بجاية.. ربط 7 مؤسسات تربوية بشبكتي الكهرباء والغاز تحضيرا للدخول المدرسي
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
باشرت مصالح مديرية توزيع الكهرباء والغاز لبجاية في أشغال ربط كل المؤسسات التربوية بالطاقتين الكهربائية والغازية، لا سيما المقرر دخولها حيز الخدمة بالنسبة للدخول المدرسي للموسم الجاري.
وشملت أشغال الربط بالكهرباء والغاز 7 مؤسسات تربوية متواجدة على مستوى القطب الحضري أغزر أوزاريف أين تم برمجة ذ3 مدارس ابتدائية، 01 متوسطة و01 ثانوية، بلدية بوخليفة المعنية بـمتوسطة وكذا متوسطة ببلدية برباشة.
ولتجسيد هذه العملية تم الشروع في إنجاز ما لا يقل عن 900 متر من شبكات توزيع الكهرباء و7 توصيلات للكهرباء والغاز وتجهيز 04 محولات كهربائية.
وتولي الشركة الافتصادية التجارية اهتماما كبيرا لقطاع التعليم و تسعى الى تزويد المؤسسات التربوية ومراكز التكوين المهني من دون أي دفع مسبق سعيا منها لتوفير أحسن الظروف للمتمدرسين وإنجاح الموسم الدراسي.
وموازاة مع تجسيد برنامج ربط المؤسسات التربوية بالطاقتين الكهربائية والغازية، تتواصل مجهودات مديرية توزيع الكهرباء والغاز لبجاية لإنجاز وتجسيد العديد من المشاريع على مستوى مختلف بلديات الولاية في مختلف القطاعات الحيوية وذلك مواكبة للحركية التنموية التي تشهدها ولاية بجاية.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الکهرباء والغاز
إقرأ أيضاً:
زارة التربية تُعلن تواريخ امتحانات 2025 وتدعو لاستثمار الزمن المدرسي كاملاً
في إطار تنزيل خارطة الطريق 2022-2026، شددت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة على ضرورة استثمار الزمن المدرسي كاملاً دون اختزال أو تقليص للمقررات الدراسية، وذلك بالتزامن مع الإعلان عن الجدولة الرسمية لامتحانات نهاية السنة الدراسية 2024-2025.
وأكدت الوزارة أن اختبارات الدورة العادية للامتحان الوطني الموحد لنيل شهادة البكالوريا (السنة الثانية) ستُجرى ما بين 29 ماي و2 يونيو 2025، فيما يجتاز تلاميذ السنة الأولى بكالوريا الامتحان الجهوي يومي 26 و27 ماي.
أما بالنسبة للتعليم الإعدادي، فسيتم تنظيم الامتحان الجهوي الموحد لنيل شهادة السلك الإعدادي يومي 17 و18 يونيو، بينما سيُجرى الامتحان الإقليمي الموحد لشهادة الدروس الابتدائية يومي 23 و24 ماي.
ويأتي هذا الإعلان حسب الوزارة، في سياق حرصها على ضمان إنهاء جميع المقررات الدراسية في وقتها المحدد، وتمكين التلاميذ من اجتياز الامتحانات في أفضل الظروف التربوية والتنظيمية.