أطلقت الشركة العالمية القابضة رسمياً، الجمعة، "آر آي كيو" لإعادة التأمين (Reinsurance Intelligence Quotient)، كمنصة عالمية جديدة لإعادة التأمين تتخذ من أبوظبي العالمي (ADGM)، المركز المالي الدولي للعاصمة أبوظبي، مقراً لها.

ويشكّل الكشف عن العلامة التجارية الجديدة محطة بارزة في مسيرة المنصة، بعد الإعلان عنها الشهر الماضي، ويعكس التطلعات المشتركة لكل من "الشركة العالمية القابضة" و"بلاك روك" و"لونيت" وجهودهما المشتركة لوضع معايير جديدة لقطاع التأمين العالمي من خلال الابتكار والنمو والتوسع والشراكات الاستراتيجية.

وتستفيد منصة "آر آي كيو" من تكامل المعارف والخبرات البشرية مع قدرات الذكاء الاصطناعي المتقدّمة، لإرساء معايير عالمية جديدة لقطاع إعادة التأمين.

وصُممت المنصة لتوفير مؤسسة متقدمة ومبتكرة لإعادة التأمين، تواكب تغيرات المستقبل والتحديات المعقدة في مجال نقل المخاطر على المستوى العالمي.

وتشكل الفرص التي يتيحها الذكاء الاصطناعي في مجالات اختيار المخاطر، وإدارة وضبط التكاليف، والارتقاء بتجربة العملاء ركيزة أساسية في استراتيجية المنصة.

وانطلاقاً من قاعدة إقليمية راسخة وتطلعات عالمية طموحة، ستقدم المنصة حلولاً مبتكرة في مجال التأمين، بما يلبي مختلف احتياجات العملاء في قطاعات التأمين على الممتلكات، والأضرار المحتملة، والتأمين على الحياة، والمنتجات التأمينية المتخصصة، مع تركيز أولي على الأسواق الحيوية التي تمتلك إمكانات نمو واعدة.

كما أعلنت الشركة عن تشكيل مجلس إدارة "آر آي كيو" برئاسة الدكتور سلطان أحمد الجابر، ويضم نخبة من أبرز الشخصيات القيادية في مجالات التأمين والتمويل والتكنولوجيا، بمن فيهم محمد حسن السويدي، وسيد بصر شعيب، وصوفيه عبد اللطيف العسكي، ومارك ويلسون.

وتعمل "آر آي كيو" حالياً على استكمال الإجراءات التنظيمية النهائية بالتنسيق مع سلطة تنظيم الخدمات المالية التابعة لأبوظبي العالمي (ADGM)، تمهيداً لإطلاق عملياتها التشغيلية الكاملة والتوسع على الساحة العالمية. وتستند استراتيجية "آر آي كيو" إلى بنية قائمة على الذكاء الاصطناعي، بما يعزز القدرة على التحليل الفوري، ودقة الاكتتاب التأميني، ويرفع كفاءة توزيع رأس المال.

وتستفيد المنصة من التزامات تمويلية أولية تزيد عن مليار دولار أمريكي، لتحقيق أهدافها الطموحة بتقديم التزامات تأمينية تفوق 10 مليارات دولار، ومن المرتقب أن تحدث المنصة تحولاً نوعياً في مشهد إعادة التأمين على مستوى المنطقة والعالم.

وبهذه المناسبة، قال الدكتور سلطان أحمد الجابر، رئيس مجلس إدارة "آر آي كيو": "يُعد إطلاق الاسم الرسمي لمنصة "آر آي كيو" نقطة البداية نحو إعادة تشكيل مستقبل قطاع التأمين العالمي. وتعكس هذه المنصة تطلعاتنا المشتركة لبناء شركة رائدة في مجال إعادة التأمين، تتميز بالموثوقية واعتماد أحدث التقنيات المتقدمة، وتربط بين رأس المال العالمي والأسواق سريعة النمو انطلاقاً من المنظومة المالية المتكاملة والمتميزة في أبوظبي."

