عشان تبيعه بأعلى سعر .. أفضل طريقة للحفاظ على بطارية الآيفون
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
يبحث العديد من مستخدمي الهواتف الذكية، ولا سيما هواتف الآيفون، عن طرق للحفاظ على عمر البطارية لأطول فترة ممكنة. وفيما يلي مجموعة من النصائح التي يمكن اتباعها لتحقيق ذلك:
• ضبط سطوع الشاشة: يعد سطوع الشاشة أحد أبرز العوامل التي تؤثر على عمر البطارية، لذا يُنصح بتقليله قدر الإمكان، أو تفعيل السطوع التلقائي الذي يتكيف مع ظروف الإضاءة المحيطة.
• استخدام Wi-Fi بدلاً من بيانات الهاتف المحمول: يستهلك اتصال Wi-Fi طاقة أقل من الاتصال عن طريق شبكة الهاتف المحمول، لذا يُنصح باستخدامه في جميع الأوقات الممكنة.
• إيقاف تشغيل التطبيقات التي لا تستخدمها: تستمر التطبيقات التي تعمل في الخلفية في استهلاك طاقة البطارية، لذا يُنصح بإيقاف تشغيلها عند عدم استخدامها.
• تحديث نظام التشغيل: تتضمن التحديثات الجديدة عادةً تحسينات لكفاءة البطارية، لذا يُنصح بتحديث نظام التشغيل إلى أحدث إصدار.
• استخدام وضع الطاقة المنخفضة: يوفر وضع الطاقة المنخفضة عمرًا أطول للبطارية عن طريق إيقاف تشغيل بعض الميزات والخدمات غير الضرورية.
يُنصح باتباع الممارسات التالية للحفاظ على صحة البطارية
• عدم شحن البطارية بالكامل أو تفريغها بالكامل: يُنصح بشحن البطارية بنسبة 50% إلى 80%، مع تجنب الشحن الكامل أو التفريغ الكامل.
• تجنب التعرض للحرارة: تؤثر الحرارة سلبًا على صحة البطارية، لذا يُنصح بتجنب التعرض للهواء الساخن أو أشعة الشمس المباشرة.
• تجنب تخزين الجهاز في درجات حرارة منخفضة: تؤثر درجات الحرارة المنخفضة أيضًا على صحة البطارية.
وبحسب شركة آبل، فإن عمر بطارية الآيفون يتراوح بين 2 و 3 سنوات، ولكن يمكن اتخاذ بعض الإجراءات للحفاظ على صحة البطارية والحفاظ على عمرها لأطول فترة ممكنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البطارية عمر البطارية الهواتف الذكية الايفون عمر بطارية الآيفون للحفاظ على
إقرأ أيضاً:
بلدية غزة تحذر من غرق آلاف الأسر نتيجة المنخفض وسط غياب الإمكانيات
غزة - صفا
قالت بلدية غزة يوم الأربعاء، إن المنخفض الجوي الذي يضرب المنطقة، يفاقم الأزمة الإنسانية في المدينة وسط دمار البنية التحتية وغياب الإمكانيات.
وذكرت البلدية في بيان وصل وكالة "صفا"، أن المنخفض الجوي بدأ بالتأثير على مدينة غزة، في وقت تواجه فيه طواقم بلدية غزة تحديات جسيمة وغير مسبوقة، نتيجة الدمار الكبير الذي لحق بالبنية التحتية، وخاصة شبكتي الصرف الصحي ومياه الأمطار، خلال عامين من حرب الإبادة.
وحذرت من خطر الغرق في العديد من المناطق المنخفضة، خاصة في محيط مخيمات الإيواء والشوارع المنحدرة، التي باتت تعاني من تراكم المياه.
وبينت أنها ورغم محدودية الإمكانيات وتدمير عدد كبير من الآليات والمعدات، تواصل طواقمها أداء واجبها الإنساني والخدماتي، حيث تعمل على تنفيذ حلول طارئة للحد من آثار المنخفض، تشمل إنشاء سواتر رملية حول المخيمات، وتسوية الطرق المحيطة، ونشر مضخات مؤقتة بجوار المناطق المنخفضة، في محاولة للتخفيف من حدة الأزمة.
كما حذرت البلدية من أن الوضع الحالي يُهدد آلاف الأسر، لاسيما مع تلف عدد كبير من خيام الإيواء، ما يعرّض النازحين لمخاطر التشرد من جديد، في ظل غياب البدائل المناسبة للمأوى.
وناشدت المجتمع الدولي والمؤسسات الإنسانية والإغاثية بضرورة التدخل العاجل، وتوفير المعدات والآليات اللازمة، والبدء بتأهيل منظومتي الصرف الصحي ومياه الأمطار، إلى جانب توفير المساكن المؤقتة (الكرفانات) بشكل فوري.
وأهابت البلدية بالمواطنين إلى ضرورة الابتعاد عن المناطق المنخفضة، واتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر حفاظاً على سلامتهم خلال تأثيرات المنخفض الحالي.