أول تصريح لجماعة الحوثي حول المفاوضات بعد عودة وفدها إلى صنعاء.. بشرى سارة حول المرتبات
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
وفد عمان في صنعاء (وكالات)
كشف عضو المجلس السياسي الأعلى للحوثيين علي القحوم عن نتائج المفاوضات ومع السعودية.
وقال القحوم:
اقرأ أيضاً سعر صرف مسائي جديد للريال اليمني أمام الدولار والسعودي في صنعاء وعدن اليوم 19 سبتمبر، 2023 مستجدات مفاوضات الرياض.. الكشف عن أهم الملفات التي يتم نقاشها بين السعودية والحوثيين 18 سبتمبر، 2023– وفدنا عاد مع الوسيط العماني إلى العاصمة صنعاء من الرياض للتشاور مع القيادة وإطلاعها على نتائج المفاوضات.
– سيكون هناك جولة جديدة من المفاوضات حيث أتسمت المفاوضات بالجدية والإيجابية والتفائل في تجاوز التعثر والعقد في الملفات الإنسانية وصرف المرتبات والمعالجات الإنسانية ذات الأولوية.
– المفاوضات تأتي في إطار استكمال اللقاءات والمفاوضات في مسقط وصنعاء والرياض في معالجات جدية للملفات الإنسانية وصرف المرتبات على مستوى الجمهورية اليمنية ووقف العدوان ورفع الحصار وخروج القوات الأجنبية وإعادة الإعمار وجبر الضرر وإطلاق الأسرى والمعتقلين وفتح المطارات والموانئ اليمنية وصولا إلى الحل السياسي الشامل.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الحوثي الرياض السعودية اليمن صنعاء عمان مفاوضات الرياض
إقرأ أيضاً:
تصريح صادم من ترامب: قد لا نتمكن من إيقاف إيران نوويا
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (سي إن إن)
في تحول لافت قد يعقّد المشهد السياسي مع طهران، أدلى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بتصريحات مفاجئة شكّك فيها بإمكانية إقناع إيران بالتخلي عن برنامجها النووي، رغم أنه كان يعتقد سابقًا بإمكانية تحقيق ذلك.
وفي مقابلة أذيعت اليوم الأربعاء ضمن بودكاست "بود فورس وان", قال ترامب: "كنت أظن أن بإمكاننا إقناعهم، لكن ثقتي في هذا الأمر تقل يومًا بعد يوم."
اقرأ أيضاً تصعيد ناري من طهران.. إيران تتوعد بقصف القواعد الأمريكية في الخليج 11 يونيو، 2025 تحذير طبي صادم: هذه الأعراض البسيطة تنذرك بارتفاع خطير في السكر 11 يونيو، 2025ورغم تشاؤمه المتزايد، شدّد ترامب على موقفه الحازم قائلاً: "لن أسمح أبدًا لإيران بامتلاك سلاح نووي، ويجب أن نجنّب العالم حربًا دامية.. الأفضل أن نحلّ الأمر بطرق سلمية قبل أن يكون الأوان قد فات."
تصريحات ترامب تأتي في وقت حساس، بينما لا تزال الجهود الدبلوماسية معلقة بين طهران وواشنطن، ما يضيف مزيدًا من الغموض حول مستقبل الاتفاق النووي والشرق الأوسط برمّته.