الولايات المتحدة وتركيا تؤكدان دعمهما المتواصل لجهود وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 11th, November 2025 GMT
أكدت الولايات المتحدة وتركيا مجددا دعمهما المتواصل للجهود المبذولة من أجل تحقيق وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة.
جاء ذلك خلال اجتماع وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في واشنطن مع نظيره التركي هاكان فيدان، بحسب بيان أصدره نائب المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية تومي بيجوت، ونشرته وزارة الخارجية.
وشدد الجانبان مجددا - بحسب البيان - على دعم بلديهما المتواصل للجهود المبذولة لعودة الرهائن الإسرائيليين وتحقيق وقف دائم لإطلاق النار في غزة.
وأشار روبيو إلى دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجميع حلفاء حلف شمال الأطلسي "ناتو" بالتوقف عن شراء الطاقة الروسية للمساعدة في إنهاء الحرب الدائرة في أوكرانيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة وتركيا وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو نظيره التركي هاكان فيدان عودة الرهائن الإسرائيليين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: الدولة المصرية تبذل جهدا كبيرا لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
تحدث الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج، عن كيفية عمل مصر على ضمان تثبيت اتفاق شرم الشيخ للسلام وتنفيذ بنوده، قائلا: "بتوجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسي، كل أجهزة الدولة وعلى رأسها وزارة الخارجية تبذل كل الجهد للعمل على تثبيت اتفاق وقف اتفاق إطلاق النار، وتنفيذ المرحلة الثانية من خطة الرئيس ترامب للسلام".
وأضاف في لقاء مع سلسبيل سليم مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ مصر تدعم خطة الرئيس الأمريكي بشكل كامل، موضحًا: "نثمن جهود الرئيس ترامب وانخراطه المباشر في هذا الأمر لتثبيت وقف إطلاق النار، وستستمر الجهود بالتأكيد وكل الدعم لهذه الخطة".
وتابع: "نحن الآن نتشاور مع الدول الشقيقة والدول الصديقة، ونركز الآن في إطار الأمم المتحدة بنيويورك، إذ تبذل البعثة المصرية جهدا كبيرا وتنسق مع كل الدول الشريكة للعمل على سرعة استصدار فقرار من مجلس الأمن يرحب بخطة الرئيس ترامب ويؤكد على تنفيذ المرحلة الثانية للخطة بأسرع وقف ممكن، والحفاظ على ثوابت المواقف الدولية والمرجعيات الدولية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، خاصة حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على كامل التراب الوطني على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، لأن هذه الأمور لا يمكن التنازل عنها تحت أي ظرف من الظروف".