تجمع علاقة صداقة قويّة بين النجمتين "انجلينا جولي" و "سلمى حايك" حيث ظهرا معاً في العديد من المناسبات العائلية الخاصة بهما، كما حرصتا التأكيد على علاقتهما في اكثر من مناسبة.

اقرأ ايضاًأنجلينا جولي بوشم غير أخلاقي.. والجمهور يؤكّد بانه رسالة الى براد بيتسلمى حايك تبحث لـ  أنجلينا جولي عن الشريك المناسب
 

تحاول النجمة المكسيكيّة" إسعاد صديقتها بشتى الطرق، وخاصة من الناحية العاطفية، حيث تسعى جاهدة للعثور لها على الشريك المناسب بعد انفصالها عن زوجها الفنان براد بيت.


 

وبحسب بعض المصادر تبحث  حايك عن رجل فاحش الثراء من أجل   صديقتها جولي وذلك بعد فشل علاقاتها السابقة، حيث سبق وأن ارتبطت الأخيرة بـ بيلي بوب والفنان براد بيت.

وأضافت المصادر بأن حايك تعمل على ايجاد الرجل المناسب للفنانة العالمية، الذي من الممكن  أن يساندها في الفترة المقبلة، حيث تقوم حايك بدور مهم في حياة جولي العاطفية.

ولم يتم بعد الإعلان رسميًا عن أي علاقة جديدة في حياة جولي بعد انفصالها عن براد، بالرغم من ورود اسم الأخير في العديد من الشائعات حول قصة الحب.

فهل تنجح حايك في هذا الأمر، وتتمكن من إيجاد الرجل المناسب لـ جولي؟

اقرأ ايضاًأنجلينا جولي تعيّن ابنتها مساعدة خاصة لها.. والجمهور "اتركيها تعيش طفولتها"

والجدير بالذكر أن جولي انفصلت عن زوجها الفنان براد بيت في عام 2016، مما شكل صدمة لأبنائهما، ودخل الثنائي في عدد من الصراعات على وصاية الأبناء وثروتهما بعد الانفصال.

وكان بيت قد ارتبط بجولي بعد خيانته لزوجته السابقة جينفير أنيستون نجمة مسلسل فريندز.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أنجلينا جولي سلمى حايك أخبار المشاهير أنجلینا جولی براد بیت

إقرأ أيضاً:

الغارديان: الآن الوقت المناسب للتحرك الغربي بشكل حاسم بشأن مجاعة غزة

أكدت صحيفة "الغارديان" أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وداعميه من اليمين المتطرف/ عملوا على مدى أشهر بوحشية لتحويل قطاع غزة إلى جحيم غير صالح للسكن، وفي الضفة الغربية عملوا على  التوسع المستمر للمستوطنات الإسرائيلية بهدف إجهاض إمكانية قيام دولة فلسطينية مستقلة وقابلة للحياة إلى الأبد. 

وقالت الصحيفة الخميس في افتتاحيتها أن كل ذلك يمثل نهج نتنياهو في الدعوة إلى حل الدولتين في الشرق الأوسط مع العمل بشكل منهجي لضمان عدم حدوثه أبدًا.

وأضافت "بالتالي، أرسل كير ستارمر إشارة بإعلانه أنه في غياب وقف إطلاق النار وإحياء عملية السلام، ستتحرك بريطانيا للاعتراف رسميًا بفلسطين، وعلى خلفية صور المجاعة في غزة التي تُذكرنا بفظائع بيافرا أو إثيوبيا في القرن العشرين، يُشير تدخل السير كير (وتدخل الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون) إلى ضرورة خلق مستقبل مختلف عن المستقبل الذي تتخيله حكومة إسرائيل المتطرفة".


وأوضحت أن "الضرورة المُلحة ليست بناء دولة؛ الهدف هو إنقاذ سكان على شفا الانهيار الاجتماعي والمادي، وأكدت وكالة الأمم المتحدة للأمن الغذائي أن أسوأ سيناريو للمجاعة يتكشف في قطاع غزة". 

