تفاصيل جديدة صادمة “لوفاة” فتى بعد محاولته تقليد مشهد
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
#سواليف
كشف مصدر مقرب من التحقيق #تفاصيل حادثة #وفاة #حدث بعد محاولته #تقليد_مشهد، من خلال تعليق نفسه على غصن شجرة في #الطفيلة.
وقال المصدر المقرب من التحقيق، إن الحدث بيلغ من العمر 13 عاما، وأنهى حياته خلال لهوه مع شقيقته الصغرى في فناء منزله، فيما حاول الحدث تقليد مشهد بتعليق نفسه باستخدام غطاء رأس والتأرجح على غصن الشجرة الا انه فقد توازنه وفقد وعيه.
وفي تفاصيل الحادثة التي رواها مصدر مقرب من التحقيق، فإن الحدث وشقيقته البالغة من العمر 7 سنوات، كانا يلهوان في فناء المنزل وبين الشجر، عندما ابلغها عن امكانيته تعليق نفسه على غصن شجرة التين والـتأرجح، وبالفعل قام الحدث بربط غطاء رأس على غصن الشجرة وربطه على عنقه على أن يبقى متوازن القدم وثابت ما بين السور والشجرة، إلا أنه فقد توازنه عندما زلت قدمه فجأة، وظل معلقا حرا على غصن الشجرة امام شقيقته فاقدا لوعيه.
مقالات ذات صلةوأشار المصدر إلى ان شقيقته ذهبت مسرعة إلى منزلها تطلب المساعدة من والدتها وعائلتها التي ركضت الى مكان الشجرة حيث تمكنت من قطع” الرباط “غطاء الراس، ونقله الى #المستشفى في الطفيلة إلا انه وصل متوفيا.
وجرى في طب شرعي مستشفى الكرك الحكومي تشريح جثة الحدث المتوفي، الذي أمر مدعي عام الطفيلة نقلها لبيان سبب الوفاة، تشريحها بحضور مدعي عام الكرك.
وقال المصدر أن اللجنة الطبية المشكلة من د.اعوض الطراونة ود.كمال العساسفه أجرت تشريحها وتبين عدم وجود شدة او عنف على الجثة، وخالية من الإصابات باستثناء وجود علامة شد على العنق، واظهر التشريح
وجود ضغط شديد على اوردة وشرايين العنق التي تمنع وصول الاكسجين للدماغ، وعللت سبب الوفاة بالاختناق الناتج عن #رباط_ضاغط حول العنق.
وأكد المصدر أن المدعي العام المختص فتح تحقيقا بالحادث للوقوف على أسباب الوفاة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تفاصيل وفاة حدث الطفيلة المستشفى على غصن
إقرأ أيضاً:
“حماس”: المصادقة على شرعنة 19 مستوطنة جديدة في الضفة تصعيداً خطيراً في مشروع الضم والتهويد
الثورة نت /..
اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الجمعة، إعلان وزير مالية العدو الصهيوني، المجرم “بتسلئيل سموتريتش” المصادقة على شرعنة 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، تصعيداً خطيراً في مشروع الضم والتهويد.
ولفتت الحركة، في تصريح صحفي ، إلى أن ذلك يعبّر عن طبيعة الحكومة الصهيونية المتطرفة التي تتعامل مع الأرض الفلسطينية كغنيمة استعمارية، وتسعى بشكل مستميت لتكريس واقع استيطاني وصولاً للسيطرة التامة على الضفة الغربية.
وأكدت أن هذا القرار وما سبقة من قرارات مماثلة هو استمرار لسياسة سرقة الأراضي، وفرض الوقائع الاستعمارية بالقوة، بما يشمل بناء مستوطنات جديدة وتوسيع البؤر القائمة، في مخالفة صريحة للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن التي تحظر الاستيطان بكل أشكاله.
وحذرت “حماس” من التمادي الاستيطاني الذي يعكس مخططات واضحة لإعادة رسم الجغرافيا الفلسطينية، وعزل المدن والقرى عن بعضها البعض، والدفع نحو تهجير صامت لأبناء الشعب الفلسطيني، في إطار مشروع تفريغ الضفة الغربية، مؤكدة أن هذه المخططات لن تفلح في كسر صمود الشعب وتشبثه بأرضه وحقوقه.
ودعت المجتمع الدولي والأمم المتحدة والهيئات الحقوقية إلى تحمّل مسؤولياتهم أمام هذا السلوك الاستعماري المنفلت، واتخاذ خطوات عملية لوقف توسع المستوطنات ومحاسبة قادة العدو الصهيوني على جرائمهم بحق الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته.