موقع 24:
2025-12-13@22:35:09 GMT

ارتجاع حمض المريء لا يرتبط بالسرطان

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

ارتجاع حمض المريء لا يرتبط بالسرطان

أظهر بحث جديد في معهد كارولينسكا بالسويد، أن غالبية المرضى بارتجاع حمض المريء ليس لديهم خطر أعلى للإصابة بالسرطان.

وتخالف هذه النتيجة الربط المعروف في الأدبيات الطبية بين ارتجاع حمض المريء وسرطان المريء، وفق "مديكال إكسبريس".

وتمتاز الدراسة الجديدة بأنها واسعة النطاق، حيث أجريت في 3 دول هي السويد والدنمارك وفنلندا، وشملت بيانات 285 ألف مريض بارتجاع حمض المريء، تم فحصهم بالمنظار.

وقارن الباحثون خطر الإصابة بسرطان المريء مع الأفراد من عامة السكان المتطابقين حسب العمر والجنس، وفي نفس الفترة في البلدان الـ 3.

ولم تُلاحظ أي زيادة في خطر الإصابة بسرطان المريء في المرضى الذين يعانون من ارتجاع حمض المريء، ويُخشى من تأثير الغشاء المخاطي للمعدة لديهم.

وقال الباحث الرئيسي في الدراسة داغ هولمبرغ: "هذه نتيجة مرضية لأن مرض الارتجاع هو حالة شائعة جداً، وقد وجدنا أن معظم المرضى لديهم غشاء مخاطي طبيعي تماماً عند فحص المعدة بالمنظار".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

نقابة العلاج الطبيعي: لا علاقة للتربية الرياضية بالتشخيص أو العلاج

ثمنت النقابة العامة للعلاج الطبيعي الجهود المخلصة والتحرك السريع من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، ومديرية الشؤون الصحية بالمحافظة، في ضبط واقعة انتحال صفة جديدة تؤكد صحة ما تحذر منه النقابة دائمًا.

وأضافت النقابة، : أن ضبط شخص حاصل على بكالوريوس تربية رياضية يدير مركزا طبيا ويزعم أنه أخصائي جلدية ويمارس الحجامة، هو دليل قاطع يوضح مدى الجرأة التي وصل إليها الدخلاء على المهن الطبية.

وتود النقابة التأكيد على النقاط التالية:

1- التربية الرياضية ليست مهنة طبية:

تؤكد النقابة مرارا وتكرارا أن خريجي كليات التربية الرياضية هم كوادر في مجالهم (التدريب الرياضي، التدريس، التأهيل البدني للرياضيين الأصحاء)، ولكنهم ليسوا أطباء ولا معالجين.

كما أن محاولة البعض منهم ارتداء البالطو الأبيض والتعامل مع أجساد المرضى سواء تحت مسمى (تأهيل حركي، إصابات ملاعب، حجامة، أو حتى جلدية كما في هذه الواقعة) هو جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة المواطنين للخطر.

2- الحجامة والطب الشعبي بوابة خلفية للنصب:

تستغل هذه المراكز غير المرخصة شغف الناس بالطب النبوي أو التكميلي (مثل الحجامة) كستار لممارسة الطب بدون ترخيص، ووجود مشارط جراحية مع شخص غير مؤهل يعني احتمالية نقل عدوى فيروسية C وB وكوارث صحية لا تحمد عقباها.

3- استمرار الحرب على الدخلاء:

لقد نجحت النقابة بالتعاون مع مباحث التموين والعلاج الحر والعديد من الجهات المعنية في إغلاق وتشميع مئات المراكز (أكثر من 200 مركز خلال عامين) يديرها خريجو تربية رياضية، ومدربون، وأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع الطبي، يخدعون المرضى بشهادات وهمية ودورات «بير السلم».

ووجهت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، نصيحة للمواطنين قائلة: لا تنخدعوا بالمظاهر.. واسألوا عن ترخيص المكان، أطلب كارنية النقابة المهنية وفقا لتخصص مقدم الخدمة الطبية، وأكدت النقابة أنها لن تتهاون في ملاحقة كل من تسول له نفسه العبث بصحة المصريين، وستظل داعما قويا لأجهزة الدولة وإدارة العلاج الحر لتطهير السوق الطبي من هؤلاء المنتحلين.

مقالات مشابهة

  • صحة المنيا تُطلق مبادرة "صوتك مسموع" لتمكين المرضى
  • الملك تشارلز الثالث يعلن "أخبار سارة" في معركته ضد السرطان
  • فضل الله بعد لقائه سلام: الملف الأساسي الذي ناقشناه يرتبط بإعادة الأعمار
  • صحة المنيا تُطلق تدريبًا لـ قياس اداء مؤشرات سلامة المرضى
  • نقابة العلاج الطبيعي: لا علاقة للتربية الرياضية بالتشخيص أو العلاج
  • فضيحة طبية في أوروبا: 197 طفلاً ولدوا من حيوانات منوية تحمل طفرة جينية تزيد خطر الإصابة بالسرطان
  • علاج جيني للّوكيميا يمنح المرضى أملا في الشفاء
  • تحذير .. تناول هذه الأطعمة يرتبط بارتفاع خطر الإصابة بسرطان الرئة
  • البرش: البرد يفتك بالأطفال ونقص الأدوية يهدد حياة آلاف المرضى
  • ضبط منتحل صفة أخصائي علاج طبيعي يدير مركزًا وهميًا في سوهاج