وبيّنت أن "مواقع التوزيع الأربعة التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية، والتي تروّج لها إسرائيل كبديل لمساعدات الأمم المتحدة الممنوعة، غير كافية على الإطلاق وخطيرة للغاية للوصول إليها. وما يقرب من 100 ألف امرأة وطفل بحاجة ماسة إلى علاج لسوء التغذية، بينما يقضي واحد من كل ثلاثة فلسطينيين في غزة أيامًا دون طعام".

وأكدت الصحيفة أنه "في محاولة لكسب الرأي العام الدولي، استأنفت إسرائيل تكتيكها السابق المتمثل في تطبيق إجراءات تخفيف جزئية وتخفيف العوائق مؤقتًا أمام إيصال المساعدات. ولكن في ظل هذا الوضع المدمر، حيث انهار التماسك الاجتماعي والنظام، فإن أزمة المجاعة في غزة متقدمة جدًا بحيث لا يمكن حلها من خلال "هدنات إنسانية" لوقف الهجوم العسكري. وبالمثل، قد يُهدئ إسقاط المساعدات جوًا ضمائر الدول الغربية، لكنه سيوفر الحد الأدنى من الغذاء، وقد أثبت خطورته وعدم فعاليته في الماضي".

وأشارت إلى أن "الواقع الوجودي جليّ. ما لم توافق إسرائيل على إنهاء الحرب، وتتراجع للسماح بتدفق هائل ومستدام من مساعدات الأمم المتحدة، سيموت آلاف الفلسطينيين، إما بشكل مباشر أو غير مباشر، نتيجة مجاعة من صنع الإنسان، ولدى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، التي مُنعت من العمل بشكل فاضح من قبل إسرائيل لأسباب زائفة، ما يعادل 6000 شاحنة من الأغذية والأدوية جاهزة للعبور إلى غزة. إلى جانب منظمات الإغاثة الأخرى، يجب تمكينها من استخدام خبرتها وتجاربها لإنقاذ القطاع من حافة الهاوية".


وذكرت أن "المبادرات الدبلوماسية تجاه الدولة الفلسطينية لن تُسهم في تحقيق هذه النتيجة، كما أكد رد نتنياهو الرافض على تصريح السير كير. مع ذلك، قد تُزيد العقوبات الضغط على نتنياهو، إذ تتجلى آثار العزلة الأخلاقية لإسرائيل بشكل ملموس. لدى الاتحاد الأوروبي، أكبر وجهة لصادرات إسرائيل، أوراقٌ للعب. يمكن لبريطانيا أن تتحرك لإيقاف الوصول التجاري التفضيلي، وتوسيع القيود الحالية على مبيعات الأسلحة".

وختمت أنه "مع اتساع نطاق رد فعل إسرائيل على المجزرة المروعة التي وقعت في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي أصبحت غير متناسبة بشكل صادم، لم يبذل حلفاؤها في الغرب جهدًا يُذكر للتأثير على مجرى الأحداث. هذا الأسبوع، في أوروبا على الأقل، بدأ المزاج يتغير. ولكن لإنقاذ غزة، لا بد من اتخاذ إجراء حاسم".

مقالات مشابهة

  • طيب ما نقعد نعمل شاي ونستناه معانا، يمكن اتأخر في الزحمة ????
  • هل تنجح تركيا في فرض رؤيتها على واشنطن بشأن مستقبل قسد؟
  • فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة والوقت المناسب لها
  • الأمم المتحدة تحذّر من الأسوأ.. تقارير وشهادات: المساعدات في قطاع غزة لم تنجح في وقف المأساة
  • الغارديان: الآن الوقت المناسب للتحرك الغربي بشكل حاسم بشأن مجاعة غزة
  • جيجل.. العثور على 6 تائهين بغابة سلمى بن زيادة
  • «220 يوم».. صبا مبارك تشوق الجمهور لـ مسلسلها الجديد
  • فيديو ينتشر لميشال حايك.. هذا ما قاله عن زياد الرحباني
  • مستشفى «سلمى» بأبوظبي ينجح في علاج مريض تعرض للشلل الكامل
  • لأول مرة.. مستشفى في بابل تنجح بعلاج طفل من سرطان الدم