وزارة التربية.. فتح الأرضية الرقمية للتوظيف
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
فتحت اليوم الثلاثاء، وزارة التربية الوطنية المنصة الرقمية الخاصة بالتعاقد في قطاع التربية الوطنية للأطوار التعليمية الثلاث. وتم من خلال هذه المنصة السماح لكل خريجي الجامعات من المشاركة شرط أن يكونوا حاصلين على شهادة ليسانس أو ماستر.
ويجب على المترشح، للتدريس في الطورين الإبتدائي والمتوسط أن يكون متحصلا على شهادة الليسانس في التعليم العالي، أو شهادة معترف بمعادلتها.
وبعد موافقة المديرية العامة للوظيفة العمومية وفق مراسلة رسمية يتم تحديد بعض التخصصات المطلوبة. وذلك وفق المواد على غرار تخصصات التعليم الابتدائي بشهادة ليسانس في اللغة والأدب العربي العلوم الإسلامية، الفلسفة.
وبعد أن كان يسمح فقط لتخصصي علم الاجتماع التربوي وعلم النفس التربوي تم توسيع الاستفادة الى حاملي شهادة ليسانس في علم الاجتماع تخصص علم الاجتماع وشهادة ليسانس في علم النفس تخصص علم النفس.
هذا هو ملف المشاركة
ويتكون ملف المشاركة من نسخة من الشهادة المطلوبة والمذكورة في القرار الوزاري المؤرخ في 10 مارس 2016. إضافة إلى بطاقة الإقامة سارية المفعول، ونسخة من وثيقة إثبات وضعية الخدمة الوطنية بالنسبة للذكور، سارية المفعول. كما يرفع الملف عبر المنصة الرقمية لا غير في شكل بي دي اف كل ورقة على حده.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
التربية تتابع سير امتحانات «التعليم الديني» في مختلف المناطق
تواصل وزارة التربية والتعليم بحكومة الوحدة الوطنية متابعتها لسير امتحانات شهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي– “التعليم الديني”، حيث أدى اليوم 177 تلميذًا وتلميذة امتحاناتهم في مادتَي التاريخ والعقيدة، وذلك في أجواء يسودها الانضباط والالتزام بالإجراءات التنظيمية المعتمدة.
وتجري الامتحانات تحت إشراف اللجان المختصة بمراقبة وتنظيم سير العملية الامتحانية، بما يضمن مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع التلاميذ في مختلف المناطق التعليمية.
ويُعد التعليم الديني أحد المسارات التعليمية التي تُشرف عليها وزارة التربية والتعليم بحكومة الوحدة الوطنية، ويهدف إلى تزويد التلاميذ بأساس علمي متين في العلوم الشرعية إلى جانب المواد العامة.
وتُعقد امتحانات شهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي (الديني) بالتوازي مع الامتحانات العامة، وفق جدول مُعد مسبقًا من قِبل المركز الوطني للامتحانات، ويخضع لها التلاميذ المنتسبون إلى المعاهد الدينية المنتشرة في مختلف المناطق الليبية.
وتحرص الوزارة على توفير بيئة امتحانية آمنة ومنظمة تضمن سير الامتحانات بسلاسة وشفافية، مع متابعة يومية من فرق المراقبة والتفتيش.