فيديو.. ثعبان سام يقتحم مباراة نسائية
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
تسبب ثعبان في تأخير بدء مباراة بين فريقي غريتر وسترن سيدني جاينتس وريتشموند تايغرز في منافسات الدوري الأسترالي لكرة القدم للسيدات السبت.
وشوهد الثعبان الأسود ذو البطن الحمراء، وهو من الأنواع السامة الموجودة في أنحاء شرق أستراليا، يزحف على أرض المعلب بإستاد بلاكتاون الرياضي الدولي بغرب سيدني.
وتم تأجيل ضربة البداية نحو 30 دقيقة بينما كان المسؤولون ينتظرون وصول مروض ثعابين.
وأظهر تسجيل مصور منشور على موقع التواصل الاجتماعي إكس، المعروف سابقا باسم تويتر، مروض الثعابين هادئا بعدما رفع الزاحف الصغير من الملعب بكل ثقة وسهولة.
وقالت بريانا هارفي قائدة فريق جاينتس لكرة القدم النسائية لمحطة فوكس في أثناء التأخير "يوجد ثعبان أسود صغير ذو بطن حمراء على الأرض في هذه اللحظة، في أحد الجيوب البعيدة".
وأضافت "درجة الحرارة هنا 34 درجة، ونحن محاطون بالأدغال، لذلك أعتقد أن الأمر ليس مفاجئا".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الثعبان الأسود سيدني ثعابين ثعبان ثعبان ضخم أستراليا كرة سلة الثعبان الأسود سيدني ثعابين منوعات
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقتحم بيت عزاء الشهيد الهذالين ويعتقل ناشطتين شرق يطا
يطا - صفا
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، بيت عزاء الشهيد عودة الهذالين في خربة أم الخير جنوب شرق بلدة يطا بمحافظة الخليل، واعتدت على المعزّين، وأعلنت المنطقة عسكرية مغلقة، في تصعيد جديد يستهدف التجمعات البدوية في مسافر يطا.
وأفاد الناشط اسامة مخامرة بأن جنود الاحتلال اقتحموا المكان بعنف، وطردوا المواطنين بالقوة، كما قاموا باعتقال ناشطتين أجنبيتين كانتا تتواجدان في المكان للتضامن مع عائلة الشهيد.
وأعلنت قوات الاحتلال المنطقة "منطقة عسكرية مغلقة"، ومنعت دخول المواطنين إلى الخربة، بما في ذلك نشطاء وممثلي مؤسسات حقوقية كانوا في طريقهم للمشاركة في العزاء.
ويأتي هذا الاقتحام بعد استشهاد المعلم والناشط الحقوقي عودة الهذالين برصاص أحد المستوطنين أمس، خلال محاولته التصدي لاقتحام وجرف أراضي المواطنين في الخربة.
وفي السياق ذاته، استأنف مستوطنون مساء اليوم أعمال الحفر الاستيطانية في خربة أم الخير، تحت حماية مشددة من قوات الاحتلال، في خطوة تهدف إلى توسيع مستوطنة "كرميئيل" المقامة على أراضي المواطنين، وسط محاولات مستمرة لفرض واقع استيطاني جديد على حساب الوجود الفلسطيني البدوي في المنطقة.