ميلي بوبي براون تخطط لحظر والدتها عبر السوشال ميديا.. وهذه حجتها
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
كشفت النجمة العالمية "ميلي بوبي براون" عن انزعاجها الكبير من والدتها وذلك خلال حديثها الصريح والسابق لها خلال مقابلة مع"باز فيد".
اقرأ ايضاًوفي التفاصيل اعترفت النجمة العالمي بانها لا تمتلك حساب لها على موقع التواصل "تيك توك" حتى ان التطبيق بأكمله ليس متوفر على هاتفها ولم تقم بتحميله.
وبالرغم من هذا الأمر ما زالت تشاهد الكثير من الفيديوهات التي تنشر على هذا التطبيق، حيث قالت إن والدتها ترسل لها بشكل مستمر فيديوهات حزينة تخص الحيوانات قامت بتحميلها على تيك توك.
وأكّدت ميلي بان هذا الامر سبب لها انزعاج كبير لدرجة بانها أصبحت تفكر بشكل جدي بحظر والدتها فقالت: "انا أفكّر جدياً بحظر والدتي لأنها أرسلت لي العديد من مقاطع التيك توك الحزينة عن إعادة تأهيل الكلاب والحيوانات".
وأضافت ميلي مكملة حديثها: "لقد تعبت وانا اخبر والدتي بانني لا يمكنني مساعدة جميع هؤلاء الحيوانات وانا حزينة عليهم"، وكشفت إنه في إحدى المرات أرسلت لها والدتها فيديو حزين جدًا قبل دقائق من صعودها على المسرح.
وفي النهاية أوضحت ميلي عقدت اتفاقًا مع والدتها حول إرسالها الفيديوهات السعيدة فقط وإلا انها ستقوم بحظرها، ومن المعروف عن النجمة العالمية حبها وتعاطفها مع الحيوانات الأليفة حيث انها تمتلك حيوانات عديدة منها 8 كلاب و 4 قطط و 3 ماعز بالإضافة الى حمار وحصان وأرنب.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ ميلي بوبي براون أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
والدة الشابة رحمة تطالب بالعدالة لإبنتها المقتولة غدرا بألمانيا
في تصريحات خصت بها قناة النهار ببيتها العائلي في وهران:
وجّهت والدة الطالبة رحمة المغدور بها بألمانيا نداءاً مؤثراً عبر قناة النهار تستعرض فيه قصة كفاح ابنتها التي تشكل نموذجا حيا للإصرار والطموح.
حيث حصلت على شهادة البكالوريا بامتياز بعد عودتها وعائلتها من الإمارات العربية إلى أرض الوطن ولم تنتظر كثيرا لتشق طريقها في المجال الذي لطالما حلمت به، حيث التحقت بجامعة العلوم والتكنولوجيا بايسطو في وهران واختارت تخصص الهندسة المعمارية، وبعد إتمامها لتكوينها الجامعي بنجاح قررت رحمة التي عرف عنها طموحها الكبير مواصلة دراستها العليا في ألمانيا، البلد الذي يشتهر بجودة تعليمه في المجال الهندسي وخاصة في إختصاصها.
في 20 سبتمبر 2023 سافرت رحمة إلى ألمانيا وبهدف تسهيل حصولها على تأشيرة الإقامة الدراسية التحقت بمستشفى في مدينة هانوفر كمتطوعة في مجال التمريض، وهي خطوة شجاعة تعكس مدى إصرارها واستعدادها لبذل الجهد من أجل تحقيق حلمها الأكاديمي والمهني فهي لم تكن تبحث حسب تصريح والدتها إلا عن فرصة لتطوير نفسها وخدمة بلدها مستقبلا فحلمها لم يكن الهجرة بل الدراسة والتكوين قبل العودة لوطنها الام وقبل يوم من حادثة مقتلها اتصلت لإبلاغهم بتلقيها عرضا من المستشفى بإجراء تكوين شبه طبي وإمضاء عقد بإحدى المراكز بالقرب من مسكنها وهو الامر الذي أسرّها حسب والدتها دائما وارادت مشاركته مع أهلها.
والدتها افادت ايضا في تصريح لقناة النهار ان الجاني وحسب تأكيد سابق للضحية قبل الحادثة وأيضا لصديقتها المقربة بثينة المنحدرة من الجزائر العاصمة والذي يسكن في نفس المبنى الذي تقطنه ابنتها لم تكن له أي مشاكل ظاهرة مع الضحية مشيرة إلى أنه كان جارا عاديا ولم تظهر منه أي سلوكيات عدائية في السابق حيث كانت علاقة ابنتها بالجاني كانت سطحية ومحدودة باستثناء حادثتين بسيطتين وقعتا قبل أيام من الحادثة، الأولى عندما استفسر الجاني عن انبعاث رائحة دخان من الشقة بينما كانت رحمة برفقة صديقتها المقربة بثينة والثانية عندما سمعتا اصوات طرق غير معتادة قادمة من شقته.
كما عبرت عائلة الشابة الجزائرية “رحمة” التي راحت ضحية جريمة مروعة في ألمانيا عن شكرها العميق للقنصل العام ولكل أفراد الجالية الجزائرية المقيمة بألمانيا وخاصة الجمعية الألمانية الجزائرية للثقافة والتعليم لما قدموه من دعم ومساندة خلال هذه الماساة الأليمة وايضاً الدولة الجزائرية التي سهلت إجراءات نقل جثمان ابنتنا إلى أرض الوطن والتي من المرتقب أن يصل يوم الأحد القادم حسب ما تم تأكيده.
عائلة الشابة رحمة التي لا تزال تحت وقع الصدمة السلطات الألمانية بالكشف الكامل عن ملابسات الجريمة ومحاسبة الجاني وتطبيق العدالة لرحمة التي تبقي مطلبها الوحيد امام استفحال جرائم الكراهية والعنصرية التي أضحت تستهدف الجالية المسلمة والعربية في أوروبا.