تطورات الحالة الصحية للنجمة صوفيا لورين بعد سقوطها فى الحمام
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أجرت النجمة العالمية صوفيا لورين عملية جراحية ناجحة بسبب كسر في الفخذ، وهي حاليا بخير وصحة جيدة وفي مرحلة التعافي.
سقطت النجمة العالمية صوفيا لورين فى منزلها بسويسرا، وأصيبت بكسور عديدة منها كسر فى عظم الفخد.
وخضعت النجمة العالمية صوفيا لورين لعملية جراحية طارئة خلال الساعات الماضية، ويرافقها فى المستشفي أبنائها «كارلو» و«إدواردو».
وكانت سقطت صوفيا لورين البالغة من العمر 89 عامًا، في حمام منزلها وأصيبت بعدة كسور في رجلها، وكسر خطير في عظم الفخذ يحتاج لعملية جراحية.
وهناك حذر شديد بشأن نتيجة العملية، وتعافي «لورين»، وستتضمن فترة نقاهة قصيرة ثم فترة تأهيل طويلة.
ويعتبر سقوط صوفيا لورين قبل أيام من افتتاح مطعمها في مدينة باري الإيطالية في 26 سبتمبر، وهو المطعم الرابع من نوعه الذي يحمل اسمها، ولكن تم الآن إلغاء جميع ارتباطاتها في المستقبل.
وكان آخر ظهور علني لـ «لورين» في عرض أزياء أرماني في فينيسيا يوم 2 سبتمبر، والذي أقيم خلال الدورة الـ80 من مهرجان فينيسيا السينمائي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صوفيا لورين كسر الفخذ التعافي عملية جراحية صوفیا لورین
إقرأ أيضاً:
“تيتيه” تترأس اجتماع لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين
الوطن|متابعات
ترأست الممثلة الخاصة للأمين العام للبعثة الأممية في ليبيا هانا تيتيه بمعية السفير الألماني لدى ليبيا رالف طراف اجتماعًا لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين. وبالاستناد إلى الاجتماع الأخير لكبار المسؤولين للجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا المنعقد في 20 يونيو 2025.
ومثّل اجتماع اليوم فرصة لمواصلة الجهود الرامية إلى إعادة تنشيط عملية برلين، مع تركيز خاص على مجموعات العمل الأربع (الاقتصادية، الأمنية، السياسية، والقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان).
وضم الاجتماع رؤساء مجموعات العمل المشاركين: الاتحاد الإفريقي، الجزائر، مصر، الاتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، جامعة الدول العربية، سويسرا، هولندا، تركيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وقد أجرى المشاركون مناقشات صريحة، واستعرضوا الإنجازات والدروس المستفادة منذ إنشاء مجموعات العمل عقب مؤتمري برلين بشأن ليبيا عامي 2020 و2021.
وركزت المناقشات على سبل إبقاء مجموعات العمل أكثر مرونة وفعالية في التكيف مع الظروف المتغيرة على الأرض في ليبيا، وعلى كيفية تحسين تنسيق جهودها دعمًا للمسار السياسي الذي تيسّره بعثة الأمم المتحدة.
وقالت الممثلة الخاصة للأمين العام، تيتيه: “نظرًا للتحديات المتعددة التي نواجهها جميعنا نتيجة التداخل القائم بين الأبعاد السياسية والاقتصادية والأمنية وحقوق الإنسان في ليبيا، فإن الأمر يتطلب التزامًا جماعيًا من المجتمع الدولي دعمًا للجهود الليبية. وتُشكل مجموعات العمل المُجدَّدة هذه منبراً مناسباً لذلك.”
الوسوم#برلين البعثة الأممّية السفير الألماني هانا تيتيه