«أبيض الشباب» يواجه المكسيك وقيرغيزستان وكازاخستان ودياً
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
يخوض منتخب الشباب لكرة القدم تحت 20 عاماً، ثلاثة مباريات ودية في معسكره الحالي بسلوفينيا، استعداداً للتصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس آسيا للشباب 2024، وبقية المشاركات الإقليمية والقارية الأخرى، ويواجه «أبيض الشباب» في الودية الأولى المكسيك يوم الأربعاء المقبل، فيما يلاقي قيرغيزستان 9 سبتمبر، وكازاخستان 12 سبتمبر قبل العودة إلى البلاد في اليوم التالي.
ويُواصل المنتخب سلسلة تدريباته اليومية، تحت قيادة المدرب الوطني سليم عبدالرحمن، بمشاركة جميع اللاعبين، وهم راشد سيف الشامسي، سيف خالد الشلبي «الإمارات»، يوسف أحمد المرزوقي «الجزيرة»، سيف عبيد الكعبي، عبدالرحمن يوسف حسن، عبدالله زعل مطر «الشارقة»، جمعة محمد الفلاسي، عبدالله حسن أحمد، عبدالعزيز علي الأصبحي، علي عبدالله الصفار، غيث بدر سهيل، محمد جمعة المنصوري «شباب الأهلي»، عبدالله فيصل بن عقيل، عيد محمد ربيع، محمد عبدالله الزعابي، منصور علي البلوشي «العين»، أحمد رائد الشمري، زيد أسامة عثمان، عبيد سالم ربيع «النصر»، ذياب محمد المرزوقي، زايد سلطان الفلاحي، سعود سالم سعيد، ياسر ألوعلي محمد «الوحدة»، راشد عبدالله المزروعي، عبدالله أنور الحمادي، محمد عبدالسلام عيسى، محمد ناصر العبدولي «الوصل».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات منتخب الشباب سلوفينيا كأس آسيا للشباب المكسيك قيرغيزستان كازاخستان
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يختطفون نجل محمد محمود الزبيري في صنعاء
أفادت مصادر محلية في صنعاء المختطفة من قبل المليشيا الحوثية المصنفة على قائمة الإرهاب، الثلاثاء 13 مايو/أيار 2025، بأن المليشيا أقدمت على اختطاف عِمران الزبيري، نجل أبو الأحرار محمد محمود الزبيري، من منزله في العاصمة المختطفة صنعاء، واقتادته إلى جهة مجهولة.
وتأتي هذه الحادثة بعد فترة من الظهور الإعلامي لعمران الزبيري، حيث أثار جدلًا واسعًا بتصريحاته وظهوره وصفت بأنها مناقضة لمبادئ والده، أحد أبرز رموز الثورة اليمنية ضد الحكم الإمامي، ومؤسسي ثورة 26 سبتمبر 1962.
واستغل الحوثيون الزبيري الابن في محاولات لتشويه رمزية والده الثورية، قبل أن يتخلوا عنه ويزجوا به في السجن.
يشار إلى أن الشهيد محمد محمود الزبيري، الملقب بـ"أبو الأحرار"، أحد أبرز الأدباء والسياسيين الذين واجهوا النظام الإمامي، وارتبط اسمه بثورة سبتمبر ومطالب التحرر والعدالة، مما يجعل حادثة الاختطاف لنجله من قِبل جماعة الإمامية أمرًا ذا رمزية بالغة.
وفتحت الواقعة نقاشًا واسعًا في الوسط اليمني حول مصير من يتخلى عن قناعاته تحت ضغط الواقع أو بحثًا عن مكاسب شخصية، ليكون مصيره في نهاية المطاف الطرد أو السجن، حتى من أولئك الذين خدمهم.