مع دخول النصف الثاني من العام، أطلق خبير أسواق الذهب والعملات، إسلام مميش، تحذيرات قوية بشأن مستقبل الذهب، مشيرًا إلى أن المعدن الأصفر أعطى مكاسبه مبكرًا هذا العام، ولا يتوقع له أداءً قويًا في ما تبقى من 2024، داعيًا المستثمرين إلى تحويل أنظارهم نحو الفضة، والدولار، والبلاديوم.

الذهب فقد بريقه.. وهذه آخر فرصة للشراء
في مقطع جديد عبر قناته على يوتيوب، قال مميش إن سعر غرام الذهب يدور حاليًا حول 4265 ليرة تركية، مشيرًا إلى أن أي هبوط دون مستوى 4200 ليرة يمثل فرصة الشراء الأخيرة لهذا العام.

وأوضح أن “تأثير انخفاض أونصة الذهب العالمية على الغرام محدود بسبب صعود الدولار مقابل الليرة”، مشددًا على أهمية التفرقة بين غرام الذهب وأونصة الذهب.

كما حذّر من أن أونصة الذهب قد تتراجع عالميًا إلى مستويات 2800 دولار مع بداية 2026، وقال:

“الشركات الكبرى بدأت بالفعل بتخفيض توقعاتها. أنا أسمي ذلك ‘الرجوع للخلف’.”

اقرأ أيضا

أكثر من 9 ملايين ثلاجة وسيارة لكل 38 ثانية.. قفزة هائلة في…

الجمعة 27 يونيو 2025

2024 ليس عام الذهب.. بل عام الفضة!
لفت مميش إلى أن نسبة الذهب إلى الفضة تراجعت من 106 إلى 91، مما يُعد مؤشرًا قويًا على بدء هيمنة الفضة. وتوقّع أن يرتفع غرام الفضة إلى ما بين 50 و55 ليرة تركية خلال الأشهر المقبلة.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: أسعار الذهب أسعار الفضة إسلام مميش الاستثمار الآمن الاقتصاد التركي الدولار مقابل الليرة الذهب الفضة

إقرأ أيضاً:

بعد نهاية حرب إسرائيل وإيران.. ما “إنجازات” كل طرف؟

#سواليف

كشفت إذاعة #الجيش_الإسرائيلي، الثلاثاء، حصيلة المواجهة التي دارت بين #إسرائيل و #إيران بالأرقام، بما يشمل أعداد القتلى من الجانبين، ونتائج العمليات الهجومية والدفاعية لكلا الطرفين.

وشملت المعارك إطلاق مئات #الصواريخ_الباليستية والطائرات المسيرة من إيران، مقابل غارات جوية وعمليات نوعية نفذتها إسرائيل.

الإنجازات الإيرانية

مقالات ذات صلة الأربعاء .. ارتفاع على الحرارة 2025/06/25

وفقا لإذاعة الجيش الإسرائيلي، فإن أبرز الإنجازات الإيرانية كالتالي:

إطلاق ما بين 500 إلى 550 صاروخا باليستيا على الجبهة الداخلية الإسرائيلية. إطلاق أكثر من 1000 طائرة مسيرة تجاه إسرائيل. 28 قتيلا إسرائيليا (27 مدنيا وجنديا واحدا) ومئات الجرحى نتيجة سقوط الصواريخ على مناطق داخل إسرائيل إسقاط طائرتي استطلاع تابعتين لسلاح الجو الإسرائيلي بواسطة أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية. إصابة مواقع حساسة داخل إسرائيل، منها: منشآت بازان في حيفا ومعهد وايزمان في رحوفوت. عشرات المواقع المدمرة في العمق الإسرائيلي وأضرار جسيمة لحقت بمئات المنازل. مئات العائلات أصبحت بلا مأوى بعد إصابات مباشرة لمنازلهم.

