هل ينهي فشل سياسة فرنسا نفوذها بإفريقيا؟
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
هل ينهي فشل سياسة فرنسا نفوذها بإفريقيا؟ مع استمرار محاولات باريس للخروج من مأزقها في النيجر، اتهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون السلطات الانتقالية في نيامي باحتجاز سفير بلاده
مشيرا إلى أن الطعام الذي يتناوله السفير والطاقم الديبلوماسي عبارة عن حصص غذائية عسكرية.
استمرار تفاقم الأزمة بين باريس ونيامي تزامن هذه المرة مع قرار من الجارة بوركينافاسو طرد الملحق العسكري للسفارة الفرنسية في واغادوغو بتهمة ممارسة أنشطة تخريبية، ونفي السلطات المغربية استعدادها لاستقبال ماكرون وتكذيب الرباط لما اعتبرته مبادرة فرنسية من جانب واحد عقب إعلان وزيرة الخارجية الفرنسية كاثرين كولونا عن زيارة مبرمجة لماكرون إلى المغرب.
فهل تكون تهم ماكرون للسلطات الانتقالية في نيامي ذريعة للتدخل العسكري؟ وعل تعكس مواقف الرباط وواغادوغو استمرار مسلسل الانتكاسات الفرنسية في أفريقيا؟Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا إيمانويل ماكرون أخبار النيجر إفريقيا
إقرأ أيضاً:
المتحف المصري بالتحرير يعلم الفرنسية للأطفال ضمن أنشطتة الصيفية
نظم المتحف المصرى بالتحرير برنامج “متحف الطفل” لتعليم اللغة الفرنسية للأطفال "10 ـ 15 عاما"، ضمن الأنشطة الصيفية التى يقدمها المتحف خلال الاجازة الصيفية لعام 2025م.
أوضحت إدارة المتحف المصرى بالتحرير ، أن هناك إهتمامن دوري بنشر الوعي والثقافة ، وإثراء زيارات المتحف بالبرامج التى تستهدف الأطفال ،فى إطار ترسيخ أهمية الآثر والتاريخ المصري.
عظمة وفخامة.. «فاينانشيال تايمز» تحتفي بالمتحف المصري الكبير
وزير السياحة والآثار: جاري الانتهاء واستلام متحف مراكب الملك خوفو بالمتحف المصري الكبير
السياحة تنفي تحديد موعد افتتاح المتحف المصري الكبير
بعد قرار تأجيل افتتاحه.. رحلة تمثال رمسيس الثاني حتى وصوله إلى المتحف المصري الكبير
جدير بالذكر أن حجر أساس المتحف المصري بالتحرير وضع في القرن الـ 19 والذى شهد افتتاحة حضور الخديوي عباس حلمي الثاني فى 15 نوفمبر 1902، ويصنف بانه أقدم متحف آثري في الشرق الأوسط ،ويقتني بداخل طرقته الممتدة على قطع آثرية فريدة تعود لعدة عصور.
وصمم المهندس المعماري الفرنسي مارسيل دورجون الشكل الهندسي لـ المتحف المصري بالتحرير والمتميز بشكل العمارة اليونانية الرومانية ، وذلك عقب مسابقة عالمية تمت عام 1895 ميلاديا ، ليكون أيقونة المتاحف حول العالم ومزارا سياحيا يقصد سائحي العالم.
ويضم المتحف المصري بالتحرير أشهر القطع الاثرية عبر تاريخة كان ابرزها قناع الملك توت عنخ آمون الذى انتقل الى المتحف المصري الكبير ، بالاضافة الي قطع آثرية للمجموعة الجنائزية ليويا وتويا ولوحة نارمر بالااضفة الي تماثيل خاصة بملوك وملكات مصر في العصر القديم.