أهالي عزبة ساكس بالغربية يشيعون جثمان الشاب "جمال" ضحية إعصار دانيال بليبيا|صور
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
شاركت الأسر والعائلات بعزبة ساكس التابعة لمركز المحلة بمحافظة الغربية اليوم في حالة من الحزن والوجيعة على ابنهم الشاب "جمال فرج عبده الششتاوي "29 سنة أحد ضحايا إعصار دانيال بدولة ليبيا.
وشارك أسرة الشاب وأقاربه وزملائه عقب أداء صلاة الجنازة بالمسجد الكبير بذات القرية في دفن الجثمان بمسقط رأسه بمقابر أسرته بذات القرية.
كما اتشح أقارب الشاب شهيد لقمة العيش حزنا علي رحيله المفاجئ
وكان قد توجه وفد من أفراد أسرته إلي مدينة مطروح سعيا في استلام جثمانه عبر المنافذ الحدودية المصرية _ الليبية .
الجدير بالذكر أن عدد ضحايا الأبناء المصريين تجاوز أكثر من 100 ضحية في حادث الاعصار دانيال الذي ضرب المدن الليبية أثناء عملهم في الغربة بحثا عن لقمة العيش ودعم أسرهم وذويهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إعصار دانيال حافظة الغربية دولة ليبيا الشقيقة ضحايا إعصار دانيال صلاة الجنازة المحلة الغربية IMG 20230914
إقرأ أيضاً:
مواصفات كأس دوري أبطال أوروبا وسبب تسميتها بـذات الأذنين
يعد الفوز بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم حلما للأندية واللاعبين على حد سواء، ولا يضاهي رفع الكأس "ذات الأذنين" أي إنجاز آخر، لذلك لا يتردد كبار القوم في القارة العجوز باستثمار مئات الملايين في سبيل هذا الهدف.
ويلتقي باريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميلان الإيطالي في نهائي نسخة موسم 2024-2025 لدوري أبطال أوروبا، على ملعب إليانز أرينا معقل بايرن ميونخ الألماني.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إنريكي مدرب سان جيرمان رجل النهائيات بسجل مثاليlist 2 of 2هل يصبح سان جيرمان تاسع فريق أوروبي يحقق الثلاثية؟end of listويسعى إنتر للتتويج بدوري الأبطال للمرة الرابعة في تاريخه، فيما يأمل باريس سان جيرمان بحمل الكأس الثمينة للمرة الأولى على الإطلاق.
وكثيرا ما مرّ مصطلح "ذات الأذنين" في وصف كأس دوري أبطال أوروبا على القارئ وهو ما أثار التساؤلات حول سبب التسمية.
وذكرت صحيفة "آس" الإسبانية أن ذلك يعود إلى الشكل المميز للكأس، إذ تبدو المقابض الجانبية التي يحملها اللاعبون وكأنها أذنان كبيرتان.
وأكدت أن هذا وصف "ذات الأذنين" أُطلق للمرة الأولى في وسائل الإعلام الإسبانية ومنها راج وانتشر إلى نظيراتها الأوروبية واللاتينية والعالمية سواء في النقل التلفزيوني أو الإذاعي وحتى المكتوب.
وظهر التصميم الحالي للكأس منذ موسم 1966-1967، وحينها كلّف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم الصائغ السويسري جورج ستادلمان بتصميمه وقد احتاج إلى 340 ساعة من أجل إنجاز هذه المهمة.
View this post on InstagramA post shared by UEFA Champions League (@championsleague)
إعلانوكان فريق سيلتيك الاسكتلندي أول فريق يرفع الكأس الجديدة، إثر فوزه في النهائي يوم 25 مايو/أيار 1967 على إنتر ميلان 2-1.
وأشارت الصحيفة ذاتها إلى أن التصميم الحالي يشبه إلى حد كبير الكأس السابقة التي مُنحت للأندية الفائزة منذ تأسيس البطولة موسم 1955-1956 حتى نهاية موسم 1965-1966، ويحتفظ بها ريال مدريد الذي رفعها 6 مرات من أصل 11.
مواصفات الكأس التي ينالها الفائز بدوري أبطال أوروبا: الداخل: مطلي بالذهب عيار 24 قيراطا. الخارج: مطلي بالفضة الخالصة. الوزن: 7.5 كيلو غراما. الارتفاع: 73.5 سنتمترا. القيمة التقديرية: بـ9300 يورو.ووصف الموقع الرسمي للاتحاد الأوروبي لكرة القدم هذا التصميم بالقول "قد لا يكون تحفة فنية، لكن عالم كرة القدم بأكمله يتوق للحصول عليها".
ومنذ بدء منح الكأس الجديد كان "يويفا" يُعطي الحق بامتلاكه إلى الأبد للأندية التي تحرز اللقب 3 مرات متتالية أو 5 مرات متفرّقة، لكن هذه اللائحة تغيّرت بعد نهاية موسم 2007-2008.
وأصبحت الأندية المتوّجة تستمتع بالكأس الأصلية لمدة 10 أشهر على أي يُعاد تسليمها لليويفا قبل شهرين من نهائي النسخة التالية، مقابل منحها نسخة طبق الأصل.