الإنجازات الإسرائيلية

أما الإنجازات الإسرائيلية وفقا للإذاعة نفسها، فهي:

استهداف ثلاث منشآت نووية رئيسية: نطنز، وفوردو، وأصفهان، حيث تشير التقديرات الأولية إلى أضرار كبيرة في كل منشأة، لكن لم يحسم بعد ما إذا تم تدمير مخزونات اليورانيوم المخصب. ضرب عشرات المواقع الإضافية المرتبطة بالبرنامج النووي، بما فيها مقر القيادة النووية في طهران ومنشآت إنتاج أجهزة الطرد المركزي. تصفية 15 عالما نوويا إيرانيا رفيعي المستوى، من ضمنهم أعضاء في ما تعرف بــ”مجموعة السلاح”. تصفية 4 من كبار قادة القوات المسلحة الإيرانية، من ضمنهم قائد الحرس الثوري وقائد هيئة الأركان وقائد غرفة الطوارئ وخليفته. اغتيال قائد سلاح الجو والفضاء في الحرس الثوري، إضافة إلى كامل قيادة سلاح الجو. تصفية قياديين في قوة القدس هما عزّادي، وشهرياري. قتل المئات من عناصر الباسيج والحرس الثوري في سلسلة غارات متفرقة. تدمير ما بين 800 إلى 1000 صاروخ قبل إطلاقها بواسطة سلاح الجو الإسرائيلي، ويُقدر أن ما تبقى لدى إيران يتراوح بين 1000 إلى 1500 صاروخ، أي أقل من نصف الترسانة الأصلية. تدمير نحو 65 بالمئة من منصات إطلاق الصواريخ. وفقا لمسؤول في سلاح الجو الإسرائيلي تم تدمير أكثر من 80 بالمئة من قدرات الدفاع الجوي الإيراني.

-تم تدمير أكثر من 80 بطارية صواريخ أرض-جو تابعة لإيران.

نسب اعتراض دفاع جوي تراوحت بين 80-90 بالمئة، فمن بين الصواريخ التي أُطلقت، أصابت نحو 50-60 صاروخا العمق الإسرائيلي، وأدت 8 منها إلى قتلى. شل قدرات الإطلاق الإيرانية في غرب إيران، وتحولها إلى وسط وشرق البلاد فقط. اعتراض 99.99 بالمئة من الطائرات المسيّرة الإيرانية، حيث اخترقت واحدة فقط الأجواء وأصابت منزلا في بيت شان من دون وقوع إصابات. انضمام الولايات المتحدة للمعركة دفاعيا، ومشاركتها الهجومية عبر استهداف منشآت نووية إيرانية وخاصة منشأة فوردو تحت الأرض. امتناع وكلاء إيران في الشرق الأوسط عن الانضمام للمعركة رغم سنوات من التحضير، فحزب الله لم يطلق أي صاروخ، الفصائل المسلحة في العراق لم تشارك، والحوثيون أطلقوا صاروخين باليستيين خلال 12 يوما، رغم استهدافهم إسرائيل لأسابيع قبل بدء الحملة.

مقالات مشابهة

  • نهاية قصة بن ناصر مع “الروسونيري”
  • وفد تركي يزور المدينة الصناعية في الشيخ نجار بحلب لتعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري مع الصناعيين السوريين
  • النقد الدولي يحذر من “الإنفاق المفرط” شرقي ليبيا
  • غرام الذهب يرتفع 10 آلاف ليرة في السوق السورية
  • برعاية الأمير تركي بن طلال.. انطلاق فعاليات صيف عسير 2025م تحت شعار “أبرد وأقرب”
  • الملاذ الآمن: بعد سنوات من التهميش.. الفضة تستعيد بريقها في الأسواق العالمية
  • خبير تركي يحذّر: استثمار سيتفوق على الذهب مع نهاية 2025 – استعدوا من الآن!
  • بعد نهاية حرب إسرائيل وإيران.. ما “إنجازات” كل طرف؟
  • ينتجون “أثمن غذاء في العالم” في بورصة.. 4 شركاء وعائلاتهم يبيعون الكيلو بـ45 ألف ليرة!