فاروق جعفر: أتعرض لهجوم بعد الترشح لرئاسة الزمالك.. والاهلي يتفوق علينا فى هذا الأمر
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
تقدم فاروق جعفر، نجم الزمالك والمنتخب السابق، بأوراق ترشحه على منصب الرئيس فى انتخابات الزمالك المقرر انعقادها 20 أكتوبر المقبل.
وقال فاروق جعفر نجم نادي الزمالك الأسبق أنه يتعرض لهجوم قوي بسبب الترشح لرئاسة نادي الزمالك.
وقال فاروق جعفر فى تصريحات عبر برنامج ملعب الشمس مع مجدي عبد الغني:" أتعرض لهجوم كبير بعد الترشح لرئاسة نادي الزمالك، وأنا الوحيد فى المرشحين الأحق برئاسة النادي، لأن أنا تاريخي يؤهلني.
واضاف:" أعطيت الكثير لنادي الزمالك وحان الآن أن أقوم بإدارة النادي من أجل العودة من جديد لتحقيق النجاحات.
وتابع:" الأهلي طوال السنوات الماضية عبر تاريخه كان لاعبي الكرة يتولوا رئاسة النادي، ولكن فى الزمالك لا يوجد تقدير لذلك، لذلك هناك تفوق للأهلي فى هذا الأمر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مجدي عبد الغني نادي الزمالك فاروق جعفر الزمالك والأهلي رئاسة النادي الترشح لرئاسة الزمالك انتخابات الزمالك فاروق جعفر
إقرأ أيضاً:
الوزير السابق بوليف لي شرا فيلا بقرض بنكي يهاجم التوفيق بسبب “الفوائد”
زنقة 20 | الرباط
أثار نجيب بوليف، الوزير المنتدب في النقل سابقا، عن حزب العدالة والتنمية، الجدل بعد نشره لتدوينة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، هاجم فيه وزير الاوقاف احمد التوفيق بسبب تصريحات صدرت عن الاخير حول الفوائد البنكية.
وكتب بوليف على صفحته الفايسبوكية : “سؤال لوزير الأوقاف بعد خرجته الأخيرة خلال المنتدى 23 حول الاستقرار المالي الإسلامي:إذا كانت الفوائد البنكية التقليدية “حلالا”، لماذا تخضع إذن المنتجات البنكية التشاركية/الإسلامية” لرأي المجلس العلمي الأعلى؟؟؟فالكل، حسب رأيك سواء”.
و خرج وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، أمس الخميس بتصريحات جريئة في الرباط، خلال المنتدى الـ23 للاستقرار المالي الإسلامي، وقال أن “الفوائد ماشي مسألة تعبد، بل عقد تراضي بين الناس شرط ان يكون مبنيا على العدل ولا يتحول لأداة حيف واستغلال”.
التوفيق أوضح أن القروض أمر ضروري في حياة الناس، ولكن عندما تتحوّل لوسيلة لاستغلال حاجة المواطنين، يتحول الى ظلم بيّن، ويساهم في تفقير الناس وإهانة كرامتهم.
وقال: “الإسلام منحنا نظاما ماليا متكاملا، يجمع بين القيم الروحية والقواعد العملية، لحماية الإنسان ويحافظ على كرامته.”
و استشهد التوفيق بمقولة الفيلسوف الإغريقي أرسطو، الذي كان يرفض القروض الربوية، و التي قال فيها “النقود لا تلد”، بمعنى أنها لا يجب أن تصبح وسيلة لتوليد الربح بشكل مبالغ فيه، وهو ما يدفع الناس للديون والاستعباد.
و أكمل الوزير، مؤكداً أن القرآن الكريم لم يحرم الربا إلا من باب العبادة، ولكي يحقق العدل ويحمي الناس من الظلم والجشع.
التوفيق زاد بالقول : “المال وسيلة للتداول والإنفاق، وليس للتكديس والسيطرة على رقاب الناس”.
هجوم بوليف على التوفيق ، أعاد إلى الأذهان إقدامه حينما كان وزيرا على اللجوء إلى الأبناك لشراء فيلا فاخرة مساحتها 380 متر مربع في أرقى أحياء تمارة قرب الرباط.