يتعرض سائقو السيارات أحياناً الى بعض المشاكل والأعطال التي تصيب سياراتهم أثناء القيادة على الطرق، ومن أشهر هذه الأعطال اهتزاز مقود القيادة، وقد يشكل ذلك خطورة على سلامة وأمان القيادة.

 

7 أسباب تؤدي الى اهتزاز السيارة والمقود أثناء القيادةأسباب اهتزاز السيارة والمقود أثناء القيادةتعرض عجلات السيارة لأجسام صلبة مثل المساميروجود خلل في المكابح، إذا وجدت الاهتزاز يزداد عندما تستعمل المكابحوجود خلل في براغي العجلات، قد تكون أحد البراغي غير مثبتة بالطريقة الصحيحة.

تعرض السيارة لصدمة قوية في العجلات عند اجتياز حفرة أو مطب أو عائق في الطريق مما يؤدي الى انحناء محور الدوراناعوجاج أحد الجنوطانخفاض ضغط الهواء في العجلات.عطل في نظام التوجيه قد ينتج الاهتزاز في المقود بسبب تلف العلبة الخاصّة بمقود القيادة أو تلف أحد الأذرعة المتصلة بالعجلات.

 

ويمكن تقسيم الأسباب المتعلقة بالعجلات الى جزئيين كالآتيالعجلات الأمامية:

عند الإحساس باهتزاز السيارة دائماً في حالة السير بسرعة 70 : 100 كم في الساعة، فإن المشكلة في العجلات الأمامية تحتاج الى ضبط توازن الإطارات. 

 

العجلات الخلفية:

عند السير بسرعة 120 كم وتحس باهتزاز المقود والكراسي، فهنا في هذه الحالة يكون المشكل في العجلات الخلفية للسيارة، وعند حدوث المشكلة في السرعات الصغيرة مثل 20 كم فالمشكلة تتعلق بأحد العجلات أو الجنوط التي تحتاج الى الصيانة او التغيير.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القيادة اهتزاز السيارة العجلات أثناء القیادة فی العجلات

إقرأ أيضاً:

خامنئي يشكك بأن تؤدي المباحثات مع الولايات المتحدة إلى نتيجة

أبدى المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية آية الله علي خامنئي، الثلاثاء، شكوكا في أن تؤدي المباحثات مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي إلى "أي نتيجة"، مجددا التمسك بحق بلاده في تخصيب اليورانيوم".

وقال خامنئي في كلمة متلفزة بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لمقتل الرئيس الإيراني السابق آية الله إبراهيم رئيسي: "المفاوضات غير المباشرة مع أمريكا كانت قائمة أيضا في زمن الشهيد (الرئيس السابق إبراهيم) رئيسي، تماما كما هي الآن، وبلا نتيجة طبعا. لا نظن أنها ستُفضي إلى نتيجة الآن أيضا، لا ندري ما الذي سيحدث".



وحذر من أنه ينبغي على الجانب الأمريكي أن "يوقف ترهاته تجاه المفاوضات غير المباشرة"، موضحا أن "القول بأن أمريكا لن تسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم هو خطأ كبير"، مؤكدا أن "الجمهورية الإسلامية لا تنتظر الإذن من هذا أو ذاك للتخصيب"، بحسب وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء "إرنا".

أجرت واشنطن وطهران منذ 12 نيسان/ أبريل أربع جولات مباحثات بوساطة عُمانية، سعيا إلى اتفاق جديد بشأن برنامج طهران النووي، يحل بدلا من الاتفاق الدولي الذي أبرم قبل عقد.

ووقعت إيران مع كل من فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، إضافة إلى روسيا والصين والولايات المتحدة، اتفاقا بشأن برنامجها النووي في العام 2015.

وحدّد اتفاق 2015 سقف تخصيب اليورانيوم عند 3,67 بالمئة. إلا أن الجمهورية الإسلامية تقوم حاليا بتخصيب على مستوى 60 بالمئة، غير البعيد عن نسبة 90 بالمئة المطلوبة للاستخدام العسكري.

وبينما تؤكد طهران أن نشاط تخصيب اليورانيوم "غير قابل للتفاوض" اعتبر الموفد الأمريكي ستيف ويتكوف ذلك "خطا أحمر".

وأكد ويتكوف، الأحد، أن الولايات المتحدة "لا يمكنها السماح حتى بنسبة واحد في المئة من قدرة التخصيب".

وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الذي يقود الوفد المفاوض "إن كانت الولايات المتحدة مهتمة بضمان عدم حصول إيران على أسلحة نووية، فإن التوصل إلى اتفاق في متناول اليد، ونحن مستعدون لمحادثات جادة للتوصل إلى حل يضمن هذه النتيجة إلى الأبد".

وأضاف عبر "إكس"، الأحد، أن "التخصيب في إيران سيتواصل، مع أو بدون اتفاق".

وفي تصريحات بثها التلفزيون الحكومي، الثلاثاء، قال عراقجي "لقد شهدنا في الأيام الأخيرة مواقف أمريكية تتنافى مع أي منطق (...) ما يضرّ بصورة فادحة بمسار المفاوضات".

وأشار الوزير الإيراني إلى أنه لم يجر تأكيد أي موعد حتى الآن للجولة المقبلة من المفاوضات مع الولايات المتحدة.

وألمح مسؤولون إيرانيون إلى أن طهران ستكون منفتحة على فرض قيود مؤقتة على كمية اليورانيوم الذي يمكنها تخصيبه والمستوى الذي تصل إليه.

منذ عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/ يناير، أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العمل بسياسة "الضغوط القصوى" التي اعتمدها حيال إيران خلال ولايته الرئاسية الأولى.

ورغم دعمه للمفاوضات النووية، حذر أيضا من احتمال اللجوء إلى عمل عسكري إذا فشلت تلك الدبلوماسية.



وفي الأيام القليلة الماضية قال ترامب إن على إيران الإسراع في اتخاذ قرار بشأن التوصل إلى الاتفاق وإلا "سيحدث أمر سيئ".

وهو أشار إلى "قرب" التوصل لاتفاق، خلال جولته الخليجية الأسبوع الماضي. لكن مسؤولين إيرانيين انتقدوا ما وصفوه بمواقف "متناقضة" من جانب المسؤولين الأمريكيين إلى جانب استمرار فرض العقوبات التي تستهدف قطاع النفط الإيراني والبرنامج النووي على الرغم من المحادثات.

وقال عراقجي، الأحد، إن طهران لاحظت "تناقضات... بين ما يقوله محاورونا الأميركيون في العلن وفي مجالس خاصة".

مقالات مشابهة

  • احذر.. الولاعات والسجائر الإلكترونية والعطور قد تؤدى إلى انفجار السيارة
  • فيوز السيارة.. كيف تعرف أنه تالف؟ 3 علامات تخبرك
  • 5 أخطاء في التربية تؤدي إلى اضطرابات النطق.. تجنبيها لمصلحة طفلك
  • خامنئي يشكك بأن تؤدي المباحثات مع الولايات المتحدة الى نتيجة
  • خامنئي يشكك بأن تؤدي المباحثات مع الولايات المتحدة إلى نتيجة
  • تؤدي لـ العمي .. مخاطر العدسات اللاصقة
  • أسباب نقص مياه ردياتير السيارة في الصيف وكيفية التزويد بأمان
  • إجراءات عديدة لنقل ملكية السيارة إلكترونيا عبر بوابة المرور.. اعرفها
  • حديث لثلاثاء
  • بعد طرحها رسميًا في مصر.. ما أهم مميزات السيارة الكهربائية «هيونداي IONIQ 5»؟