أعلى 3 شهادات ادخارية في البنوك المصرية.. عائد كبير واستثمار مضمون
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
يفضل المواطنون شراء شهادات استثمارية بالبنوك كونها من الاستثمارات المضمونة، وتتنافس البنوك المصرية في طرح شهادات ذات عائد مرتفعة لجذب العملاء، ونستعرض في السطور التالية أعلى 3 شهادات ادخارية بالبنوك، بحسب جدول أسعار العائد لشهر سبتمبر 2023.
شهادة البنك المصري الخليجييقدم البنك المصري الخليجي شهادة «ثروة بلس» أعلى الشهادات في البنوك المصرية، لمدة 3 سنوات، والحد الأدنى للشراء 1000 جنيه ومضاعفاتها، والعائد يكون متدرجا.
ويصل سعر عائد شهادة «ثروة بلس» بالنسبة للسنة الأولى 23%، ومتغير بعد ذلك للسنة الثانية والثالثة بحسب سعر الإيداع للبنك المركزي.
شهادة البنك الأهلي المصريويوفر البنك الأهلي المصري واحدة من أعلى الشهادات الادخارية أيضًا بعائد متدرج، ودورية صرف شهريًا، وهي الشهادة البلاتينية في السنة الأولى 22% والثانية 18%، والثالثة 16%، والحد الأدنى للشراء ألف جنيه ومضاعفاتها.
شهادة بنك مصرويطرح بنك مصر شهادة بعائد متدرج ودورية صرف شهريًا، إذ تكون السنة الأولى 22%، والثانية 18%، والثالثة 16%، والحد الأدنى لشراء الشهادة 1000 جنيه ومضاعفاتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهادة ادخار الشهادات الادخارية أعلى الشهادات أعلى عائد أسعار الفائدة أسعار العائد البنوك المصرية
إقرأ أيضاً:
برلماني: توقعات صندوق النقد شهادة ثقة في الاقتصاد المصري ومسار الإصلاح
أشاد النائب أحمد البلشي، عضو مجلس الشيوخ، بتقرير "آفاق الاقتصاد العالمي" الصادر عن صندوق النقد الدولي، والذي توقع تحسن ملموس في أداء الاقتصاد المصري خلال السنوات المقبلة، معتبرا أن هذه التقديرات الإيجابية تُعد شهادة دولية جديدة على جدوى الإصلاحات الاقتصادية التي تنتهجها الدولة.
وقال البلشي في تصريحات خاصة إن توقعات الصندوق بارتفاع معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى 4% في عام 2025، مقابل 2.4% في 2024، ثم إلى 4.1% في عام 2026، تعكس الثقة الدولية في قدرة الاقتصاد المصري على تجاوز التحديات العالمية والداخلية، وتحقيق نمو مستدام قائم على أسس قوية.
وأضاف أن التقرير أشار بوضوح إلى أن مصر تسير على مسار متصاعد بفضل الإصلاحات الهيكلية والسياسات الاقتصادية المتزنة التي تعزز من مرونة الاقتصاد في مواجهة الأزمات، وتدعم الاستقرار الكلي، وتشجع على جذب الاستثمارات.
وأوضح البلشي أن تحسن المؤشرات الاقتصادية، كما ورد في تقرير الصندوق، يحمل رسائل طمأنة للمستثمرين والأسواق العالمية.