩” تتعامل معها بعد شهر مايو الماضي على أنها واحدة من الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي.

 

وأكمل أن العالم أجمع في مكان أفضل مما بدأت الجائحة، فمصر لديها مناعة مجتمعية فمصر تمتلك أدوات قوية للحماية، ولقاحات وأدوية وعلاجات.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كورونا الفيروس المخلوي منظمة الصحة العالمية

إقرأ أيضاً:

خبير عالمي في جراحات الجهاز الهضمي يزور مستشفى طنطا العام

يشهد مستشفى طنطا العام الجديد التابعة لمديرية الصحة بمحافظة الغربية  حدثا طبيا مميزا يوم الجمعة  القادم حيث استضاف مسئولو الصحة  أحد أعلام الطب العالمي، الأستاذ الدكتور كريم أبو المجد، الخبير الدولي في جراحات الجهاز الهضمي وزراعة الأمعاء.

جهود وزارة الصحة 


وجاء ذلك تنفيذا لتوجيهات وزارة الصحة برئاسة الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة واللواء أشرف الجندي محافظ الغربية والدكتور أسامة بلبل وكيل وزارة الصحة بالغربية لدعم تبادل الخبرات والتجارب العلمية في مجال جراحات الجهاز الهضمي .

تفاصيل مبادرة طبية 

كما يعد الدكتور أبو المجد هو رئيس قسم جراحات الجهاز الهضمي وزراعة الأمعاء بمستشفى كليفلاند بالولايات المتحدة الأمريكية، والمدير المؤسس لبرنامج إعادة تأهيل وزراعة الأمعاء (CGRT) بمؤسسة كليفلاند كلينك، كما يشغل منصب أستاذ الجراحة بجامعة كيس ويسترن ريزيرف الأمريكية، ومدير مركز الجهاز الهضمي وزراعة الأعضاء بمستشفى الناس في مصر.

دعم مرضي الجهاز الهضمي 

وأفاد مسئول طبي  بمديرية الصحة لن الكشف والعلاج سيتم مجانًا لجميع الحالات التي تتوافق مع معايير التقييم الطبي.

حبس طالب أنهى حياة سيدة بسيارة مسرعة في طنطا 4 أيام علي ذمة التحقيقاتلرفضه تدخين السجائر .. جريمة عائلية بين أب وابنه في طنطاإخماد حريق هائل بمخلفات أراض زراعية بخط السكك الحديدية طنطا ـ كفر الزياتترقية 32 عضوا بهيئة التدريس وتعيين 2 مدرسين بجامعة طنطاجامعة طنطا تحقق تقدما ملحوظا بتصنيف Round University Ranking الدولي لعام 2025محافظ الغربية: لا تهاون في قوت المواطن.. وحملة رقابية على مخابز طنطاتأجيل محاكمة أنوسة كوته في واقعة عامل سيرك طنطا لجلسة 14 يونيومحافظ الغربية يتفقد لجان امتحانات الشهادة الإعدادية في طنطاغياب أنوسة كوته في أولى جلسات محكمة جنح أول طنطا.. ومحامي عامل السيرك: محمد هيجري عملية جديدةقبل ساعات من المحاكمة.. نوسة كوته تواجه أزمة قانونية مع عامل سيرك طنطا

وأشار إلي موعد  الحالات وتجهيزها يبدأ من الثلاثاء 10 يونيو وحتى الخميس 12 يونيو، وذلك عبر العيادات الخارجية لمستشفى طنطا العام، يوميًا بدءًا من الساعة التاسعة صباحًا فضلا عن مزن  الحالات التي سيتم استقبالها تشمل أمراض الجهاز الهضمي للكبار والأطفال
العيوب الخلقية (الجهاز الهضمي – البولي – التنفسي – الحركي) وأمراض ومضاعفات الكبد ، مضاعفات ما بعد الحوادث.

تخصصات علاجية 

الجدير بالذكر أن تدشين الدعوة عامة لجميع الأطباء وأطقم الرعاية الصحية من مختلف المؤسسات، للحضور والمشاركة في هذا الحدث الطبي الفريد من نوعه.

طباعة شارك صحة الغربية مبادرة علاج مرضي الجهاز الهضمي طنطا العام دعم المرضي تبادل الخبرات

مقالات مشابهة

  • الصحة: استحداث عدد من الخدمات الطبية النوعية بمستشفيات التأمين خلال العقد الأخير
  • «الصحة العالمية» تراقب: متحور جديد أخطر من كورونا يهدد البشر | فيديو
  • وزير الصحة يتلقى تقريرًا حول خطة التأمين الطبي للساحل الشمالي خلال صيف 2025
  • هل متحور نيمبوس أخطر من كورونا؟ أشرف عقبة يوضح
  • بعد حالات التسمم .. صحة المنيا: تشكيل فريق وقائي وسحب عينات من المصابين والمأكولات| صور
  • الصحة: خطة تأمين طبي للساحل الشمالي خلال الإجازات وفصل الصيف
  • خبير عالمي في جراحات الجهاز الهضمي يزور مستشفى طنطا العام
  • مساعد وزير الصحة: تفعيل المجالس الطبية بكفر الشيخ لإصدار قرارات العلاج
  • ما زال قيد الدراسة.. متحور جديد يرفع إصابات كورونا
  • كورونا يعود للواجهة.. متحوّر جديد يثير القلق و الصحة العالمية تدق ناقوس الخطر