قيادي مؤتمري: سيأتي الحوثي معتذرا لنا لكن بعد فوات الأوان
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
دون المحامي للرئيس السابق علي عبدالله صالح، والقيادي المؤتمري محمد المسوري في منشور له على منصة "أكس" بان جماعة الحوثي الانقلابية ستاتي معتذرة، لكن بعد فوات الاوان.
وقال المسوري إن الشعب اليمني صغيرهم وكبيرهم سينتقمون لكل السنوات التي حرمهم الحوثي فيها حقوقهم.
وكتب المسوري: سيأتي اليوم..
الذي ينطق فيه الشجر والحجر. ويقول.. يا أيها اليمني الحر خلفي حوثي فلا تتركه".
وأضاف " سينتقم الصغير والكبير والمرأة والكهل من كل حوثي ومتحوث، سينتقمون لكل سنوات الجوع والحرمان والتعذيب، سيقبل الحوثة وزنابيلهم أقدام اليمنيين ليعفو عنهم، ولكن بعد فوات الأوان".
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: الرئيس السيسي عبر عن صوت الأمة في قمة بغداد
قال محمد خلف الله، القيادي بحزب مستقبل وطن، إن الكلمة التاريخية التي ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسي ، خلال مشاركته في القمة العربية الرابعة والثلاثين المنعقدة في بغداد، عبرت بصوت الأمة عن معاناة الشعب الفلسطيني، وقدمت رؤية شاملة وعادلة تعكس ثوابت الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية.
وأكد خلف الله، في بيان له، أن الرئيس السيسي، في كل المحافل الإقليمية والدولية، لا يتوانى عن الدفاع عن الحق الفلسطيني، والتأكيد على أن حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والدائم في المنطقة.
وأضاف أن مصر، بقيادة الرئيس السيسي، كانت وما زالت الركيزة الأساسية للأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، وتحملت دومًا مسؤولياتها التاريخية تجاه القضايا العربية الكبرى، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، من منطلق إيمانها بأن الأمن القومي العربي كلٌ لا يتجزأ.
وأشاد خلف الله، بدعوة الرئيس لعقد قمة القاهرة العربية غير العادية، وخطة مصر لإعادة إعمار غزة دون تهجير أهلها، معتبراً أن تلك المبادرات تؤكد أن مصر تتحرك برؤية استراتيجية تحفظ الحقوق وتحمي الشعوب، وتعزز من وحدة الصف العربي.
وأكد أن الرئيس السيسي يجسد، في كل مواقفه دور مصر المحوري كأكبر وأقوى دولة عربية، تملك من الإرادة السياسية والمكانة الدولية ما يؤهلها لقيادة العمل العربي المشترك، ومواجهة التحديات التي تهدد أمن واستقرار الأمة.
واختتم خلف الله تصريحه بالتأكيد على أن حزب مستقبل وطن يقف صفاً واحداً خلف القيادة السياسية، في كل خطواتها نحو الدفاع عن قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية التي كانت وستظل قضيتنا المركزية.