رئيس جامعة بني سويف الأهلية: لدينا كليات وبرامج تلبي احتياجات سوق العمل
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أجرى الإعلامي يوسف الحسيني، خلال تقدمه برنامج "التاسعة"، المُذاع عبر فضائية "الأولى"، لقاء مع الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف الأهلية.
وقال الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف الأهلية: "القرار الرئاسي للجامعة صدر بإنشاء 19 كلية، ولكن الذي يعمل حاليا 12 كلية بـ 19 برنامجا بينيا متميزا"، لافتا إلى أن "البرامج البينية متميزة وفريدة وتلبي احتياجات سوق العمل الإقليمي والدولي".
وأضاف: "البرامج البينية في الجامعة تطبق رؤية مصر 2030، وتلبي احتياجات المجتمع المحيط.. جامعة بني سويف الأهلية تضم كليات الطب والأسنان والصيدلة والعلاج الطبيعي والتمريض، كما تضم أيضا كليات مثل الحاسبات والآداب".
وأوضح رئيس جامعة بني سويف الأهلية، أنه يتم إنشاء الجامعات الأهلية حسب المجالات المنتشرة فى المحافظة التى تنشأ الجامعة بها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة بني سويف الأهلية رئيس جامعة بني سويف الأهلية الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف الإعلامي يوسف الحسيني جامعة بنى سويف رئیس جامعة بنی سویف الأهلیة احتیاجات سوق العمل
إقرأ أيضاً:
رئيس منظمة السياسات الأمريكية في إفريقيا: لدينا شكوك جدية في قدرة اتفاق السلام بين الكونغو ورواندا على الصمود
قال ملفن فوت، رئيس منظمة السياسات الأمريكية في إفريقيا، إن واشنطن قامت خلال الأشهر الماضية بمحاولات متعددة لدفع الأطراف السودانية إلى الجلوس على طاولة المفاوضات، وعرضت بالفعل خطة أولية للسلام، إلى جانب الجهود التي بذلتها المجموعة الرباعية التي عقدت اجتماعات في العاصمة الأمريكية.
وأوضح فوت، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، مع الإعلامي كريم حاتم، أن كل هذه الخطوات لم تنجح حتى الآن في خلق مسار تفاوضي حقيقي يمكن البناء عليه، رغم وجود نماذج سابقة في المنطقة مثل الاتفاق الأخير بين الكونغو ورواندا الذي توسط فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وأسفر عن تهدئة مؤقتة.
وأضاف فوت أن المقارنة بين التجربتين تكشف غياب الأساس الصلب في الحالة السودانية، معتبرًا أن الأطراف الدولية تتحدث كثيرًا عن «اتفاقية سلام» دون وجود خطوات عملية تدعم هذا الاتجاه. وقال إن المشكلة تكمن في عدم توفر إرادة واضحة أو تحرك جاد، سواء من جانب الإدارة الأمريكية أو الفاعلين الدوليين، لبناء إطار ثابت يمكن أن يوقف الانتهاكات المستمرة على الأرض، مشيرًا إلى أن ما يُطرح حاليًا لا يتجاوز وعودًا عامة بلا ضمانات تنفيذية.
وأكد رئيس منظمة السياسات الأمريكية في إفريقيا أنه يشعر بقلق بالغ تجاه مستقبل الأوضاع في السودان، خاصة في ظل تقليص الميزانية المخصصة للأمم المتحدة وتراجع مستوى الرد الأمريكي على «الفضائع» و«الكوارث» الواقعة على المدنيين.
وشدد على ضرورة أن تتحرك الأطراف الدولية والإقليمية الأخرى لردع الانتهاكات ودعم مسار سياسي فعّال، معتبرًا أن غياب المواقف الحازمة حتى الآن يجعل فرص تحقيق سلام حقيقي ضئيلة ما لم تُتخذ خطوات أكثر جدية في الفترة المقبلة.