بوتين يقبل دعوة من كيم لزيارة كوريا الشمالية
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
أعلنت مصادر، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قبل دعوة من زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون لزيارة كوريا الشمالية.
وأعلن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، يوم الأربعاء، أن بلاده ستخوض المعركة إلى جانب روسيا ضد السياسات الاستعمارية، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
وانطلقت، يوم الأربعاء، محادثات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون.
وقالت وزارة الخارجية الروسية، إن محادثات الرئيس فلاديمير بوتين، وزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، قد تبحث إرسال مساعدات إنسانية روسية لكوريا الشمالية.
وقد أعلنت مصادر روسية، في وقت سابق، وصول قطار زعيم كوريا الشمالية إلى الأراضي الروسية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: کوریا الشمالیة کیم جونج أون
إقرأ أيضاً:
دعوة خليجية لضبط النفس والعودة للحوار
البلاد (جنيف)
جددت دول مجلس التعاون الخليجي، عبر بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة، إدانتها الشديدة للهجمات الإسرائيلية على إيران، خاصة تلك التي استهدفت منشآت نووية، محذرة من التداعيات الخطيرة على أمن واستقرار المنطقة.
جاء ذلك في كلمة الوزير المفوض فيصل العنزي، نائب مندوب الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة، خلال جلسة طارئة لمجلس الأمن لمناقشة التوتر المتصاعد بين إيران وإسرائيل.
ووصفت المجموعة الخليجية هذه الهجمات بأنها انتهاك صارخ لمبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، معتبرة أن استهداف المنشآت النووية يشكل تهديداً مباشراً للسلامة الإقليمية والدولية، نظراً لما ينطوي عليه من مخاطر بيئية وإنسانية جسيمة. وأكد البيان أن المرحلة الراهنة في المنطقة خطيرة للغاية، محذراً من أن استمرار التصعيد قد يقضي على فرص الحلول الدبلوماسية ويزيد من تعقيد الوضع.
ودعت دول الخليج جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس ووقف الأعمال العدائية فوراً، مع تأكيد أهمية الحوار والدبلوماسية كسبيل لتجاوز الأزمة. كما أشارت إلى الدور الحيوي للوكالة الدولية للطاقة الذرية في مراقبة أمن المنشآت النووية، محذرة من أن أي اعتداء عليها قد يؤدي إلى كارثة بيئية إقليمية.
وأشاد البيان بالجهود التي تبذلها سلطنة عمان كوسيط في المفاوضات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، مؤكداً أن الحوار السياسي هو الحل الأمثل لضمان الأمن والاستقرار. كما شدد على أهمية حماية الممرات البحرية الحيوية لمنع تهديد التجارة العالمية والمنشآت النفطية.
واختتمت المجموعة دعوتها لمجلس الأمن والمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياتهم واتخاذ إجراءات عاجلة لمنع الانزلاق نحو حرب شاملة، مؤكدة أن الأمن الجماعي بالمنطقة يتطلب تعاوناً دولياً جاداً وإرادة سياسية حقيقية.