عاجل| نائب الرئيس الصيني: حل الدولتين هو الأمثل للقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
نائب الرئيس الصيني: الوضع الأمني العالمي والكوارث والوضع الاقتصادي عوامل تضع العالم في مواجهة تحديات جمة يجب اختيار الحوار وليس الصدام والشراكة وليس الاحتكار حل الدولتين هو الأمثل للقضية الفلسطينية ندعم كافة الجهود التي تساعد على التوصل إلى حل سلمي للأزمة الأوكرانية وقف الأعمال العدائية واستئناف محادثات السلام هو السبيل الوحيد للتسوية في أوكرانيا الصين تقف على أهبة الاستعداد لمواصلة القيام بدور بناء لتحقيق السلام في أوكرانيا وقف الأعمال العدائية واستئناف محادثات السلام هو السبيل الوحيد لتسوية الأزمة الأوكرانية القضية الفلسطينية هي جوهر قضايا الشرق الأوسط وحلها يكمن في إقامة دولتين أدعو إلى معالجة المخاوف الأمنية المشروعة لجميع البلدان وحلها عبر الطرق السلمية بلادنا تعارض مبادئ الهيمنة والأحادية وعقلية الحرب الباردة ملتزمون في الصين بسياسة خارجية مستقلة
.المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.