من هم مرضعات النبي وإِخوته في الرَّضاع وحواضنه.. الأزهر للفتوى يوضح
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أوضح مركز الأزهر العالمي للرصد والإفتاء الإلكتروني، عدد من المعلومات عن حياة الرسول- صلى الله عليه وسلم- في صغره.
وكشف مركز الأزهر في منشوره له عبر صفحته الشخصية على فيسبوك: من هن مرضعات النبي- صلى الله عليه وسلم- وكذلك إخوته من الرضاعة وحواضنه.
وكتب الأزهر للفتوي: مرضعاته وإِخوته في الرَّضاع وحواضنه كالآتي: “أول من أرضعت سيدنا رسول الله ﷺ أمُّه السيدة آمِنَةُ بنتُ وَهْبِ بنِ عبدِ مَنَافِ بن زُهرَةَ بن كِلَاب، ثم (ثُويْبَة) مولاة عمّه أبي لهب، ثم (حَلِيمَة السّعديَّة)”.
إخوته في الرَّضاع من (ثُوَيبَة): ابنها مَسْرُوح، وأبو سلمة عبد الله بن عبد الأسد المخزُوميّ، وعمُّه حمزة بن عبد المطلب.
ومن (حَلِيمَة): أولادُها عبد الله، وأُنَيسَة، والشَّيماء، وابن عمِّه أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب.
أما حواضنه صلى الله عليه وسلم، أي اللاتي قُمْنَ على رعايته في صغره؛ فهنَّ:
آمِنَة أُمّه، وثُوَيبَة، وحَلِيمَة، والشَّيماء ابنتها، وأمّ أَيْمَن بَرَكة الحبشيَّة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مركز الازهر العالمي للفتوى الالكترونية الأزهر للفتوى يجيب السيدة أرض ازهر إلكترون الرضاعة إلكترونية مطلب
إقرأ أيضاً:
عمل يجلب الرزق والخير ويحفظ المال من النقص والسرقة.. الأزهر يوضح
كشف مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن عمل يجلب الرزق والخير ويحفظ المال من النقص.
وقال عبر صفحته الرسمية على فيس بوك إن هذا العمل هو الإنفاق في سبيل الله.
وأوضح أن الإنفاق فى سبيل الله من أعظم أبواب الخير، وأحد أهم أسباب البركة والنماء في حياة الإنسان، واستشهد بقول الله تعالى: {وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَىْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ ۖ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ} [سبأ: 39].
وبين ان المقصود من الأية أنه مهما أنفقتم من شيء فيما أمركم به وأباحه لكم، فهو يخلفه عليكم في الدنيا بالبدل، وفي الآخرة بالجزاء والثواب، وفى الحديث الصحيح أن رسول الله ﷺ قال: «ما من يوم يصبح العباد فيه، إلا ملكان ينزلان، فيقول أحدهما: اللهم اعط منفقًا خلفًا، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكًا تلفًا». [تفسير ابن كثير]
ونوه أن الآية تمثل وعدًا إلهيًا مؤكدًا بأن الله تعالى يُخلف ما يُنفقه العبد، سواء في الدنيا بزيادة الرزق والبركة، أو في الآخرة بالأجر والثواب.
وأكد أن النفقة لا تنقص المال بل تزيده، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «ما نقص مالٌ من صدقة».
تعد الصدقة من الأمور العظيمة التي تنفع صاحبها في الدنيا والآخرة ومن فضائل الصدقة الآتي:
1- الصدقة تطفئ غضب الله سبحانه وتعالى.
2- تمحو الخطيئة وآثارها.
3- تعتبر وقاية من النار يوم القيامة.
4- يستظل المتصدق بها يوم القيامة، حيث إنه من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله.
5- فيها دواء للأمراض البدنية.
6- الصدقة هي دواء للأمراض القلبية.
7- المتصدق تدعو له الملائكة كل يوم.
8- تجعل الله يبارك في المال.
9- تطهر الإنسان وتخلصه من الفساد والحقد الذي يصيبه من جراء اللغو، والحلف، والكذب، والغفلة.
10- يضاعف الله للمتصدق أجره.
11- الصدقة صاحبها يدخل الجنة من باب خاص يقال له باب الصدقة.
12-سببٌ لوصول المسلم إلى مرتبة البر.
13-دليلُ على صدق إيمان المسلم، لقوله صلى الله عليه وسلم: (الصَّدقَة بُرهانٌ).
14-تطهير المال ممّا قد يصيبه من الحرام خاصة عند التجار، بسبب اللغو، والحلف، والكذب.
15- الصدقة تدفع البلاء.
16-الصدقة هي انشراح الصدر، وطمأنينة القلب وراحته.
17-الصدقة سببٌ لدخول الجنة، ويُدعى صاحب الصدقة يوم القيامة من باب الصدقة.18-مضاعفة أجرالصدقة.
19-سببٌ لوصول المسلم إلى مرتبة البر.
20- الصدقة تفتح لك الأبواب المغلقة.
21-تدفع ميتة السوء.
22-سبب سرور المتصدق ونضرة وجهه يوم القيامة.
23-الصدقة تسد سبعين بابًا من السوء في الدنيا.
24- أفضل ما ينتفع به الميت وخير ما يُهدى للميتفي قبره.
25- الصدقة هي أفضل الأعمال الصالحة والقربات إلى الله سبحانه وتعالى.