احتجاجات في بريطانيا تطالب بعودة انضمام البلاد للاتحاد الأوروبي
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
خرج مئات الأشخاص في لندن، اليوم السبت، للاحتجاج مطالبين بعودة بريطانيا إلى الاتحاد الأوروبي، وذلك وهم يلوحون بأعلام الاتحاد، بحسب صحيفة الجارديان.
تجمعت مسيرة العودة الوطنية (NRM) بالقرب من هايد بارك وكان من المقرر أن تبلغ ذروتها في ساحة البرلمان حيث أطلق سائقو السيارات الداعمون أبواقهم.
ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها "الطريق للعودة إلى الاتحاد الأوروبي يبدأ من هنا" و"انضموا مجددًا".
تدعم حركة المقاومة الوطنية العودة إلى عضوية الاتحاد الأوروبي الذى غادرته بريطانيا بعد التصويت لصالح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى فى استفتاء عام 2016.
وتم التفاوض على اتفاق الخروج فى عهد رئيس الوزراء المحافظ السابق بوريس جونسون، ودخل حيز التنفيذ في عام 2021، مع تحديد موعد للمراجعة في عام 2025.
لمزيد من الأخبار العالمية اضغط هنا:
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بريطانيا لندن الاتحاد الأوروبي احتجاجات
إقرأ أيضاً:
صربيا: اشتباكات في نوفي ساد خلال احتجاجات تطالب بالإفراج عن معتقلين
اشتباكات عنيفة بين الشرطة والمتظاهرين في نوفي ساد خلال احتجاجات تطالب بالإفراج عن نشطاء وطلاب معتقلين بتهمة محاولة الإطاحة بالنظام الدستوري. أزمة سياسية تتصاعد مع استمرار التوتر بين السلطات والمجتمع المدني. اعلان
اندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات الشرطة والمتظاهرين خارج محكمة مدينة نوفي ساد يوم الجمعة، حيث تصاعد التوتر مع استمرار الاحتجاجات التي دخلت يومها الثاني.
وبدأت المظاهرات يوم الخميس، وسط موجة غضب شعبي متزايدة، للمطالبة بالإفراج عن مجموعة من النشطاء والطلاب الذين تم اعتقالهم بتهمة "محاولة الإطاحة بالنظام الدستوري" في صربيا.
وقد ساد التوتر المنطقة المحيطة بالمحكمة، حيث تجمع المتظاهرون أمام مداخل المحكمة، محاولين حجب الوصول إليها كشكل من أشكال الاحتجاج السلمي. بعدها تحول المشهد إلى مواجهات مباشرة بعد أن تدخلت قوات مكافحة الشغب التي انتشرت بكثافة في فناء المحكمة الخلفي ومداخلها، وملأوا المكان بأسلحتهم ومعداتهم الكاملة.
Relatedصربيا تحيي ذكرى مرور ستة أشهر على كارثة انهيار سقف محطة قطار نوفى سادطلاب صربيا يحيون ذكرى مرور 100 يوم على حادث انهيار سقف في محطة قطار نوفا سادطلاب صربيا يغلقون مبنى التلفزيون الوطني احتجاجا على تحيز الإعلامالمتهمون هم ستة من النشطاء والطلاب المنتمين إلى حركة المواطنين الأحرار (PSG) والمجموعة الطلابية غير الرسمية المعروفة باسم "الطلاب ضد الحكومة السلطوية" (STAV).
وقد تم احتجازهم لمدة 60 يومًا منذ اعتقالهم، قبل أن تقرر المحكمة يوم الثلاثاء تمديد فترة احتجازهم لمدة 30 يومًا إضافيًا، ما أثار موجة جديدة من الغضب العام.
وتشهد صربيا احتجاجات طلابية متواصلة منذ أشهر، حيث يطالب المحتجون بمحاسبة المسؤولين عن حادث مأساوي وقع في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، حبنما انهار سقف خرساني في محطة سكة حديد في مدينة نوفي ساد شمال البلاد، ما أدى إلى مقتل 15 شخصًا.
ويطالب المتظاهرون بالشفافية الكاملة بشأن مشروع إعادة الإعمار، ومحاسبة المسؤولين عن حادث الانهيار، وزيادة التمويل لقطاع لتعليم.
وتصرّ الحكومة على أنها استجابت لمطالب المحتجين، لكن الطلاب يقولون إن القضايا الرئيسية لا تزال تنتظر الحل.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة