كلام تحريضيّ داخل عين الحلوة.. هذا مضمونه!
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
بدأت أطرافٌ مؤيّدة للجماعات المُسلحة داخل مُخيم عين الحلوة بإشاعةِ كلامٍ يُشير إلى أنَّ حادثة إغتيال القيادي في حركة "فتح" اللواء أبو أشرف العرموشي ليست الأولى من حيث الحجم داخل المخيم.
الكلامُ هذا توقفت عندهُ مصادر فلسطينيّة في عين الحلوة وقالت لـ"لبنان24" إنَّه يمثل "تحريضاً وتمييعاً لقضية الإغتيال"، معتبرة أنَّ الأمر لا يتعلق بحادثة إطلاق نار عادية، بل يتمحور حول مؤامرة كبيرة تُحاك ضدّ المخيمات، وكان العرموشي ورفاقه ضحاياها.
ورأت المصادر أنَّ الهدف مما يجري هو إستهداف الأمن داخل المخيم وتعزيز سطوة مُسلحين يساهمون في زيادة التوتر، وأضافت: "بات من الضروري حسم الملف من أجل إنهاء المؤامرة التي باتت واضحة المعالم للكثيرين".
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الساعدي: من يسمع كلام سماحة المفتي مأجور عند الله
اعتبر أمين بحوث دار إفتاء المفتي المعزول الصادق الغرياني، سامي الساعدي، أن من يسمع كلام الغرياني الذي طالب بعد جواز الخروج ضد الدبيبة، مأجور عند الله.
وقال الساعدي، عبر حسابه على “فيسبوك”:” كم نصحَكم سماحة المفتي- الصادق الغرياني- وحذركم من الظلم وذكر سجون مصراتة قبل سجون الردع وخوفكم عاقبة الظلم ودعوات المظلومين، على سبيل المثال كلمته في إعلان رمضان”، على حد زعمه.
وأضاف الساعدي:” للأسف كما يقول المثل (لو كان يُطاع لقصيرٍ أمرٌ)، لم تسمع كلام المفتي وأنت معزز مكرَّم مأجور عند الله، فستنحني مكرهاً لمجلس الأمن أو غيره و أنت مأزور محاسب على جرائمك في الدنيا والآخرة”، على حد تعبيره.
وتابع:” برا تفاهم توا مع كريم خان، ومن يعصِ أطرافَ الزَّجاج فإنه، يطيع العوالي رَكِّبت كلَّ لَهْذَمِ”، وفقا لقوله.