الاتحاد الألماني يجد بديل هانز فليك
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
كشفت بعض التقارير الالمانية، ان الاتحاد الالمانى لكرة القدم وجد البديل لهانز فليك، الذى تم اقالته بسبب سوء النتائج فى الفترة الأخيرة مع المانشيفت.
يسعى الاتحاد الألماني لكرة القدم، لحسم ملف المدير الفني الجديد للمانشافت في أقرب وقت ممكن، بعد فشله فى تحقيق النتائج المنشودة في عهد فليك، إذ تعرض للخسارة في آخر 3 مباريات، آخرها الهزيمة باربعة اهداف لهدف على يد اليابان وديًا.
وذكرت شبكة "سكاي سبورت ألمانيا" والعديد من وسائل الإعلام الألمانية، فإنَّ جوليان ناجلسمان، يعد هو المرشح الأول لتولي المهمة بالنسبة لمسؤولي الاتحاد في ظل عدم شغله أي منصب حاليًا بعد إقالته من تدريب بايرن ميونخ.
ورغم ذلك، أفادت بأنَّ الاتحاد الألماني لم يجرِ أي تواصل حتى الآن مع ناجلسمان، أو بايرن ميونخ، في ظل عدم فسخ عقده الممتد حتى صيف 2026 حتى الآن.
وطالب العديد من المدربين الألمان السابقين، بأن يكون المدير الفني للمنتخب خلال الفترة المقبلة، صحاب خبرة، حيث قال بيرتي فوجتس، إن يورجن كلوب، أو يورجن كلينسمان، مناسبين للمانشافت، فيما قال فيليكس ماجات، إنه يرى في نفسه القدرة على إعادة الثقة للفريق.
يذكر أن ألمانيا تستضيف بطولة أمم أوروبا "يورو 2024"، الصيف المقبل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد الالماني لكرة القدم هانز فليك
إقرأ أيضاً:
مستشارة بالاتحاد الأوروبي: الدبلوماسية لا بديل لها والحل السياسي هو الطريق
قالت كاميلا زاريتا، مستشارة بالاتحاد الأوروبي، إن الاتحاد يؤمن بأن الدبلوماسية هي السبيل الوحيد لحل الأزمات في الشرق الأوسط، مؤكدة أن العودة إلى طاولة المفاوضات أمر ضروري، بغض النظر عن الطرف الذي أغلق هذا المسار سابقًا.
وأضافت خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، ببرنامج "ملف اليوم"، على قناة "القاهرة الإخبارية" أن الاتحاد الأوروبي يمتلك أدوات ضغط حقيقية ويستخدمها في التأثير على جميع الأطراف، سواء إسرائيل أو إيران أو حتى الولايات المتحدة، لدفعهم نحو خيار السلام الشامل والمستدام.
احترام القانون الدوليوأشارت إلى أن "الأوضاع الحالية تنذر بأن المنطقة على شفا حرب واسعة النطاق، ما يستدعي تحركًا جماعيًا لتجنب كارثة إقليمية"، مؤكدة أن احترام القانون الدولي لا يمكن تحقيقه إلا من خلال الحلول السياسية والتفاوضية، لا بالضربات العسكرية.
وأكدت زاريتا أن الاتحاد الأوروبي يدرك خطورة التصعيد العسكري الذي جرى مؤخرًا، معتبرة أن غياب التخطيط المحسوب، كما حدث في قرارات مثل تلك التي اتخذها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يؤدي إلى تفاقم الأزمات بدلًا من حلها.
واختتمت بالتشديد على أن اللقاءات الدبلوماسية، مثل تلك التي جرت مؤخرًا بين مسؤولين أوروبيين ورئيس الوزراء الإيراني، تمثل النهج الأمثل لتحقيق الأمن الإقليمي والدولي.