الرواق تترجم «تجربة الحب الأمريكي» الجزء الثاني من الرواية الأكثر مبيعًا «خديعة الحب الإسباني»
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
صدر حديثاً عن دار الرواق للنشر والتوزيع بالقاهرة الترجمة العربية لرواية “تجربة الحب الأمريكي “، ترجمة ”رشا ماجد” وهي الجزء الثاني من الرواية الأكثر مبيعًا على قوائم نيويورك تايمز وهي "خديعة الحب الإسباني" والمرشحة لأفضل رواية رومانسية عام 2022 على موقع جودريدز
تمر روزي جراهام بمشكلة، عدة مشاكل في الواقع، لقد تركت للتو وظيفتها لتُركز على حياتها المهنية السرية.
تُعد تلك التجربة الثانية للناشطة الثقافية رشا ماجد في الترجمة بعد ترجمتها لكتاب "قوة البساطة " الصادر أيضا عن دار الرواق ، وقد سبق لرشا الظهور في عدة مناسبات ثقافية مناقشة ومحاورة وكذلك حضورها الدائم على مجموعتها على فيسبوك. Bookland الداعمة لأدب الأطفال.
المترجمة رشا ماجدرواية تجربة الحب الأمريكيالمصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
غاريث بيل يكشف ضغوط ريال مدريد ويعترف بسذاجته تجاه الإعلام الإسباني
صراحة نيوز- أكد غاريث بيل، نجم ريال مدريد السابق، أن وسائل الإعلام الإسبانية “صلبته” بعد ظهوره حاملاً لافتة كتب عليها (Wales. Golf. Madrid. In That Order) خلال احتفالات تأهل ويلز إلى كأس أوروبا 2020، معترفاً بأنه كان “ساذجاً” لعدم الدفاع عن نفسه.
وقال بيل في مقابلة مع GC Magazine: “كنت أحتفل مع زملائي ووضع أحدهم العلم أمامي. ماذا كان يفترض أن أفعل؟ لم يكن بوسعي رميه على الأرض، فهو علم بلادي. وسائل الإعلام الإسبانية صلبتني”. وأضاف: “لم ألعب الغولف بقدر ما قالوا. اخترع الناس صورة عني لم تكن حقيقية. الناس تصدق ما يقرأونه، وربما كنت ساذجاً لعدم الدفاع عن نفسي”.
وأشار الجناح، الذي اعتزل كرة القدم الاحترافية بعد مونديال قطر 2022 عن عمر 33 عاماً، إلى تجربته مع ريال مدريد قائلاً: “لعبت بعد أربعة أيام في سانتياغو برنابيو أمام ريال سوسييداد وسط أجواء معادية. كانوا يصفرون بلا توقف، وفي النهاية صفقوا لي لأنني لعبت جيداً للغاية. اتصل بي وكيلي وقال لي ‘أنت مجنون حرفياً، لا أحد يستطيع تحمّل هذا الضغط’. قلت له إنني محظوظ لكوني قوياً ذهنياً”.
وأضاف بيل: “كثير من اللاعبين يذهبون إلى مدريد ليصبحوا نجوم المجرة، لكنني ذهبت للعب كرة القدم. ما حققته كلاعب ويلزي في الخارج كان مذهلاً”. وكشف أن أفضل أهدافه كان المقصية في شباك ليفربول بنهائي دوري أبطال أوروبا 2018 في كييف.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أسباب اعتزاله: “الناس لا تعرف ما الذي تمر به في المنزل. مرض والدي كان له تأثير كبير، وأدركت أن الحياة أكبر من كرة القدم”.