من جانبه، قال سيد بصر شعيب، الرئيس التنفيذي للشركة العالمية القابضة وعضو مجلس إدارة "آر آي كيو": "يأتي إطلاق منصة آر آي كيو انعكاساً لرؤية الشركة العالمية القابضة الرامية إلى الاستثمار في الجيل القادم من الخدمات المالية العالمية المبتكرة. وبالاعتماد على بنية رقمية قائمة على الذكاء الاصطناعي، ورأسمال قوي، والتحالفات الاستراتيجية مع نخبة من الشركاء العالميين، ستحقق المنصة نقلة نوعية في منظومة التأمين وأسواق رأس المال على مستوى المنطقة والعالم."

بدوره، قال مارك ويلسون، الرئيس التنفيذي لـمنصة "آر آي كيو": "نفخر باعتماد آر آي كيو اسماً رسمياً لمنصتنا الجديدة، حيث يعكس التزامنا ببناء شركة إعادة تأمين متكاملة، قائمة على الذكاء الاصطناعي، وتمتلك الإمكانات والمرونة وقدرات التوسع اللازمة لتحقيق الريادة في بيئة سريعة التغير. ومن خلال الخبرات الدولية الواسعة لأعضاء مجلس إدارتنا، إلى جانب شراكاتنا الاستراتيجية القوية، سننطلق من قاعدة صلبة لتحقيق النمو المستدام على الصعيد الدولي."

ومع إطلاق منصة "آر آي كيو" رسمياً، تضع الشركة العالمية القابضة وشركاؤها الأُسس لبناء قوة رائدة في قطاع إعادة التأمين العالمي.

ومن خلال بنيتها التحتية القائمة على الذكاء الاصطناعي، ورأس المال القوي، والرؤية الاستراتيجية المتقدمة، تمتلك "آر آي كيو" مكانة مثالية تتيح لها الاستجابة بكفاءة وفعالية للمخاطر العالمية المتغيرة، وتعزيز جهود الابتكار المالي، وترسيخ مكانة أبوظبي مركزاً رائداً للخدمات المالية المتقدمة.

وتزامناً مع استعداد "آر آي كيو" لبدء العمليات التشغيلية، تواصل المنصة توسيع قدراتها، والاستثمار في الكفاءات والمواهب عالية المستوى، والسعي لبناء شراكات استراتيجية مدروسة، بدعم مستمر من "بلاك روك" و"لونيت"، بما يضمن تحقيق قيمة طويلة الأمد ودعم العملاء والمساهمين والأسواق.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الشركة العالمية القابضة بلاك روك لونيت الذكاء الاصطناعي سلطان أحمد الجابر العالمية القابضة إعادة التأمين الإمارات الشركات الإماراتية أبوظبي العالمي الشركة العالمية القابضة بلاك روك لونيت الذكاء الاصطناعي سلطان أحمد الجابر أخبار الإمارات الشرکة العالمیة القابضة على الذکاء الاصطناعی لإعادة التأمین إعادة التأمین

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي في التحكيم الرياضي بين الدقة والتحديات

شهدت الرياضة تحولا جذريا خلال السنوات الأخيرة بفضل التطورات التكنولوجية، خاصة في مجال الذكاء الاصطناعي. ويعد تحسين أداء الحكام الرياضيين وتقليل الأخطاء البشرية التي قد تغير نتائج المباريات أحد أكثر المجالات تأثرا.

ومع ظهور تقنيات، مثل "حكم الفيديو المساعد" (VAR)، أصبحت القرارات التحكيمية أكثر دقة، ولكنها أثارت أيضا نقاشات حول مدى موثوقيتها وتأثيرها في روح اللعبة.

وفي هذا الموضوع، نستعرض دور الذكاء الاصطناعي في تحسين التحكيم الرياضي، مع استعراض أمثلة عملية، والتحديات التي تواجه هذه التقنيات في تحقيق التوازن بين التكنولوجيا والعنصر البشري.

ورقة بحثية صادرة عام 2024 توضح أن السلوك البشري يتغير عند استخدام التكنولوجيا (غيتي) من الحدس إلى الخوارزميات

لطالما كان الحكم الرياضي هو السلطة العليا في الملعب، يتخذ قراراته في أجزاء من الثانية وسط ضغوط اللاعبين والجمهور وسرعة الإيقاع.

ولكن التحكيم الرياضي شهد تطورا جذريا خلال العقود الماضية استجابة للحاجة الملحة لتقليل الأخطاء التحكيمية.

وانتقل التحكيم الرياضي من الاعتماد الكامل على الحكم البشري إلى الاستعانة بالذكاء الاصطناعي الذي ساعد في اتخاذ قرارات دقيقة وعادلة.

وأظهرت الدراسات أن الأخطاء التحكيمية تظل حاضرة في بعض الرياضات الجماعية، حتى مع التدريب والخبرة.

ويقدم الذكاء الاصطناعي حلولا مبتكرة من خلال قدرته على المساعدة في اتخاذ قرارات مبنية على أسس علمية موضوعية، بدلا من الاعتماد على التقدير الشخصي وحده، كما يسهم في تحسين أداء الحكام.

وتتبع الأنظمة الذكية قرارات الحكام وتحلل دقتها، مما يساعد في تحديد نقاط القوة والضعف في الأداء وتوجيههم نحو التحسين.

وتشمل هذه التحليلات متابعة أنماط القرارات، وتحديد الأخطاء المتكررة، وقياس الاتساق في التحكيم. كما تساعد في إعداد برامج تدريبية مخصصة للحكام بناء على احتياجاتهم الفردية.

إعلان

وتشكل أنظمة الذكاء الاصطناعي دعامة رقمية لتحسين جودة التحكيم، إذ ظهر نظام الرؤية الحاسوبية "هوك آي لايف" (Hawk-Eye Live) لأول مرة في رياضة التنس عام 2003 لأغراض البث.

ولكن حصل على الموافقة عام 2005 بعد مباراة في بطولة أميركا المفتوحة للتنس عام 2004 تعرضت خلالها لاعبة لعدة قرارات خاطئة وخسرت المباراة.

وجرى توسيع نطاق استخدام "هوك آي لايف" خلال جائحة فيروس كورونا، حيث أقيمت بطولة الولايات المتحدة المفتوحة للتنس لعام 2020 بدون حكام خطوط في جميع الملاعب الرئيسية باستثناء ملعبين.

ومنذ بدء استخدام "هوك آي لايف"، استغنى اتحاد التنس الأميركي عن ما بين 190 و200 حكم، حسب مرحلة البطولة.

وتوضح ورقة بحثية صادرة عام 2024 أن السلوك البشري يتغير عند استخدام التكنولوجيا، إذ تحسنت دقة الحكام، وانخفض معدل الأخطاء الإجمالي بنسبة 8% بعد استخدام "هوك آي لايف".

من التنس إلى كرة القدم والجمباز

في عام 2009، ساعدت لمسة يد غير ملحوظة فرنسا على إقصاء أيرلندا من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010، في حين كان هدف فرانك لامبارد الشهير ضد ألمانيا نقطة التحول.

وبالرغم من عبور الكرة خط المرمى، أخطأ الحكم في تقدير الموقف، مما دفع إلى تبني التقنية الجديدة.

وفي عام 2012، أنشأ مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم عملية اعتماد لضمان جودة أنظمة تقنية "خط المرمى" (Goal-Line Technology) المستخدمة في المباريات الرسمية.

