بعد انسحاب الجزائر.. المغرب يفوز بتنظيم كأس أمم إفريقيا 2025
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
حظيت دولة المغرب بشرف تنظيم بطولة كأس أمم إفريقيا 2025 بعد انسحاب الجزائر من السباق.
وقررت اللجنة التنفيذية منح المغرب استضافة البطولة الإفريقية لعام 2025 بعد انسحاب الجزائر من سباق الترشح لتنظيم "كان".
وأعلن رئيس الكاف الجنوب إفريقي، باتريس موتسيبي، في 30 سبتمبر الماضي، سحب تنظيم كأس الأمم الإفريقية 2025 من غينيا بسبب عدم جاهزيتها لاستقبال المسابقة القارية.
ويقدم المغرب 6 ملاعب لاستضافة مباريات أمم إفريقيا 2025، والتي تحقق كافة الشروط وهي:
???? OFFICIEL
Le Maroc désigné par la CAF comme pays organisateur de la CAN 2025!
MOROCCO 2025 ???????????????????????? pic.twitter.com/cYPTsks9io
ملعب مولاي عبد الله ويتسع لـ 66 ألف شخص - ملعب أكادير 66 ألف - ملعب فاس الكبير 66 ألف- ملعب طنجة 65 ألف- ملعب مراكش 55 ألف - ملعب محمد الخامس 55 ألف.
وسبق للمغرب أن نظم كأس الأمم الإفريقية سنة 1988، في بطولة عرفت مشاركة ثمانية منتخبات، وفاز بلقبها المنتخب الكاميروني، بعد فوزه على نيجيريا بهدف نظيف في المباراة النهائية.
وفي السياق ذاته، تستضيف كوت ديفوار نهائيات كأس الأمم الإفريقية 2024، مطلع السنة المقبلة، في الفترة الممتدة ما بين السبت 13 يناير و11 فبراير 2024، حيث ستستمر المنافسة لمدة 4 أسابيع، بين 24 دولة في إفريقيا.
المصدر: "وكالات"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا المنتخب المغربي كأس أمم إفريقيا أمم إفریقیا
إقرأ أيضاً:
مجلس الشيوخ الفرنسي يجدد دعم مغربية الصحراء ويرفض استفزازات الجزائر
زنقة 20 | الرباط
استقبل وزير الخارجية ناصر بوريطة، يومه الخميس بالرباط، وفدا عن مجموعة الصداقة البرلمانية الفرنسية-المغربية، يقوده كريستيان كامبون، بصفته رئيسا لهذه المجموعة ومبعوثا خاصا لرئيس مجلس الشيوخ الفرنسي للعلاقات الدولية.
و أكد كامبون، دعمه لسيادة المغرب على صحرائه، مؤكدًا أن “الحكم الذاتي هو الحل الواقعي الوحيد لتحقيق السلام في هذه المنطقة”.
وخلال اجتماع بين مجموعات الصداقية في البرلمان المغربي والفرنسي، بحضور وزير الخارجية ناصر بوريطة ، أعلن كامبون أن فرنسا ترفض “الانجرار إلى دوامة الاستفزازات المتكررة”، في إشارة إلى التوترات الناجمة عن رفض الجزائر للموقف الفرنسي بشأن قضية الصحراء المغربية.
ودعا إلى تفاهم بين المغرب والجزائر، مؤكدًا أن “التفاهم بين هاتين الدولتين يمكن أن يجعل منهما قوة أفريقية عظمى”، مؤكدا أن فرنسا تحافظ على خطاب السلام، مع تحملها الكامل لتبعات اعترافها بالسيادة المغربية على الصحراء.
كما أبرز كامبون دور الدبلوماسية البرلمانية في الدفاع عن مصالح المغرب على الصعيد الدولي، لا سيما من خلال الترويج لمقترح الحكم الذاتي، لا سيما لدى الدول المترددة.
وأكد أن هذا الموقف ليس شخصيًا ولا حزبيًا، بل يعكس الموقف الرسمي لفرنسا، الذي تم تأكيده خلال زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي الأخيرة إلى المغرب.
وأخيرًا، أشاد كريستيان كامبون بعمل مجموعة الصداقة الفرنسية المغربية، التي تجمع منتخبين من مختلف التوجهات، يجمعهم التزامهم تجاه المملكة.
يشار الى أن زيارة كريستيان كامبون، الى المغرب ستستغرق ثلاثة أيام من 12 إلى 15 يونيو، و ستركز على تطوير الشراكة الفرنسية المغربية.