الحياة حلوة يستضيف صناع السينما الأجانب المشاركون بأولادنا في مدينة الإنتاج الإعلامي
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
استضافت لجنة مصر للأفلام عدد من صناع السينما المشاركين في الدورة السابعة من الملتقي الدولي لفنون ذوي القدرات الخاصة "أولادنا" والاى تحمل عنوان الحياة حلوة وتقام بالدمج مع مهرجان الفنون والفلكلور الأفروصيني تحت رعاية رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي خلال الفترة من 21 – 29 سبتمبر 2023.
ضم الوفد كل من، المخرج فيث از ياكبير من جنوب أفريقيا والمنتج جورانج جالان من الهند والمنتجة فيردوز بلبوليا من جنوب أفريقيا والمخرج ماهر شوامرة من فلسطين والمخرجة لاما داوود من لبنان والمخرج بويتشوكو جيريميا من بوتسوانا والفنان اليوناني ستيفن كاكافوليتش والفنانة ماريا سوبيك من بولندا والمخرجة سوسن دروازة من الأردن وسهير عبد القادر مؤسس ورئيس ملتقى "أولادنا".
جاءت الزيارة بالتنسيق مع لجنة مصر للأفلام بالمدينة، وهى اللجنة المسئولة عن تقديم كافة التراخيص والتصاريح اللازمة لتصوير الأفلام السينمائية الأجنبية فى جمهورية مصر العربية، وذلك في ضوء قرار مجلس الوزراء بمنح مدينة الإنتاج الإعلامى حق إصدار تراخيص تصوير الأفلام الأجنبية في مصر.
وقد قام الوفد بعمل جولة تفقدية بالمدينة للتعرف عن قرب عن إمكانياتها وفرص التصوير بها ضمن الجهود المبذولة لتنشيط حركة الترويج الفني والثقافي لمصر.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أم عراقية ترفض ظهور ابنتها لأنها "سودا ومو حلوة".. والأب يفضحها على التلفزيون
طفلة عراقية تعرضت للتنمر من أمها (منصات تواصل)
في ظهور تلفزيوني مؤثر أثار موجة من التعاطف والغضب، خرج والد الطفلة العراقية "رندة" عن صمته، كاشفًا تفاصيل صادمة حول ما وصفه بـ"التمييز والعنصرية" التي تمارسها والدة الطفلة ضد ابنتها الصغيرة فقط لأنها سمراء البشرة.
وخلال مداخلته في برنامج "صباح العربية"، عبّر الوالد عن حزنه وغضبه مما جرى، قائلاً: "أنا أريد بنتي، لأن أمها تستعر منها... رفضت أن تظهر معها في لقاء إعلامي لأنها سمراء، وقالت لها بالحرف: ‘لا تطلعين، إنتِ جلحة ومو حلوة، وطالعة على أبوچ’."
اقرأ أيضاً علامات خادعة تنذر بالسرطان.. لا ألم ولا نزيف لكن الخطر يتسلل بصمت 8 يونيو، 2025 عادة يومية "بريئة" تفتح باب الجلطات.. مختص يحذر من خطأ يرتكبه الجميع دون إدراك 8 يونيو، 2025وأضاف الأب بأسى: "زوجتي تستعر مني ومن بنتي، وأناشد القضاء أن يسقط عنها الحضانة، لأنها لا تستحق أن تكون مربية لهذه الطفلة."
القضية أثارت تفاعلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث استنكر آلاف المتابعين تصرف الأم، معتبرين ما حدث نوعًا من التنمر الأسري والعنصرية داخل البيت، مطالبين الجهات المعنية بحماية الطفلة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق الأم.
هل تتحرك السلطات؟:
حتى اللحظة، لم تصدر الجهات الرسمية العراقية أي تعليق، إلا أن الأصوات المطالِبة بالتدخل السريع لحماية الطفلة تتصاعد يومًا بعد يوم، وسط دعوات لإعادة النظر في قوانين الحضانة والتعامل بصرامة مع حالات الإساءة النفسية للأطفال.