بينما ظهرت "تقنية التسلل شبه الآلية" (SAOT) لأول مرة في كأس العالم لكرة القدم عام 2022 في قطر، حيث ترسل الكرة تنبيها إلى غرفة "حكم الفيديو المساعد" كلما كانت في وضع التسلل.

كما تضمنت الكرة وحدة "قياس بالقصور الذاتي" (IMU) تكتشف المواقف غير القانونية وترسل البيانات بمعدل 500 مرة في الثانية إلى غرفة "حكم الفيديو المساعد".

كما وصلت "تقنية التسلل شبه الآلية" إلى الدوري الإنجليزي الممتاز في موسم 2025، من أجل توفير تحديد سريع وثابت لخط التسلل الافتراضي، استنادا إلى تتبع اللاعبين بصريا.

أما في رياضة الجمباز، فقد طورت "فوجيتسو" (Fujitsu) تقنية "نظام دعم التحكيم" (JSS) بالتعاون مع الاتحاد الدولي للجمباز، لتحويل الحركات البشرية المعقدة إلى بيانات رقمية، مما قلل من التحيز وساعد في توحيد المعايير.

واستخدم "نظام دعم التحكيم" في مسابقات بطولة العالم للجمباز لعام 2019، كما استخدمت هذه التقنية لأول مرة في بطولة العالم للجمباز الفني في بلجيكا عام 2023، للتحكيم على جميع الأجهزة.

البيانات تتحدث في لعبة الجولف والملاكمة

بفضل نظام "شوت لينك" (ShotLink) المعزز بمعلومات لوجستية وبيانات إحصائية وأجهزة الاستشعار المدمجة في أرضية ملعب الجولف، يمكن تتبع موقع كل ضربة قبل أن تلامس الأرض.

كما يتضمن النظام رادارا من المستوى العسكري يوفر بيانات حول كل ضربة، إلى جانب وجود 12 كاميرا ومجموعة من الأشخاص الذي يراقبون الضربات التي تخرج عن حدود الملعب.

وتوفر أجهزة الاستشعار والكاميرات البيانات للتنبؤ بموقع الضربة قبل أن تصطدم بالأرض، ويستخدم الذكاء الاصطناعي من أجل تزويد الحكام بأدوات تساعدهم في أداء عملهم.

إعلان

أما في رياضة الملاكمة، فإن نظام "ديب سترايك" (DeepStrike) يجمع بيانات مكثفة عن المباريات في 50 مقياسا رئيسيا لكل لاعب، مما يتيح الكشف عن السلوكيات غير المشروعة، وبالتالي مكافحة الغش في النزالات.

قرارات الذكاء الاصطناعي لا تزال مبنية على قواعد يبرمجها البشر (رويترز) عندما يخطئ الذكاء الاصطناعي

يتمتع الذكاء الاصطناعي بمزايا مقارنة بالحكام البشر، في ما يتعلق ببعض التحيزات المحتملة، كتلك التي قد تستند إلى جنسية الرياضي، كما أن له ميزة على القيود الجسدية للحكم البشري، مثل ضعف البصر، وسرعة الإدراك، والتعب بعد يوم طويل من التحكيم.

ومن المفترض أن أنظمة الذكاء الاصطناعي محايدة، ومع ذلك، فإن قرارات الذكاء الاصطناعي تعتمد على كيفية تدريبه ومن تدرب عليه.

ولا تزال قرارات الذكاء الاصطناعي مبنية على قواعد يبرمجها البشر، باستخدام بيانات تجمعها آلات يمكنها أن تغفل عن بعض التفاصيل أو تفسرها بشكل خطأ.

وقد يصلح الذكاء الاصطناعي بعض المشاكل، لكنه يدخل مشاكل أخرى، كما أنه يثير قضايا المسؤولية، حيث واجهت عملية اتخاذ القرار بمساعدة الذكاء الاصطناعي في الرياضة انتكاسات.

