وفد حكومي تركي يزور بغداد لاستئناف تصدير النفط عبر جيهان
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
كشف عضو في لجنة النفط والغاز النيابية، عن زيارة وفد حكومي تركي لبغداد مطلع الشهر المقبل لبحث استئناف صادرات النفط من إقليم كردستان .
وقال صباح صبحي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ، انه :”من المقرر أن يزور وفد تركي بغداد مطلع الشهر المقبل لبحث استئناف صادرات النفط من إقليم كردستان عبر خط أنابيب النفط التركي العراقي”.
وأضاف صبحي إن “تركيا أبدت بعض الليونة ومن المتوقع إزالة العوائق أمام العملية قبل وصول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى العراق”.
وكان وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، قد قال الجمعة، إن المشكلات الفنية في خط أنابيب النفط بين تركيا والعراق تم حلها وإن صادرات النفط جاهزة لاستئنافها.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
النفط يسجل خسائر أسبوعية بسبب مخاوف من فائض المعروض
انخفضت أسعار النفط عند التسوية في جلسة الجمعة وسجلت تراجعا أسبوعيا قدره 4%، في ظل استمرار التركيز على فائض المعروض وإمكانية التوصل إلى اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا وسط مخاوف بشأن اضطراب إمدادات النفط الفنزويلية.
وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 16 سنتا إلى 61.12 دولار للبرميل عند التسوية، وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 16 سنتا إلى 57.44 دولار للبرميل.
وقال آندرو ليبو، رئيس شركة ليبو أويل أسوشيتس: "ما زالت السوق ترزح تحت وطأة أوضاع إمدادات النفط الخام... ومن جهة أخرى، تتجاهل سوق النفط التوتر القائم بين الولايات المتحدة وفنزويلا".
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الأربعاء أن الولايات المتحدة احتجزت ناقلة نفط خاضعة للعقوبات قبالة سواحل فنزويلا.
وقالت ستة مصادر مطلعة أمس إن الولايات المتحدة تستعد لاعتراض المزيد من السفن التي تنقل النفط الفنزويلي بعد احتجاز ناقلة هذا الأسبوع.
صادرات روسيا من المنتجات النفطية المنقولة بحرا انخفضت في نوفمبر بنسبة 0.8%
وأظهرت بيانات من مصادر في القطاع أن صادرات روسيا من المنتجات النفطية المنقولة بحرا انخفضت في نوفمبر تشرين الثاني 0.8% فقط مقارنة بأكتوبر/ تشرين الأول، بعدما ساهم استكمال أعمال صيانة عدد من المصافي في تعويض تأثير التراجع الحاد في صادرات الوقود عبر الطرق الجنوبية مثل البحر الأسود وبحر آزوف.
وأظهرت بيانات منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم الخميس أن المعروض النفطي العالمي سيقترب من التساوي مع الطلب في عام 2026، وهو تقدير يتعارض مع توقعات وكالة الطاقة الدولية.