«بابكو إنرجيز» تنوّع محفظتها الاستثمارية والإدارة الذكية للطاقة
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أكد مارك توماس الرئيس التنفيذي للمجموعة في بابكو إنرجيز أن الاستراتيجية الوطنية للطاقة، التي أعلنها مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة في 14 أغسطس 2023، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء، ستسهم في الوفاء بالتزامات مملكة البحرين تجاه التحديات المناخية المعلن عنها في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP26).
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
«التربية» تستعرض مبادراتها الذكية الجديدة خلال «جيتكس»
دينا جوني (دبي)
أخبار ذات صلةاستعرضت وزارة التربية والتعليم العديد من مبادراتها الذكية الجديدة خلال مشاركتها في معرض «جيتكس جلوبال 2025»، والتي تعكس التحول النوعي الذي تشهده المدارس الحكومية بالتزامن مع بدء تطبيق منهج الذكاء الاصطناعي عبر جميع المراحل الدراسية.
وأكدت فاطمة الحمادي، رئيس تبني التكنولوجيا والإنتاجية الرقمية في وزارة التربية والتعليم على هامش المعرض، أن الوزارة تواصل ابتكاراتها في مجال توظيف الذكاء الاصطناعي لدعم العملية التعليمية، من خلال مبادرتين نوعيتين تمثلان نقلة في تمكين المعلم والطالب معاً، هما منصة «المساعد الافتراضي» المخصصة للمعلمين، و«روبوت المساعد اللغوي» الذي يعنى بتعليم الطلبة اللغات المختلفة، مثل «الإنجليزية» و«الصينية».
وأوضحت الحمادي لـ«الاتحاد» أن منصة المساعد الافتراضي المدعوم بالذكاء الاصطناعي للمعلمين توفر 80% من وقتهم في إعداد الخطة الدراسية واستراتيجيات التعلم، وتوفير الأدوات المناسبة لعرضها في الحصة الدراسية. وتستهدف المنصة جميع المواد الدراسية لمختلف المراحل التعليمية، وتقدم للمعلم اقتراحات عدة من أوراق العمل والعروض التعليمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
وأضافت أن المنصة تمكن المعلمين من تحويل الكتب والمناهج التقليدية إلى خطط واستراتيجيات تعليمية رقمية آمنة ومتكيفة لكل طالب، وتسهم في رفع جودة التدريس، مشيرة إلى أن المنصة تمثل نموذجاً عملياً لتكامل الذكاء الاصطناعي في التعليم، وترتكز على التحليل الذكي للبيانات، وتقديم تغذية راجعة آنية للمعلمين.
وأشارت الحمادي إلى المبادرة الجديدة الأخرى المعروضة في جناح الوزارة، وهي «روبوت المساعد اللغوي» الذي يمثل تجربة تعليمية متطورة لتعليم اللغات الأجنبية بطريقة مبتكرة، حيث يعتمد على الذكاء الاصطناعي في إنشاء مسارات تعلم مخصصة لكل طالب، وفق مستواه اللغوي.