وشهدت مباراة في الدوري الإنجليزي الممتاز عام 2020 بين شيفيلد يونايتد وأستون فيلا إلغاء هدف واضح بسبب عطل في تقنية "خط المرمى"، وليس بسبب خطأ بشري.

واعترفت الشركة المطورة لتقنية "هوك آي لايف" لاحقا بالخطأ، واصفة إياه بالشذوذ بعد أكثر من 9 آلاف مباراة دون أي حوادث.

ونشأ جدل مماثل في المباراة الافتتاحية لكأس العالم لكرة القدم 2022، عندما ألغت "تقنية التسلل شبه الآلية" هدفا للاعب الإكوادور إينر فالنسيا.

وأثار القرار جدلا حول إذا كانت دقة النظام، التي تقدر بمستوى السنتيمتر، صارمة للغاية بالنسبة لطبيعة اللعبة السريعة.

وبينما يتفوق الذكاء الاصطناعي في القرارات الموضوعية، فإنه يعاني في القرارات الذاتية، وهو مجال لا يزال فيه الحكم البشري حاسما.

المستقبل الهجين

لا يزال من الصعب تصور ملاعب رياضية بدون حكام بشريين، إذ إن المجتمع الرياضي لم يتهيأ بعد لتقبل حكم روبوت.

كما أن الذكاء الاصطناعي لا يسعى في الوقت الحالي إلى إلغاء العنصر البشري، بل دعمه بمنظومة ذكية تقلل من احتمالات الخطأ، وتعزز الشفافية، وتضمن تكافؤ الفرص.

ونتيجة لذلك، فإن التوجه هو تطوير نموذج هجين، يجمع بين الذكاء الاصطناعي والحدس البشري، حيث يتولى الذكاء الاصطناعي القرارات الموضوعية، في حين يحتفظ الحكم البشري بالقرارات التقديرية التي تتطلب فهم السياق والنية.

ختاما، في عالم تقاس فيه الانتصارات بأجزاء من الثانية، لم تعد الأخطاء التحكيمية مجرد حوادث عرضية بل أصبحت قضايا رأي عام، تتصدر العناوين وتؤثر في ثقة الجمهور بالبطولات.

في حين أن الذكاء الاصطناعي يؤدي دورا حيويا في تحسين أداء الحكام الرياضيين وتقليل الأخطاء البشرية، بيد أنه ليس معصوما عن الخطأ، ولا بديلا عن الإنسان في السياقات التي تتطلب تقديرا سياقيا.

نتيجة لذلك، فإن التحكيم الرياضي العادل يحتاج إلى مزيج من الذكاء الاصطناعي والذكاء البشري.

مقالات مشابهة

  • هكذا سيهيمن الذكاء الاصطناعي على المهن بحلول 2027
  • إيلون ماسك يعلن إعادة كتابة التاريخ البشري عبر الذكاء الاصطناعي
  • ربط السفن بـ شبكة الغاز ..الحكومة : قفزة في عدد سفن إعادة التغييز
  • الاتحاد يستعرض تأثير الأوضاع الجيوسياسية الحالية على صناعة التأمين
  • الرعاية الصحية تطلق برنامج عيشها بصحة بمحافظات التأمين الصحي الشامل
  • نائب وزير الإسكان يشارك في ورشة عمل بعنوان تعزيز إعادة استخدام المياه باستخدام الذكاء الاصطناعي والابتكار الرقمي
  • كلية الإعلام تطلق ملتقى لتطوير مناهج الصحافة في ظل الذكاء الاصطناعي
  • “سدايا”: حجم الإنفاق على الذكاء الاصطناعي التوليدي يصل إلى 202 مليار دولار بحلول 2028م وسيحدث تحولًا كبيرًا على مستوى الأعمال والاقتصاد العالمي
  • الذكاء الاصطناعي في التحكيم الرياضي بين الدقة والتحديات
  • محتوى بلا بشر… الذكاء الاصطناعي يغزو تيك توك والارباح تتضاعف