موقع 24:
2025-12-12@20:28:38 GMT

تحدي على تيك توك يودي بحياة مراهق أمريكي

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

تحدي على تيك توك يودي بحياة مراهق أمريكي

فارق مراهق أمريكي الحياة، بعدما شارك في تحدي شهير على تيك توك يتضمن تناول شريحة تورتيلا مصنوعة من الفلفل الحار للغاية.

شارك هاريس ولوباه، البالغ من العمر 14 عاماً، في تحدي أطلق عليه “تحدي الرقاقة الواحدة” والذي يقوم فيه المشارك بتناول شريحة تورتيلا مصنوعة من فلفل حار للغاية. 


وبعد مشاركته في التحدي، شعر هاريس بالمرض أثناء تواجده في المدرسة، وهرعت والدته لاصطحابه إلى المنزل.

 


وأكدت إدارة شرطة منطقة وورسستر في ولاية ماساتشوستس لاحقاً، أن هاريس توفي في منزله في الأول من سبتمبر (أيلول) بحضور الشرطة والمسعفين. ولم تتمكن الشرطة على الفور من تقديم سبب رسمي للوفاة إلى أن تم تشريح جثته، حيث تبين بأن الرقاقة الحارة كانت السبب في وفاته. 


تم تصنيع هذه الرقائق من قبل شركة باكي تشيبس، من فلفل كارولينا ريبر و ناغا فايبر، وهما من أكثر أنواع الفلفل حرارة في العالم. 




وقد حصل تحدي “الرقاقة الواحدة” على أكثر من ملياري مشاهدة على تيك توك حتى الآن، رغم أن شركة باكي تشيبس نشرت مقطع فيديو حول التحدي على يوتيوب في 9 أغسطس (آب) الماضي، حيث حذرت من أن الرقائق مخصصة لاستهلاك البالغين فقط ويجب إبقاؤها بعيداً عن متناول الأطفال. 
كما حثت الشركة الزبائن على طلب الرعاية الطبية إذا واجهوا صعوبة في التنفس أو الإغماء أو الغثيان المستمر بعد تناول الرقائق.


وقد اتخذت العديد من المؤسسات التعليمية، عدداً من الإجراءات التي حذرت من التحدي، مثل منطقة ويليسلي التعليمية، في حين حظرت مدارس لافاييت باريش في لويزيانا الرقائق من الحرم الجامعي بعد أن شعر العديد من الطلاب بالتوعك ونقلوا إلى المستشفى. 



ويقول خبراء الصحة إن التحدي يمكن أن يسبب القيء والسعال والربو والحروق، وفق ما أوردت صحيفة “ذا صن” البريطانية. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

إنتل تختبر أدوات صناعة رقائق من شركة لديها وحدة في الصين تخضع لعقوبات أمريكية

"رويترز": قال مصدران إن شركة إنتل لتصنيع الرقائق تختبر أدوات لتصنيع الرقائق هذا العام من شركة لتصنيع الأدوات لها جذور عميقة في الصين ووحدتان خارجيتان استهدفتهما عقوبات أمريكية. وحصلت إنتل، التي وقفت في وجه دعوات من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طالبت باستقالة رئيسها التنفيذي في أغسطس الماضي بسبب علاقاته المزعومة مع الصين، على الأدوات من شركة (إيه.سي.إم ريسيرش) وهي شركة لإنتاج معدات صناعة الرقائق ومقرها فريمونت بولاية كاليفورنيا. وكانت وحدتان من وحدات إيه.سي.إم، مقرهما شنغهاي وكوريا الجنوبية، من بين عدد من الشركات التي مُنعت العام الماضي من تلقي التكنولوجيا الأمريكية بسبب اتهامات بأنها تدعم جهود الحكومة الصينية في تسخير التكنولوجيا التجارية للاستخدام العسكري وصنع رقائق أو أدوات متقدمة لصناعة الرقائق. وتنفي شركة إيه.سي.إم هذه التهم.

