"تطوير البلد" تطلق محفظة استثمارية للضيافة بـ3.6 مليار دولار
تاريخ النشر: 11th, November 2025 GMT
ذكر التلفزيون الرسمي السعودي أن شركة (تطوير البلد) التي يملكها بالكامل صندوق الاستثمارات العامة، صندوق الثروة السيادي، أطلقت محفظتها الاستثمارية لقطاع الضيافة بنحو 3.6 مليار دولار.
وأشار التقرير إلى أن إطلاق المحفظة يهدف إلى "تطوير أكثر من 3300 وحدة فندقية عبر فئات متنوعة من المتوسطة إلى الفاخرة، من خلال نماذج استثمار وتمويل مرنة تشمل الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وصناديق الاستثمار".
وتأتي هذه المبادرة في إطار مساعي السعودية لتنويع اقتصادها بعيدا عن النفط من خلال توسيع قطاعي السياحة والضيافة، وهما من الركائز الأساسية لرؤية 2030.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الشراكات بين القطاعين العام والخاص الاستثمار السعودية السياحة اقتصاد السعودية الاقتصاد السعودي نمو الاقتصاد السعودي صندوق الاستثمارات الاستثمارات العامة الشراكات بين القطاعين العام والخاص الاستثمار السعودية السياحة البنوك
إقرأ أيضاً:
مليار دولار وصلت إلى حزب الله خلال عام.. واشنطن ترى الفرصة سانحة لقطع التمويل الإيراني
قال جون هارلي، وكيل وزارة الخزانة الأميركية لشؤون مكافحة الإرهاب والاستخبارات المالية، إن إيران نجحت خلال هذا العام في تحويل نحو مليار دولار إلى حزب الله، رغم العقوبات الغربية التي أضعفت اقتصادها بشكل كبير.
أكد جون هارلي، وكيل وزارة الخزانة الأميركية لشؤون مكافحة الإرهاب والاستخبارات المالية، إن الولايات المتحدة ترى "لحظة" سانحة في لبنان يمكن خلالها الدفع باتجاه نزع سلاح حزب الله إذا أمكن وقف تدفق التمويل الإيراني للحزب. وأوضح أن طهران تمكنت هذا العام من تحويل نحو مليار دولار إلى التنظيم رغم العقوبات التي أنهكت اقتصادها.
مقابلة من إسطنبول ضمن جولة إقليميةوجاء حديث هارلي في مقابلة مع وكالة رويترز من إسطنبول خلال جولة تشمل تركيا ولبنان والإمارات وإسرائيل، وتهدف إلى زيادة الضغط على طهران ووقف الدعم المالي الذي يصل إلى الجماعات المتحالفة معها.
وأشار هارلي إلى أن واشنطن تعتمد حملة "الضغط الأقصى" لكبح نفوذ إيران الإقليمي، خصوصًا في لبنان، حيث تلقّى حزب الله ضربة كبيرة خلال الحرب مع إسرائيل. وقال: "إذا استطعنا دفع حزب الله إلى نزع سلاحه، يمكن للبنانيين أن يستعيدوا بلدهم"، مؤكدًا أن الخطوة الأولى تبدأ بتجفيف التمويل الإيراني.
في الأيام الأخيرة فرضت واشنطن عقوبات على شخصين هما أسامة جابر، وجعفر محمد قصير، تتهمهما باستخدام شبكات تحويل الأموال لتمويل حزب الله، الذي تصنّفه عدة حكومات غربية وخليجية منظمة إرهابية.
وبحسب الخزانة الأميركية، يتولى قصير إدارة الفريق المالي ومحفظة الأنشطة الاقتصادية التي تدرّ عائدات للحزب.
Related بعد رسالة حزب الله: إسرائيل ترفع منسوب التصعيد.. غارات وإنذارات جديدة في جنوب لبنانرسالة من حزب الله إلى الرئاسات الثلاث في لبنان: لا تفاوض سياسيا مع إسرائيلرئيس الحكومة اللبنانية يردّ على حزب الله: قرار الحرب والسلم تُحدّده الدولة وحدهاوفي ختام حديثه، قال هارلي إن إيران "رغم كل ما تمر به، لا تزال تضخ مبالغ كبيرة لوكلائها".
إسرائيل تتحدث عن إعادة بناء قدرات حزب اللهوتقول إسرائيل إن حزب الله يعمل على إعادة بناء قدراته العسكرية، وتبرّر خرقها شبه اليومي لإتفاق وقف اطلاق النار بأنه سعي منها لمنع الحزب من ترميم ترسانته العسكرية.
وفي الداخل اللبناني، تواصل الحكومة تأكيد التزامها بحصر السلاح بيد الدولة، فيما يؤكد الحزب رفضه تسليم سلاحه قبل انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية التي احتلتها والتزامها بالاتفاق الموقع في 27 تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي، والوصول الى استراتيجية دفاع وطني.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة الولايات المتحدة الأمريكية حزب الله لبنان
Loader Search
ابحث مفاتيح اليوم