النفيسي يوجه رسالة بشأن الخلاف بين الكويت والعراق على اتفاقية خور عبدالله ويدعو إلى ضبط الصحف
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – علق أستاذ العلوم السياسية الكويتي، عبدالله النفيسي، الاثنين، على الخلاف بين الكويت والعراق حول اتفاقية "خور عبدالله"، محذرا من تكرار سيناريو عام 1990.
وقال النفيسي عبر صفحته على "إكس"، تويتر سابقا: "الخلاف الحاصل بين العراق والكويت حول اتفاقية خور عبدالله يجب أن يدار بمنتهى الحذر حتى لا يفضي إلى ما لا يحمد عقباه كما حصل 1990".
وأردف أستاذ العلوم السياسية الكويتي قائلا: "أهم نقطة هي تجنب التصعيد الإعلامي وضرورة ضبط الصحف التي تتناول الموضوع بطريقة (ويا الخيل يا شقرا)".
وأعلنت المحكمة الاتحادية العراقية، في 4 سبتمبر/أيلول الجاري قرارها بعدم دستورية قانون تصديق اتفاقية تنظيم الملاحة البحرية في خور عبدالله مع الكويت، بحسب بيان نشرته وكالة الأنباء العراقية (واع).
وسلمت الكويت مذكرة احتجاج، في 16 سبتمبر/أيلول الجاري إلى العراق، بعد حكم المحكمة الاتحادية العليا في العراق، بحسب وكالة الأنباء الكويتية الرسمية (كونا).
العراقالكويتنشر الاثنين، 25 سبتمبر / ايلول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: خور عبدالله
إقرأ أيضاً:
وكالة الطاقة الدولية تخفض توقعاتها بشأن فائض سوق النفط العالمي لعام 2026
خفضت وكالة الطاقة الدولية، توقعاتها بشأن فائض سوق النفط العالمي لعام 2026.
وذكرت الوكالة - في بيان اليوم الخميس، أنها قلصت فائضها المتوقع في سوق النفط العالمي لعام 2026، مما خفف من التوقعات السابقة بتخمة قياسية حتى مع استمرار ارتفاع العرض إلى ما بعد الطلب بهامش واسع.
وتشير التقارير الشهرية الأخيرة والتعليقات الآن إلى عبء لا يزال قريبًا من ما يقرب من 4 ملايين برميل يوميًا، ولكن أقل إلى حد ما، تم الإبلاغ عنها سابقًا على أنها فائض قياسي محتمل.
ويعكس تعديل الوكالة التقييمات المحدثة لكل من سياسة المنتجين واتجاهات الطلب، مما يشير إلى أنه في حين أن السوق لا تزال في طريقها إلى فائض المعروض، فإن الخلل قد يكون أقل دراماتيكية مما هو مقترح أولاً.
ومع ذلك، فإن الفائض المتوقع سيظل يمثل عدة في المائة من الاستهلاك العالمي، مما يترك المخزونات على المسار الصحيح للبناء بشكل أكبر في عام 2026.