وجرى اختبار أداتين لما يسمى بالحفر الرطب، تستخدمان لإزالة المواد من رقائق السيليكون التي يتم تحويلها إلى أشباه موصلات، لاستخدامها المحتمل في عملية صناعة الرقائق الأكثر تقدما من إنتل، والمعروفة باسم 14إيه. ومن المقرر إطلاق هذه العملية مبدئيا في عام 2027.

ولم تتمكن رويترز من تحديد ما إذا كانت إنتل قد اتخذت قرارا بإضافة الأداتين إلى عملية صناعة الرقائق المتقدمة، وليس لديها أي دليل على أن الشركة انتهكت أي لوائح أمريكية.

وقالت شركة إيه.سي.إم إنه لا يمكنها التعليق على "ارتباطات عملاء محددين"، لكنها تستطيع أن تؤكد أن "فريق إيه.سي.إم.آر في الولايات المتحدة باع وسلم أدوات متعددة من عملياتنا الآسيوية إلى عملاء في الداخل". وأضافت أنها كشفت عن شحن ثلاث أدوات إلى "شركة تصنيع أشباه موصلات كبيرة في الولايات المتحدة" ويجري اختبارها واستوفى بعضها معايير الأداء.

وقال مراقبون يتبنون موقفا متشددا إزاء الصين إن حقيقة أن شركة إنتل، المملوكة جزئيا للحكومة الأمريكية، ستفكر في إضافة أدوات تصنعها شركة لديها وحدات خاضعة للعقوبات إلى خط التصنيع الأكثر تقدما لديها، تثير مخاوف مهمة تتعلق بالأمن القومي. وأشاروا إلى احتمال نقل المعرفة التكنولوجية الحساسة لشركة إنتل إلى الصين، والاستعاضة في نهاية المطاف عن موردي الأدوات الغربيين الموثوق بهم بشركات مرتبطة بالصين، وحتى احتمال قيام بكين بجهود تخريبية.

ومن أجل التعامل مع فرض بكين لضوابط على تصدير المعادن الأرضية النادرة، تراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن معظم السياسات المتشددة بشأن صادرات الرقائق إلى الصين وأعطى يوم الاثنين الضوء الأخضر لشركة إنفيديا لبيع ثاني أكثر رقائق الذكاء الاصطناعي تطورا في الصين.

ولكن مع بدء صانعي الأدوات الصينيين في التوغل في السوق العالمية، يتزايد القلق بين المشرعين من كل من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، الذين أعادوا في وقت سابق من هذا الشهر تقديم تشريع لمنع صانعي الرقائق الذين تلقوا مليارات الدولارات من الدعم الحكومي الأمريكي من استخدام المعدات الصينية كجزء من خططهم التوسعية المدعومة من الحكومة.

وتؤكد إيه.سي.إم أنها لا تشكل تهديدا للأمن القومي، وتقول إن عملياتها في الولايات المتحدة "معزولة ومنفصلة" عن الوحدة التي تتخذ من شنغهاي مقرا لها والتي تخضع للعقوبات وإن العملاء الأمريكيين يتلقون الدعم مباشرة من موظفين أمريكيين مع وجود ضمانات قوية لحماية الأسرار التجارية للعملاء.

مقالات مشابهة

  • القاهرة الإخبارية: انهيار خيام ومباني في غزة يودي بحياة 13 شخصاً وسط برد قارس
  • القاهرة الإخبارية: انهيار خيام ومباني في غزة يودي بحياة 13 شخصًا وسط برد قارس
  • إنتل تختبر أدوات صناعة رقائق من شركة لديها وحدة في الصين تخضع لعقوبات أمريكية
  • غرق الخيام بغزي يودي بحياة العشرات
  • انفجار ماسورة غاز في إمبابة يودي بحياة شخص وإصابة 4 آخرين
  • أوضاع كارثية تعيشها غزة والبرد يودي بحياة رضيعة
  • انقلاب مركبة على طريق كوت بإيران يودي بحياة شخص وإصابة العشرات
  • البرد القارس يودي بحياة رضيعة في خان يونس جنوب قطاع غزة
  • حادث السير المأساوي في المغرب يودي بحياة لاعبة شابة
  • حادث قطار مأساوي في كفر مجاهد يودي بحياة شاب بالبحيرة